بالتأكيد سمعنا عن مصطلح الواقع المختلط عند إطلاق أبل لنظارتها الافتراضية، والتي تعمل بتقنية الواقع المختلط، وهي تقنية حديثة تجمع بين الواقع الافتراضي والواقع الحقيقي، وهي تسمح لنا كمستخدمين بالتفاعل مع عناصر افتراضية في بيئة حقيقية فهي تجمع بين العالم الحقيقي والعناصر الرقمية. في الواقع المختلط، نتفاعل ونتعامل مع العناصر والبيئات المادية والافتراضية، باستخدام تقنيات الاستشعار والتصوير من الجيل التالي والتي تتيح لنا رؤية العالم من حولنا والانغماس فيه حتى أثناء تفاعلنا مع بيئة افتراضية باستخدام أيدينا - كل ذلك

آخر عهدي بالدراسة كنا ندرس مادة الحاسب الآلي بالمدرسة ولكن بشكل سطحي جدا، وأيضا مع عدم اهتمام من المدرسة بذلك، ولأنها لا تُضاف للمجموع فلا حتى الطلاب يهتمون بها، واليوم أجد إعلانات لا حصر لها وطبعا أغلبها استثمارية، لتعليم البرمجة للأطفال، وأغلب أولياء الأمور يهتمون لها. ورغم أن التكنولوجيا اليوم من أهم العوامل التي تؤثر على حياتنا اليومية، وتشكل جزءً أساسيًا من حياتنا الحديثة. ومع ذلك، فإن بعض المدارس لا تدمج التعليم التقني بشكل كافٍ في المناهج الدراسية. فالتقدم التقني

أعلم أن الكثير من مستخدمي التطبيقات التكنولوجية لديهم قلقل شديد حول كيفية استخدام تلك التطبيقات أو الشركات لبياناتهم الشخصية . وهذا قلق مبرر لأن الكثير من هذه الشركات تستخدم بيانات المستخدمين لأغراض تسويقية وإعلانية، وقد يتم جمع هذه البيانات دون علم المستخدم أو موافقته. فكلما فكرنا مجرد تفكير في أننا نريد شراء شيء ما نجد جميع وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بنا، لكنه خطأنا .. فأغلبنا يوافق على سياسة الخصوصة الخاصة بجميع التطبيقات دون قراءتها حتى، فنحن نتسرع لاستخدام التطبيق والحصول