إسراء صلاح

9 نقاط السمعة
103 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عندما يتفقون مسبقاً يستطيع الطرف الآخر تفهم موقف شريكه، على الأقل يتم تخفيف النزاع في جبهة أما عن سؤالك كيف يخبرون الأطراف الأخرى أن الزيارة تكون بموعد مسبق دون حرج، خاصة انهم أهلهم؟ عليهم بشرح الأمر بعقلانية ووضوح دون لف ودوران مع شرح أن الأمر لا ينطبق عليهم فقط بل يشمل أهل الطرف الآخر في العلاقة خاصة في حال كان هناك حساسية أو غيرة بين أهل الزوجين. إيكال شرح الأمر لابن الأهل أو ابنتهم في الحالة التي طرحها أ/ ضياء
يدخلون مبتسمين بدون موعد وكأنه من واجبتا أن نبتسم مثلهم ونفرح مع الأسف حتى وقتنا الحالي جزء كبير من الزيارات يتم دون مواعيد مسبقة أو حتى إعلام، وهو أمر مزعج مهما بلغت حميمية الشخص. كل فرد لديه ارتباطات قد يكون من الصعب تأجيلها أو التنصل منها، أو ربما تكون بحالة نفسية أو صحية لا تمكنك من استقبال أي شخص. كيف ترون المسألة؟ الأمر يختلف من شخص لآخر، فمثلاً بالنسبة لوالدتي في حال كان الشخص مقرباً (عمة، خالة، أخت أبي) لا
ربما هو عمرو شبانة؟ لم أعد أذكر ولم أستطع الرجوع إلى المصدر، لست مصرية وفي بلدي لا يهتمون باللعبة أيضاَ. فهمت الزاوية التي تتحدثين منها هذا ما قصدته. التعليق على الفيديو رائع ومحفز، يجب وضعه كشعار شخصي في بعض الأوقات.
لا خلاف أن إنجاز شخص لهدف ما يحفز من يأتي خلفه خاصة لو كان في نفس ظروفه، شاهدت منذ أشهر فيديو موثوق يشرح كيف أن فوز لاعب مصري -نسيت اسمه مع الأسف- ببطولة الاسكواش فتح الباب خلفه لجيل مميز من لاعبي الاسكواش. طبعاً هناك عوامل أخرى تساهم في الأمر لكن إنجاز الأمر من قبل أحدهم يقنع اللاوعي لدينا أن الأمر ليس مستحيلاً ومن الممكن القيام به. لكن هل قيام فرد بعمل يعني أنه من الممكن أن أقوم به أنا؟ ليس
مشاهدة ممتعة، وبانتظار رأيك بالتأكيد
كنت من النوع الذي يشكل له الاقتصاد صداع رأس، وأعتبره من أعقد الأمور. الطريقة التي يقدم بها الفكرة يبسط فيها المعلومات دون إخلال أو تسخيف، يواكب الأحداث ولا يتناول معلومات لا تمسك بأي طريقة إلا في حالات نادرة يتميز محتواه بسهولة الفهم والعمق في آن واحد أنصحك بمشاهدة حلقة واحدة لتحكم عليه بناء على تجربتك الشخصية
لا أوافقك الرأي أي شعور لدى الإنسان يدفعه للإبداع والتحرر لا فرق إن كان فرحاً أو حزناً، حماساً أو دهشة. نميل نحن في لا وعينا لفكرة الفنان المعذب، لكن هناك العديد من المبدعين لا يمكن تصنيفهم تحت هذا الصنف. ربما نتأثر بمشاعر الحزن أكثر من غيرها، لكن أنا معظم ما أكتبه أكون في فترات رائقة البال بعيدة عن أي هم أو حزن.
سررت أن أحداً غيري يتابعه، أعتبره دون مبالغة واحداً من أهم صناع المحتوى في الوطن العربي، لكنه مع الأسف لم ينل الشهرة الكافية كالدحيح وغيره. فعلاً أتابع تعليقات الزملاء، وأضفت بعض العناوين على قائمة قراءتي.
فالجمهور الذي رفعهم يمتلك القدرة ليسقطهم مرة أخرى. هذه الجملة رائعة، وتصف الوضع بحرفية سلمت يدكِ
مع الأسف لم أقرأ أي كتاب سمعت تلخيصات مختلفة من بوكتيوبرز لكتابي الأب الغني والأب الفقير وأغنى رجل في بابل. أعتمد في معلوماتي المالية والاقتصادية على اليوتيوبر أشرف إبراهيم في برنامجيه المخبر الاقتصادي بلس على Aj+ عربي، وقناته الشخصية المخبر الاقتصادي. محتواه قيم ومواكب لما يحدث، وهو حقاً جدير بالمتابعة.
من الصعب جدًا أنْ نعرف ماذا كان في نية مشهور حين أساء لواحد من معجبيه لمجرد أنه اقترب منه. أنا لا أحاكم نيته، بالنهاية هو إنسان قد يكون مضغوطاً أو متوتراً، وكان رد فعله كتنفيس عما يعايشه. لكن النقطة الهامة هي أنه شخصية عامة لذا أي تصرف منه تحت أضواء الكاميرات، ويجب أن يأخذ هذا بعين الاعتبار. هل وصل الأمر إلى أن هؤلاء المشاهير أصبحوا يألهون أنفسهم ويرونها فوق الناس العادية ليسوا هم من فعلوا ذلك، فتدافع الناس حولهم، ونظرتهم
لا شيء يبرر السلوك الشرس برأيي. نعم، لا خلاف أن الأمر (تزاحم الناس حولك) مزعجٌ، لكنه جزء لا ينفصل عن الشهرة، عندما تختار أن تكون مشهوراً بهذا الشكل سيتوجب عليك أن تتقبل كلا جانبي الشهرة الإيجابي والسلبي معاً. انجذاب الجمهور للفنان ورغبته بالتقاط صورة معه يفيد الطرفين معاً، إنها win-win situation، الفرد يلتقط صورة مع معجبه والفنان يحصل على سمعة طيبة ودعاية مجانية، برأيي الأمر يشبه متابعته على مواقع التواصل كلا الطرفين مستفيد أعتقد أنه من الممكن للفنان أن يرفض