التربية الحديثة قللت من تحكم السلطة الأبوية، مما سمح للأطفال باتخاذ قراراتهم بأنفسهم، وهذا قد يكون ميزة لأنه يقلل من الندم الناتج عن قرارات مفروضة. لكن في غياب التوجيه المناسب، قد يؤدي ذلك إلى جيل غير قادر على تحمل المسؤولية، مما ينعكس سلبًا على حياته الشخصية والمهنية. التحدي هو تحقيق توازن بين الحرية والتوجيه لضمان نشأة مستقلة ومسؤولة..