نعمة النطق والكلام والتعبير عما نحس من الم أو سعادة من نعم الله التى لا تعد ولا تحصا على الانسان وهذة النعم التى ميز بها الانسان عن الحيوان هى سبب لمحاسبتة فى الاخرة ويستقر بة الحال حسب عملة فى الدنيا جنة أم نار أنعم الله علينا جميعا بالجنة وكفانا شر وعذاب النار فى الاخرة يارب وسبب كلامى عن نعمة النطق والكلام هو واقعة حدثت لبطة عندى فى حظيرة المنزل لاحظت عليها انطوائها عن بقية الطيور وحتى أصبحت لا تجرى على
هل تأخذ بأسباب الحيطة والحذر فى أمور وشئون حياتك أم تتركها هكذا-أقرأهذا
*مقولة أو الحكمة التى نسمعها كثيرا من أبائنا وأمهاتنا ومن هم أكثر حنكة وخبرة فى الحياة ((بيت المهمل بيخرب قبل بيت الظالم ))هذا صحيح مائه فى المائة ومتفق مع دينا الحنيف فى ضروة أخذ الانسان بالاسباب فى كل أمور وشئون حياتة لا يترك حياتة هكذا ويهمل فيها ويقول ربنا يسترها الله أمرنا بالاخذ بأسباب النجاة والحذر والسلامة فى كل شىء وفى معنى القرأن الكريم ولا تلقوا بأبيديكم الى التهلكة أى الى المضرة لا تعدى مزلقان وشريط قطار دون أن تنظر
طريقة سهلة لمن لا يصلى ويريد أن ينجومن عذاب الله ويصلى
اخوانى علمنى هذة الطريقة مدرسى اثناء ماكنت فى الثانوى العام وقال لنا فى الفصل من لا يصلى لايترك نفسة حتى يقع فى النار ونار الاخرة اخوانى اكثر من نار الدتيا التى لانطيقها سبعون مرة ياااااااااااالله نحن لانطيق نار عود كبريت ونرمية بسرعة اذا أقتربت منا الطريقة ببساطة اخوانى هى ان تصلى ولوفرض كل يوم وحتى لوصليت فرضة دون سنتة فقط ادى هذا الفرض وواظب علية فترة من الزمن وليكن شهر اوشهرين حتى تجد نفسك اصبحت عندك عادة ثم بعد ذلك
خطأ شائع لدى بعض الادارات القانونية فى فهم نص هذة المادة 84 من قانون العاملين المدنين بالدولة
تخطأ بعض الادارات القانونية والشئون القانونية فى جهات العمل الحكومى عند حبس موظف لديها أحتياطيا على ذمة قضية معينة فى خصم نصف راتبة حتى بعد عودتة للعمل لديها وصحيح القانون هو أن الموظف يوقف عن العمل فى حالة حبسة احتيياطيا ويصرف لة نصف راتبة ويستمر على هذا طالما أنة مازال رهن التحقيق ولم يرجع للعمل بعد ولكن اذا أخلى سبيلة بضمان محل أقامتة أو بضمان مالى ومازالت القضية رهن التحقيق ورجع الموظف العمل وسلم نفسة لجهتة وأصبح على قوة العمل
هل تدفن سرك داخلك أم تأخذك العاطفة وتبوح بة لمن يقول لك سرك فى بير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.apkexe.tk/2016/08/blog-post_69.html
هل أذا جادت عليك الدنيا ستجود بها على الناس أم تبخل أقرأهذا
--اذا جادت الدنيا عليك فجود بها على الناس وأعلم يقينا أن الدنيا تتقلب بأهلها فلا الجود يفينها اذا هى تذهب ولا البخل يغينيها اذا هى أقبلت فلاتهين الفقير أبدا وعاملة بأحسان لعل الله يرفعة يوما والله ينزلك فيحكى فى الاثر انة كان هنالك رجل وزوجتة يأكلان وبينهم دجاجة مشوية واذا بالباب يطرق ففتح الرجل فوجد سائلا يطلب صدقة فأذا بة ينهرة ويصرفة من على بابة وودارت الايام على هذا الرجل فطلق زوجتة من شدة الفقر واذا بالمرأة تتزوج رجل أخر