Fatema Bradyah

1 نقاط السمعة
119 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في علم النفس من يعيش دوماً بطاقة احتياج وتعلّق يجذب أشخاصاً لا يناسبونه ولا يتناسبون معه... فقط الرغبة هي من تحرك الشخص في هذه المرحلة, لا يجب أن يشكل الزواج هاجساً لك سواء تزوّجت أم لا هل ستحصلين على السعادة التي تبحثين عنها في هذا الأمر ؟ الزواج هو مرحلة من مراحل الحياة قد ينجح أو يفشل وليس المحطة الأخيرة
لا داعي للرد, دعي انجازاتك وحياتك الجديدة تتكلم عنك فالجاهل لا جدوى من نقاشه أو محاولة إقناعه بشيء ما فهو يرى فقط ما يريد أن يراه اعملي على نفسك لتطويرها, اقرأي الكثير الكثير من الكتب, تعلمي باستمرار, اعملي وابني عالماً خاصاُ بكِ وسافري واستمتعي بحياتك تذكري هذه القاعدة دوماً " اعمل بصمت, تحمل واجعل نجاحك هو من يتكلم عنك "
وطوال فترة الخطوبة لم يكتشف هذا الأمر ؟ حتى إن ذهب الى كوكب آخر تبقى المسألة في إخلاصه لفتاة واحدة, حتى وإن ترك خطيبته وتزوج الجديدة ستكون مسألة وقت فقط ليبحث عن فتاة جديدة من جديد في مكان آخر الأفضل أن يترك خطيبته حتى لا تعيش تعاسة أبدية, حتماً ستمر بظروف صعبة ولكنها مسألة وقت لتعيش من جديد مع شخص مختلف ويركض هو خلف الجديدة ويستمر في البحث عن " حب حياته الضائع " عزائي لها وأسأل الله أن يربط
تبقى المسألة احترام أذواق الآخرين في الحياة, قد يكونوا ضحيّة لنظام التعليم القائم على هذه المنظومة : أبيض أو أسود, صح أم خطأ , ذكي أم غبي, قانون والتزام أو تمرّد... فالنظام المدرسي يقوم على محدودية الفكر والخوف من الخطأ والتجربة وهناك من يعلق في هذه الدوامة لفترة طويلة الأمد دون أن يُعطي لنفسه الفرصة
تأسيس شركة ناجحة يعتمد على مزيج هائل من المهارات والخبرات والتجارب التي لا يمكن تجاهل أي منها, كما يقول جيف بيزوس " أي مشروع قائم هو مسألة مراحل وخطوات ولا يمكن حرق أو تجاوز مرحلة على حساب الأخرى " لا بد من امتلاك المعرفة بشكل موسع وكبير جداً في المجال الذي نريد خوضه, وحتى على أبسط المجالات وتأسيس شركة أونلاين كشركة تسويق مثلاً سترى أن العديد من المهارات قد انبثقت لتوّها وكأنها معركة ! فإم شرعت في فهم التسويق ستحتاج
حرفياً أشعر بأن جميعنا مررنا بهذه المراحل, مرحلة التركيز على الوجهة ونسيان الإستمتاع بالرحلة دائماً ما تكون نظرة الإنسان محدودة ويتطلع دوماً بلهفة لتحقيق الحلم المنشود دون الأخذ بعين الإعتبار مسألة الوقت, الصبر, الاستمرارية... دوماً ما نريد نتائج سريعة وفورية خاصة في زمن السرعة حيث أصبح كل شيء بنقرة زر ! أما تحقيق التوازن فهي مسألة نفسية تحتاج منا السعي على الدوام وتذكير أنفسنا بأن ما نملكه الآن هو الحاضر فقط فلا فائدة من الندم على الماضي أو الإنشغال بالمستقبل
التشتت مشكلة تواجه غالبيتنا بسبب تنوع مصادر المعلومات, السوشل ميديا والتقنيات الكثيرة التي تغذي الإنسان يومياً بالآلاف أو حتى الملايين من المعلومات, حيث أصبح الحصول على المعلومة فقط بنقرة زر ! كتابة الأهداف ووضع خطوات متسلسلة للوصول إليها يساعدك على التركيز عليها بشكل أكبر من أن تكون محفوظة فقط في دماغك أو تستمر بترديدها داخلك يومياً, الكتابة عامل مهم جداً في تنظيم الأفكار, الإلتزام والتخطيط السليم تحديد المصدر: قم بالبحث والقراءة عن الهدف الذي تريد الوصول إليه بشكل موسّع, ثم
دائماً ما كانت النساء حاضرة في شتّى المجالات, ولكن الجهل بالأمرين على حد سواء أدى إلى خلق النسوية في محاولة للدفاع عن المرأة وتمكينها. ولكن على الجانب الآخر تحوّل المنظور إلى وضع النساء في مراتب أدنى أدى إلى خلق هذه الفجوة بين الذكورية والنسوية مع رفع شعارات دينية وقياس الفروقات الجسدية بينمها لتبدو وكأنها الأضعف, رغم قدراتها اللامحدودة لا تزال تُصارع لأجل حقوقها... ولكن في الوقت الحالي نشهد زيادة وارتفاع في وعي المرأة بعد التعتيم الذي حصل عليها من أطراف
الحنين إلى أيام الطفولة, البراءة, الفطرة السليمة, الخلو من الأعباء والمسؤوليات... كانت أياماً نقيّة حين كان همّنا الوحيد ماذا سنلعب اليوم ؟ قد نكون كبرنا وتشبّعنا بالمفاهيم المغلوطة والأخطاء التي أثقلت كاهلنا, ولكن روح الطفولة قابعة في داخلنا, ربما أضعنا الطريق عنها ولكننا بين الحين والآخر نراها حاضرة, أراها دوماً وألاحظها حين نذهب إلى حديقة ما أو في قضاء وقت مع الأطفال, كيف أن الكبار قبل الصغار يندفعون بقوة للعب أو لإحياء روح الطفولة المهمشة داخلهم, تغمرهم السعادة للحظات ليسيطر
شخصياً وبحسب تجربتي مع المواقع أرى أن التصميم B أفضل للأسباب التالية: شعار الموقع أكثر ترتيباً وتنظيماً حين يكون بحجم أصغر ترتيب الشعار على اليمين والنبذة التعريفية في الوسط عن الموقع بشكل مختصر توحي بالرسمية بشكل أكبر ( مع إمكانية إضافة صور مُجدولة خلف النبذة التعريفية ) صور المقالات - لأن المشاهد يميل الى الصور وهي عامل قوي لشدّ الإنتباه, ما يجعل وجود الصور بشكل عرضي وحجم أكبر دافعاً قوياً وإثارة للجانب الفضولي للتعرف على الموضوع الذي يتم طرحه
يُقال: " إن أردت أن تعرف ما تريده بالضبط, قُم بإلقاء قطعة نقدية, ستجد أنك خلال تقلّبها وقبل نزولها تميل إلى أحد الخيارين... هناك تماماً تعرف ما تريده " قد تكون هذه العبارة عامة وشاملة ولكنني أرى أن بها جانباً منطقياً, لأن الإنسان حين يُحشر في وقت ضيّق يندفع فوراً للإختيار ويزيل الحيرة في هذا الوقت الضيّق شخصياً أُفضّل دوماً الكتابة, طرح المواضيع في جدول مع ذكر المزايا والعيوب ومدى تأثيرها في الوقت القريب مع قبول النتيجة أياً كانت لاحقاً