فكري محمد الخالد

هُنا يسكنُ فتَى يُداعب الأبجدية كُل حينٍ. متذوقٍ لكلِ حرفٍ يُكتب ومتابع جيدٍ لكُل كاتب يدونه ويجيد صياغتهُ بإتقان 💙

http://x.com

85 نقاط السمعة
12.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أحسنتِ القول ..
أحسن طريقة للتعامل مع هؤلاء، ألا تُسلم روحك لطباعهم. فلا تجادل الوحوش في غابتها، ولا تخلع ثوبك لتلبس ثوبهم. يكفي أن تظل ثابتًا على هدوئك، كالماء الصافي: من شرب منه ارتوى، ومن رماه بالحجر لم يكدّره إلا لحظة، ثم يعود صفاؤه كما كان.
حين كتبتُ عن "ثقافة الاختلاف" لم أقصد مطلقًا فتح الباب على الأصول والعقائد، فهذا باب له قدسيته ورسوخه الذي لا يُمسّ. ما عنيته هو ذاك النوع من الاختلاف الذي يملأ حياتنا اليومية: اختلافات سياسية، اجتماعية، فكرية، ذوقية، وحتى اجتهادية في بعض الفروع. هذه إن لم نتعلّم أن نُديرها باحترام، تتحول سريعًا إلى عداوات شخصية وصراعات مدمّرة. أما الثوابت، فليست محل أخذٍ وردّ، ولا نقاش فيها إلا من باب التثبيت والبيان. الدين عندي ـ وعندك ـ هو الأساس، وهو المظلّة الأوسع
صحيح، للأسف كثير من المدخنين لا يدركون العواقب إلا بعد فوات الأوان. صديقي لم يكن مختلفًا كثيرًا، فقد اكتفى بالابتسام وقال إنه يعرف الأضرار لكنه لا يستطيع التوقف. يبدو أن الإدمان أقوى من القناعة أحيانًا!
المجتمع بحاجة إلى أشخاص يشبهون هذا العجوز، ينصحون بإخلاص دون انتظار مقابل. لكن كما قلت، أصبح الكثيرون منشغلين بأنفسهم، وكأن الأمر لا يعنيهم. أما العادات، فهي تراكم صغير لكنه يصنع مصيرنا، وغالبًا لا نُدرك أثرها إلا بعد فوات الأوان. ليتنا نتعلم قبل أن تأتينا الصدمة! شكرًا لأنك هنا.
بالفعل، التأثير العاطفي قد يكون أحيانًا أقوى من أي منطق علمي أو أخلاقي، لأنه يصل إلى القلب قبل العقل. وهذا ما يجعل أي قصة وسيلة فعالة لإيصال الرسائل والتأثير في السلوك. يسعدني أن القصة نالت إعجابك وأتمنى أن تصل رسالتها إلى أكبر عدد من القرّاء.
القانون سائد في الدول كاملة ومعروف بأن اذا حدث حادث يمنع الأسعار أو اتصرف بشكل فردي يجب ابلاغ الجهات المختصة وهي تتصرف حتى وإن مات
المشكلة هي خوف من القوانين لأنها سوف تقوم بمحاسته، أتذكر صارت قصة بأن أحدهم كان موجود أثناء وقوع حادث مروري فأخذ الشخص وذهب به إلى المستشفى لأنه كاد أن يموت، حين وصل إلى المستشفى القو القبض عليه وتم معاقبته والفقاء التهمة بأنه هو من قتله.
الاستنكار لا يُقاس بالاضراب على الأكل لمجرد هنالك من يموت جوعًا. يكفي الاحترام ثانيًا هنالك فرق بين أن يكون بدعوة وهذا لا لوم عليه أو عزومة وفي فرق بين روتين الحياة اليومي الأكل بأرق المطاعم والمقاهي لأنه ذو صيت. فأنا لدي منظور شخصي أعتقد بأن من يذهب إلى أرق المطاعم لمجرد سمعة ليس لمجرد سد الجوع إنسان فاااشل لأن الجوع لا يُسعد بالسمعة. أنرت وسعيد بوجودك هنا
الذهاب إلى المطاعم الفاخرة بشكل نادرًا قد يُغفر له عكس الذي يذهب بشكل دائمًا أنرت
وعليك السلام رغد لا ليس هنالك إسقاط وحاشا
قد تكون نظرتك إليه تحزية لكن في الحقيقة النص يحكي واقع من زاوية واحدة غير شمولية
اهلًا بك أستاذة سارة سعيد جدًا بوجود هنا اولًا ثانيًا صحيح بأن الأمر ليس مقتصر على النساء فقط. ولكني كتبت بما بدأ لي أنا شخصيًا ورأيت بأن هذه الظاهرة انتشرت والاكثر ضررًا بها النساء فقط أنا الرجال نادرًا ما تجد رجل يتأثر بمدح امراة
أهل بك يا نور وشكرًا إليك ♥️
في الإنسانية فطرة هي الكبر وعدم الإعتراف بالنذب ظنن منه بأنه في ذلك يفقد شيء من خصال الرجولة. ولا يدرك الأغلب بأن الأعتذار وقت الخطأ أرقى ما قد يصل به الإنسان من الأخلاق أخطأت إذن يجب عي الأعتذار دون المداعبة في الأعذار وتكبر وووالخ. لدى البعض مرض النقص بظن الأعتذار إهانة إليه
أتفق جدًا معك واهلًا بك
إنهُ نص ليس قصيدة شكرًا لك
نص ليس قصيدة
أنرتِ يا فاطمة. لفظ ( هادر ) المعنى إليه كثير بس ما أقصده أنا هنا بأنه نهر جاري
كانت إضافتك رائعة وتوضيح أضاف إلي بعض الشيء الذي كنت أجهله أنرتِ
أنرت ثانيًا صحيح الكاتب الجيد هو قارئ ممتاز وإن للقراءة دور كبير في إبداع الكاتب شكرًا لأنك هنا
الله ما أجملها من إضافة شكرًا وأتمنى أن يتخذون الأمر على محمل الجد انرتنا
ممتاز رأيك أضاء لي الرؤية من زاوية مختلفة أشكرك وأنرت وسعيد جدًا بك لكونك هنا ❤️
أصبتِ في قولك بوركتِ حقًا وممنونٍ لأنكِ هُنا !💙
🙂وااااو عظيم