اللهم امين يارب
0
كلامكِ راقٍ جدًا ولامس الحقيقة بعمق صحيح أن الحنين يبقى جزءًا منّا، لكنه لا يجب أن يقيّدنا. فمن نحبّهم لا يريدون لنا أن نعيش في دائرة الألم، بل أن نواصل الحياة بقوة كما لو كانوا معنا يرشدوننا بخطواتنا. الوفاء الحقيقي ليس بالبقاء في محطة الفقد، بل في تحويل حبّهم إلى نورٍ يدفعنا للمضيّ قدمًا. 🤍 شكرا لك
شكرًا جزيلًا على كلماتك الطيبة ودعائك الجميل، أسأل الله أن يرزقكِ مثله وأكثر. صدقتِ تمامًا… فالحياة لا تنتهي عند الزفاف، بل تبدأ بعده. وفعلًا، لا يجب أن يتحوّل الخوف إلى انسحاب، بل إلى وعي يُرشدنا نحو الاختيار الصحيح. وأتفق أن فترة الخطوبة ليست مجرّد مرحلة رومانسية، بل فرصة حقيقية لاكتشاف الآخر كما هو… بدون تصنّع.ممتنة لمرورك وتقديرك، كلامك أراحني ❤️
أتفق معك تمامًا… الخوف ليس عيبًا، بل دليل على أننا لا نأخذ الأمر باستخفاف. لكنك محقة… الخوف يجب أن يكون بوّابة للتأني لا جدارًا يمنعنا من التقدّم. أؤمن أن الوعي هو الحل: نعرف أنفسنا أولًا، ثم نفهم ما نحتاجه، وعندها يصبح الاختيار أهدأ، وأوضح. فترة الخطوبة فعلًا ليست للتجميل، بل للكشف، للفهم، ولرؤية الحقيقة دون زينة. أحترم هذا التوازن في رأيك… لا نتهور، ولا نتجمد.
شكرًا من القلب على كلماتك الجميلة، يسعدني أن أسلوبي نال إعجابك. في الحقيقة، وصلتُ إلى هذا المستوى بالتدريج، من خلال القراءة بشغف، والكتابة بحُب، لكن الأهم من كل ذلك: أن أعيش اللحظة حين أكتب... أترك قلبي يسبق قلمي، وأحاول أن أتنفس الشعور قبل أن أصفه.أؤمن أن الكتابة الصادقة لا تأتي من كثرة الكلمات، بل من عمق الإحساس.ومادمتَ تقرأ بقلبك، فأنت تكتب أيضًا ولو بصمت. من بعضنا نتعلم، ومن اللحظة نستلهم.
شكراً جزيلاً على كلماتك التي أثّرت في قلبي. يسعدني كثيراً أن النص لامس شيئاً عميقاً بداخلك، وتجربتك مع جدتك مؤثرة جداً. كما أنني عبّرت عن واقع عشته، وربما لهذا السبب جاء النص صادقاً ومحمّلاً بالمشاعر. فكرة تحويله إلى قصة قصيرة أو مشهد سينمائي تلهمني كثيراً، وسأفكر جدياً في ذلك. ممتنة لقراءتك وتفاعلك الصادق.
التربية الحديثة قللت من تحكم السلطة الأبوية، مما سمح للأطفال باتخاذ قراراتهم بأنفسهم، وهذا قد يكون ميزة لأنه يقلل من الندم الناتج عن قرارات مفروضة. لكن في غياب التوجيه المناسب، قد يؤدي ذلك إلى جيل غير قادر على تحمل المسؤولية، مما ينعكس سلبًا على حياته الشخصية والمهنية. التحدي هو تحقيق توازن بين الحرية والتوجيه لضمان نشأة مستقلة ومسؤولة..