بسم الله الرحمن الرحيم يتسائل البعض كيف يحاسبني الله على شيء قد كتبه الله لي اني سأفعله ؟ إن الله جل وعلاه حفظ مقادير الخلق عنده باللوح المحفوظ. ولكن هل فكرتم يوماً مامعنى ذلك؟ الله سبحانه قبل خلقه لنا قد اطلع على حياتنا كلها ثم كتباها في كتابه كل عمل من خير وشر . ولتقريب الفهم سأضرب مثالاً تنزيهاً عن تشبيه الخالق بالخلق ولكن اقول لو كان هنالك أب وقد قال ان ابنه سيرسب بالمدرسه ، وفي نهايه العام فعلاً
تساؤل *سيحذف*
مساء الخير عندما كنت طفلة في الابتدائية كانت شخصيتي قوية وواثقة من نفسها ومحبوبه لدى الجميع بعد بلوغي مررت بعدة مطبات ادت الى تقليل تلك الصفات ومما زادها نقصاناً محيطي خاصةً الأهل فلم تكن البيئة مشجعة بل كانت محطمة موجعة قاسية لسن المراهقة سن المراهقة الذي هو كالعجينة فالطحين هو حب الذات وبقية المقادير تتوزع على باقي الصفات كالثقة وقوة الشخصية...الخ بعد تخمير العجينة سيكون من الصعب الرجوع وتعديل بعض الأخطاء سؤالي : كيف يمكنني السيطرة على تلك العجينة المخمرة
فضفضة مع الذات
صباحكم خير.. اليوم سأبدا بالقراءة.... انا غنية بالذكاء اللغوي والابداع الكتابي لولا فقري بالمفردات وزيادتها تأتي بالقراءة ... لو أدمن القراءة فقط !! لأعترف لكم بشيء .. كم تضيع ساعات يومنا هدراً بلا صفحة من كتاب سرقتنا وسائل التواصل الإجتماعي ... ليس بجاذبيتة فيها بل لسهولة الدخول لها وإيجاد المحتوى . هي حقاً سد فراغ للفراغ <تسلية> انها دعوة للتفكر هل نقضي يوماً كاملاً فارغين! لأقول انه يجب أن نهتم بتغذية عقلنا كما نهتم بتغذية جسدنا! تنمية عقلنا تكمن بالقراءه