أحمد محمد

-6 نقاط السمعة
18.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
سمعت بهذا،للفائدة هناك كتب تناقش دعاويه أيضًا مثل "الإستنفار للذب عن الصحابة الأخيار " لسليمان العلوان
-1
لا أفتح حديثًا في هذا لكن كلامك عن إشكاليات الحديث غير مسلم لك >قراءة ماذا والردود على ماذا؟ أتدرك عما تتحدث أصلا؟ ما علاقة العلوم الشرعية بالتاريخ. كلامك عن عدالة الصحابة،الحديث!
المتعة؛نفس الأمر مع المسلسلات والأفلام ،لكن من حيث التحصيل العلمي لن نقارن رواية تتحدث عن المشاكل العاطفية للشاب الفلاني برسالة علمية في اللغة أو الشعر،أو مدخل للفيزياء وهكذا
بل العكس صحيح؛العرب في أيام الجاهلية كانت تقول رومية لا روما،وكثير من البلدان والمدن كانت تنتهي هكذا ولا خلاف في النطق تقريبًا ونستطيع التمييز في الكتابة عبر التشكيل؛مثلًا:تركية هنا دولة،تركيِّة هنا معناها امرأة تركية،وربما تفهم من السياق. والمسألة غريبة؛ولم أجد فتوى لمجمع من مجامع العربية يخص هذه المسألة.
ليس لها معنى،لكن هو خلاف إملائي،لو نظرت في الكتب والمقالات قبل قرن ستجدها تكتب تاء مربوطة سورية تركية إيطالية أوربة وهكذا
-1
أظن أن الحوار انتهى؛فلو أكملنا الحوار سيجرنا هذا إلى أمور أخرى،فمسألة الكذاب هذه هي فرع بالنسبة لبعض القضايا مثل عدالة الصحابة،وحجية الحديث،والمشاركة لا تحتمل،ولن يأخذ الحوار حقه،لكن مع هذا لدي بعض التعليقات والملاحظات على كلام الزميل أولًا:التهريب التاريخي مسألة التهريب التاريخي كما قلت هي مسألة تعتمد على الظنون لا اليقين،والمحاور يوافقني فهذا،لكن لدي نقطة >اعتقد أنه يجب أن تقرأ الكلام مجددا إن كان هذا اعتراضك، فالإيمان بوجود تهريب تاريخي لبعض الحقائق يجعلك تلهث خلف أي أثر تاريخي قد يعد مهربا،
أهلًا زميل معاذ،قرات تلخيصك للكتاب،وأعجبني طريقة تلخيصك؛فأنت لم تظلم الكاتب_في ظني_في عرض أفكاره،ولدي بعض التعقيبات والملاحظات ربما تفيدنا في فهم الكتاب ١)قال الكاتب >الركن الثاني هو الإيمان بوجود "قرصنة تاريخية" يقابلها "تهريب للتاريخ" في كل المرويات، والقرصنة ببساطة هي صبغ الأحداث بطابع الشخص أو الكذب في إحدى تفاصيلها قصدًا أو عن دون قصد لغرض ما، وفي موضع حديثنا هو غرض ديني أو قبائلي أو مناطقي -سنوضح لما قبائلي لاحقًا، ولا تختلف كثيرًا عما قد يفعله أحد مؤرخي السلاطين، فهذه القرصنة،
-1
>والله يبني القوة والنصر والانتشار أمور بيد الله وحده هو من يريد لدين الكفار أن ينتشر أو لدين الحق أن ينتشر. لم أفهم ما وجه السخرية؛عندما يقول المسلم هذا لا يقصد أن الأمور تحدث هكذا بلا سبب،بل المقصود أن الله تعالى يهيأ الأسباب لهذا الأمر،والقول بأن لاشيء يحدث في هذا الكون إلا بمشيئة الله عز وجل من الثوابت العقدية! >ولدي بعض الأخبار عن استمرار صدى مسيلمة وقرآنه لعدة اعوام بعد الهزيمة وأتذكر قراءتي حادثة رأى فيها الكاتب مصل يصلي بسور
أنصحك يا أخي بمشاهدة تلك السلسلة الميسرة والبسيطة في العقيدة https://www.youtube.com/playlist?list=PL1GJ09M00J5ayVgAPYPevzHid6_L7LtBl ولو أردت المزيد فعليك بمشاهدة تلك المحاضرات https://www.youtube.com/playlist?list=PLH4NxcjPhgkl7KwlnPWXpt7U4qdIUu7b0
-1
بعيدًا عن نظريات المؤامرة وما أشبه ذلك،فالأخ كلامه صحيح؛الثقافة غير الإسلامية منتشرة في البيئات المسلمة بشكلٍ لم يُعهد من قبل! الأمر بدأ مع الأمور الفقهية،ثم أنتهى بالثوابت العقدية!! لماذا يجب أن نتخلى عن عقيدتنا وقيمنا وثقافتنا؟! هل كل الأشياء رديئة إلا التي تعجب الأعجمي صاحب البشرة البيضاء والشعر الأشقر؟!
معنى الحرية هو الاختيار والرغبة،فالقول بأن للحرية مظاهر مثل خلع الحجاب،والتحرروماأشبه ذلك فباطل،ويدل على هذا المعنى اللغوي لكلمة عتق،قال الزبيدي في تاج العروس: "والعِتْقُ: الجَمالُ. وَمِنْه قولُهم: فُلان عَتيقُ الوَجْهِ، أَي: جَمِيله. والعِتْقُ: النَّجابَة. والعِتْق: الشّرَف. *والعِتْق: خِلافُ الرِّقِّ، وَهُوَ الحُرِّيَّةُ*. والعُتُق، بالضّمِّ: جمْعُ عَتيقٍ كأمِيرٍ. وعاتِق للمَنْكِبِ وسيأْتي كُلٌّ مِنْهُمَا. والعِتْقُ: الحُرّيّة. يُقال: عتَق العَبْدُ يعْتِق من حَدّ ضَرَب عِتْقاً بالكسرِ ويُفْتح، أَو بالفَتْح المَصْدَر، وبالكَسْر الاسْم، وعَتاقاً وعَتاقَةً، بفَتْحِهِما. (الزبيدي،تاج العروس،(ص ١٦٦/٢٦) فلو اختارت المرأة الحجاب برغبتها هي
الإكراه على"الحرية" حرية؟!
حسب ما قرأته،فقد تم ذكر أسماء الأوائل ،أما الكل فلم أجد مرجع يذكرهم كلهم،إن كان هناك فتفضل بذكره،فأنا لم أطلع على كل كتب التاريخ الإسلامي!
أما كلامك عن زوجات الصحابة في دعوى تحتاج إلى دليل،ومن المعروف وزهد وتقوى الصحابيات.
> ما فعلته قريش كان لحدهم عن نشرة دعوتهم، لكن القتال في الاسلام كان مع الكل، فهو تحول من جهاد دفع إلى جهاد الطلب. قريش لم تكن تريد الحد من الدعوة،بل القضاء عليها؛قال صاحب الكامل >وهم الذين سبقوا إلى الإسلام ولا عشائر لهم تمنعهم ولا قوة لهم يمنعون بها، فأما من كانت له عشيرة تمنعه فلم يصل الكفار إليه، فلما رأوا امتناع من له عشيرة وثبت كل قبيلة على من فيها من مستضعفي المسلمين فجعلوا يحبسونهم ويعذبونهم بالضرب والجوع والعطش
الكلام قد يُفهم من الاعتراض على الجهادوليس فرض الإسلام بالقوة،والقرائن التاريخية تدل على هذا.
>يختلف مسلمان في أن من آمن بالرسول قبل الهجرة عدد قليل جدا - لا يتعدى في أقصى التقديرات مئات- يا زميلي الفاضل أنا قلت أنه لا تود إحصائيات تقول لنا كم عدد المسلمين في مكة،وبالتأكيد كانوا أقل من كفار قريش ،لكن ليست بتلك القلة الشديدة،وإلا فكيف لتك القلة أن تُحدث كل ذاك الخطر؟ أنا إرتداد أهل مكة فليس له علاقة بالموضوع، كما أن لها سياقها الخاص ،ومؤرخينا أيضًا عللوا هذا بسبب قلة علمهم بالدين،والناظر في عدد الجيوش التي حاربت أهل
الرواية الأولى صحيحة لكن لا تنسى أن النبي وأصحابه قد عُذبوا كثيرًا في دعوتهم مكة،كما أن النبي عفى عن أهل مكة في فتحها. وبحثت عن الشعر المنسوب لحسان بن ثابت فلم أجد مصدر له،فهل يمكنك أن تذكر لنا المصدر؟ أما قولك أن من آمن بالنبي قلة قليلة ،فلكي تقول هذا عليك أن تحصي عدد الصحابة بمكة،وتقارنهم بعدد كفارها، وقد عددت بعض الأسماء الأوائل من الصحابة فجاوزت 50 ولم أعد الكثير من الأسماء.
أنا أتكلم عن أوروبا يا زميلي الفاضل!
-1
>سأل العجوز عن النبيىفقال له هل هنالك انبياء يأتون بالسيف؟ وكرر عدة مرات على سفك الدماء الكلام قد يُفهم على غير هذا المعنى،فأنت قلت يا زميلي أن شبهة انتشار الإسلام بالسيف كانت منتشرة،لكن من المعلوم أن أهل الكتاب لم يجبر أحد منهم على الإسلام ، والاعتراض غريب ،فمثل تلك الحروب كانت منتشرة في ذاك الوقت ومقبولة،والكتاب المقدس لا يخلو منها! >على أي أساس؟ لم يقابلني مصدر قال أنها منحولة المعذرة على هذا،كان هذا الكلام عالق في ذاكرتي،وربما لم يكن على
-1
> كتابا اسمه "الهاجريون" حسب ماأعلمه فتلك الكلمة كانت تُطلق على المسلمين،وكان يُطلق على المسلم أيضًا مسميات أخرى مثل إسماعيلي ومحمدي،وكلمة مُسلم لم تستعمل إلا في فترة متأخرة. >حجة انتشار الاسلام بالسيف قديمة قدم الإسلام على الأغلب، فهنا نجد التأكيد منذ البداية على الطابع الحربي للإسلام قبل الحديث حتى عن الطابع الفكري والعقائدي، قرأت النص عدة مرات لكن لم يدل على هذا بالتحديد،فعلى ما يبدو هو يقصد الجهاد أو شيء كهذا،وهناك حروب دينية في التناخ أو العهد القديم كما يسميه