وصلت متاخر ولم ارى الرد قبل الحذف، اتمنى ان تردى مره اخرى، انا حقا خائف واحتاج لاجابه.

شكرا لرد حضرتك ساحاول التقليل من التفكير فى الحضن ولاكن (3) ارعبتنى، لان الشئ الوحيد الذى يدفعنى للزواج هو تعويض الفقد من الزوجه والابناء هل يمكن معرفه اذا كانت الفتاه تحب الاحضان او لا قبل الزواج؟ هل هناك علامات؟ هل يمكننى سؤالها فى الخطوبه؟

شكرا لرد حضرتك، فعلا قضيت سنوات انكر الامر واعتبره عاديا، ولاكن بدات استسلم، ما راى حضرتك فى مشكله "قرفى من ابى" هل هذا بسبب قسوته؟ او انا مريض فعلا؟

شكرا لرد حضرتك، كنت اريد اخذ راى الاطباء والناس على الانترنت ربما اتعلم شئ جديد عن حالتى، ساذهب الى طبيب قريبا

اسف للتاخر فى الرد، فكرت فى دوافع الحضن وما يمثله، حسب ما استنتجته من الفيديو، ربما يكون نقص الـ"الدوبامين"، لانه يزداد احتياجى للحضن كلما اقوم بفعل قصرى مثل النظافه، واحيانا اتخيل نفسى اقوم بفعل قصرى مثل النظافه ثم تاتى معلمتى لتحضنى، فاشعر بالراحه والامان واتوقف عن الفعل القصرى، قال الطبيب فى الفيديو انه يمكن الحصول على الدوبامين من الادويه، ولاكن اخشى ان يكون مفعول الادويه مؤقت واعيش على الادويه طوال حياتى، شكرا لتشجيعى على زياره طبيب، (فى الموقع مكتوب الطبيب

شكرا لاهتمام حضرتك، لا احد سوف يساعدنى، لو كان طلبى مثلا "المال" لوجدت البعض يسلفنى، لا انكر اننى اطلب طلب مجنون "حضن من وحده غريبه"، لا اريد الانتظار اكثر فلم يتغير شئ منذ ان كنت فى عمر 16 وانا محبوس فى غرفتى لا اخرج اتخيل عائله وهميه والى الان، اعيش على امل ان يوما ما قد تصبح لى عائله اخرى حقيقيه، ولاكن لا اعتقد ان شئ سيتغير انا صائم منذ يوم ونصف (متواصل) لم اكل ولا اشرب شئ حتى الان،

حسب ما فهمت، بعض الاشياء تنطبق على، الحساسيه الزائده للكلام السلبى، عدم تحمل الضغط، السرح والنسيان، البحث عن مصدر سعاده "دوبامين"، التركيز فى المهام التى احبها، الحماس فى بدايه الفكره وعدم انهائها، عدم القدره على شرح الافكار، بعض اشياء لا تنطبق على، التهور والتسرع، الحركه الكثيره، المشاكل مع الناس، عدم الراحه فى النوم، ولا تنسى اضافه وسواس النظافه القهرى، حاد داخل المنزل لانى اقرف من ابى تحديدا وكل متعلقاته، خارج المنزل غير ملحوظ واتعامل مع الغرباء بسهوله مالم يكن مظهرهم

نعم قد اكون اعلق فشلى على شماعه قسوه والدى، ولاكن من اوجد الشماعه من الاساس، لو كان طيب يعاملنى بلطف، حتى اذا فشلت ساعترف ولما وجد شئ اعلق عليه فشلى، وعلى الاقل سارتمى فى حضنه وابكى منتظر منه النصيحه،

لم اترك الدراسه فى البدايه لانى احب الدراسه وكنت ارى ان مشكله القسوه شئ مؤقت، ولاكن عندما كبرت وتراكمت الامراض الفسيه وازداد الامر سوء لدرجه كرهى لوالداى وحتى صوتهم، كنت اعيش على امل ان اجد شخص اخر ليحضنى، وكنت اعيش فى خيالى مؤقتا حتى اجد هذا الشخص، ولاكن عندما تاكدت عدم وجود شخص اخر، سقط كل شئ من اهتمامى وقررت التوقف ، ولذلك سالت فى نهايه كلام "هل انا مرض"

اعيش مع اهلى مجبورا على الرغم من قرفى منهم، بسبب عدم وجود مصدر دخل لى، لو توافرت مع الاموال لتركتهم وعشت وحدى بعيدا، على الاقل ساكون تخلصت من المشكله الاولى، وتبقى لى مشكله الحضن فقط،

شكرا لاهتمام حضرتك، مازلت اشاهده، سارد بعد الانتهاء،

الامر صعب بسبب مرض وسواس النظافه الذى بداء فى عمر 15، خارج المنزل يكننى التعامل مع اغلب الناس دون مشكله مادام مظهرهم نظيف، اما داخل المنزل اقرف من والداى وايضا متعالقاتهم مثل منشفتهم وملابسهم، ايضا اشعر انه حتى اذاذ حضنتهم فهذا لم يصلح شئ مما دمروه فى حياتى وخاصه ترك التعليم، كان امامهم الكثير من السنوات لاصلاح الامر، ولاكنهم رفضوا، والان على انا تحمل الامر، كثيرا اتمنى لو اكون فى عائله اخرى ممن يكون فيها الاطفال اشقياء والاهل لايضربوهم ابدا،

شكرا لرد حضرتك، التفهم؟ القبول؟ الرحمة؟ الصحبة ونفي الوحدة؟ الاحتواء واعطاء المسؤولي لشخص أكبر؟ ام فقدانك للقدة على مواساة ذاتك احتاج كل ما سبق، ولاكن اعتقد انى اميل اكثر لـ"الاحتواء واعطاء المسؤولي لشخص أكبر" لانى اشعر بتوتر شديد عند اى مسؤليه حتى وان كانت صغيره، اتمنى لو يكون هناك شخص كبير يتخذ القرارات بالنيابه عنى، ويحمينى اذا اخطات،

شكرا لرد حضرتك، صارحت والدى وانا 11 سنه، ولاكنهم استخفوا بالامر، وهذا هو سبب بحثى عن حضن خارج المنزل، الان لدى نفور شديد من عائلتى، واتمنى حضن من اى غريب اكثر من عائلتى، انا اتحمل واعانى من صغرى بسبب عائلتى، والان لا اتحمل المزيد،

عليك معرفه قصته الاول لمنعه، هذا مثال حقيقى، حاول منعه، https://io.hsoub.com/go/131147

شكرا لرد حضرتك، ذهبت لطبيب نفسى وانا 15 سنه، كان كلامه ان انسى الماضى واتابع حياتى، حاولت ولاكن الامر ليس بهذه السهوله، اغلب المختصين على مواقع النت يقولون ان الابناء يرثون العصبيه من الاباء، لا اريد ان اكون انانى ولكى احصل على حضن لدقائق اقوم بتعذيب ابنائى لسنوات،