حدث معي نفس الشيء و صدقني أني تخالفت مع صاحب المشروع لسوء معاملته وكلامه الغير مؤدب معي و التعدي عليّ لفظياً وتم توثيق المشكلة بالصورة والفيديو. لكن منصة مستقل لم يقبلوا إعادة حسابي بالرغم من أني قمت بسؤالهم مرات عديدة و حقيقة لدي مشروعين قيد التنفيذ في الموقع الآن لكن لا يمكني أن أقدم أو أرد على رسائل جديدة وهذا ما آلم قلبي حقاً لأني لم يعد لدي قدرة على التركيز. هذا الشخص قام بشتمي و عاملني بعنصرية وفي نهاية
0
لأكون معك صريحة، أتوقّ حقاً لفرصة للعمل عن قرب. في مكتب مع زملاء و كوب شاي خاص بي لا أحد يلمسه وأكتب في مجموعة العمل في الواتساب أنه لو سمحتم لا تضعوا الأشياء على مكتبي :) لكن الحالة أصبحت كارثيّة ببعض أسواق العمل. لذا، فضلت العمل الحُر..توظفت لفترة عن بعد، و كنت أشعر دوماً أن ثمة ما ينقصني. من الممل أن تستيقظ في بيتك وتتكلم مع مديرك وتستلم مهمة ثم تكرر الموضوع! أما العمل الحر فيه تشويق. عميل جديد؛ تعليمات
عزيزي بلال، العملاء بحاجة لبعض خدع علم النفس التسويقي. جرّب أن تقدم شيء مثل: عرض لمدة محدودة و حتى لو ضاعفت السعر سيشترونه! العملاء الآن أصبحوا أكثر ذكاء و وعي ولكنهم بنفس الوقت أكثر عرضة للجذب عن طريق الكلمات. تواصل معي لو كنت مهتماً لنعمل سوياً... ف بعد دراستي لعلم النفس التسويقي وجدت أن العميل مهما وَعي يمكن السيطرة على عقله ( للخير طبعاً :) ) يمكنك التعرف عليّ من إسمي أو حسابي في مستقل اذا احتجت أي مساعدة. كُن
صراحة لم أكن أعرف. و الحمدالله اليوم حسابي فيه طلبات دائمة و العميل الواحد يطلب خدمتي ثم يرفع الخدمة لخدمتين وأكثر. لم أتلقَ تعليق ظالم أبداً إلا منها وحتى هناك صاحب مشاريع عرض عليّ دوام كامل. لم أخسر ولا صاحب مشاريع واحد بل كلهم عملت معهم مجدداً و بمجالات مختلفة. مشكلتها أنّي زرت حسابها و وجدت تقييماتها على كل المستقلين بنفس الآلية، كلام جارح، تعليقات سيئة، وأيضاً تقليل من مستوى المستقل! هذا أمر غير مقبول لكنّها تجارب وأتمنى أن يقرأ
الريادة: مساعدة الطفل على فهم دوره في المجتمع عن طريق زرع الروح المبدعة فيه و اختراع مشاريع تفيد مجتمعهم. العمالة: أن يعمل الطفل في مجال لا يمنحه مهارات أو قيم جيدة لمستقبله. يقابل الاشخاص في عمالتهم حتى الكبار منهم أطياف سيئة في المجتمع. حماية طفل من التحرش، ظروف الحياة الصعبة، التعدي اللفظي، تعلم قلة الاخلاق عندما يكون يعمل في مطعم ك نادل أو بائع متجول هي قليلة. لن تتمكن من حماية طفل يعيش في الطريق. أذكر أنني هنا في طرابلس
سلام، بدأت العمل بشكل جدي على مستقل من حوالي 4 شهور. واستلمت تقريبا أربع مشاريع. نعم! التأثير سلبي بلا شك. منذ حوالي عدة أيام تواصل معي شاب لإنجاز عمل له، بعد ذلك طلب مني أن أبدا بالعمل مباشرة، قلت لا مشكلة. بدأت أسير خطوة بخطوة مع صاحب المنشور حتى وصلت لنقطة تسليم الملف الذي كان بسيط هو كان يريد فقرتين لدمجهم في بحث علمي له. جئت أسلمه ف وجدت أنه ألغى الملف والمشروع كلياً. دخلت لحسابه للمرة الأولى وإذ تراه