فترة كورونا غيرت من واقع العمل والاقتصاد عموما في العالم العربي...مثلا في الجزائر انتشرت كثير ثقافة العمل الحر في هذه الفترة خاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث تكللت في مبادرات ومجموعات وتعاونيات جميلة جدا...أنا أحد المستفيدين من كل ما سبق
0
جل التدوينات التي كتبتها والتي لا يتجاوز عددها 10 لم أستغرق أكثر من نصف ساعة في تدوينها ولهذا لم تكن ذات مستوى جيد، ممكن السبب أني لازلت لم أحصل على الثقة اللازمة لكي أكتب مقالة ذات جودة عالية لأن هدفي أن أكتب في ساسة بوست وهذا السؤال يهمني لأنني دائما أتسائل هل إذا استغرق الفرد حوالي أسبوع لكتابة المقال حتما سيكون مقال كفئ ؟؟
- أخي عليك بالبدء مباشرة في القرآن، التزم بالبرنامج اليومي وستجد نفسك في مدة 6 أشهر قد حفظت أكثر من 20 حزب حتى يصل بك الإدمان على القرآن لدرجة أن يوما يمر دون حفظك أو مراجعتك للقرآن ستجد نفسيتك في حالة يرثى لها والله الموفق، فقط أنصحك بالمراجعة الدائمة خاصة مع الدراسة والعمل، أنا الآن سأعيد مراجعة القرآن تماما... - برنامج Php أو Html ؟ ما هو بالتحديد وبماذا أبدأ !! - رسالة الماستر لأن العام القادم هو ماستر 2
1 - إتمام حفظ القرآن وعلى الأرجح سأحقق هذا الأمر في شهر رمضان إن شاء الله، بقيت لي سورة " المائدة " وجزء من سورة " يونس " 2 - إعداد برنامج تسويقي لزيادة مبيعات محل تجاري ( صائغي بالتحديد ) بعد أن انخفضت نسبة المبيعات بدرجة كبيرة ( تقريبا لا توجد أي مبيعات ) 3 - التحضير لامتحان الدكتوراه العام القادم وذلك بتحضير المواد التي يتم الامتحان عليها 4 - الحصول على عضوية في مدونة " ساسة بوست "
نفس الشعور مررت به ولازلت أمر به في فترات عديدة، لكن مما تعلمته ومما استفدت من تجارب أناس ناجحين، من الطبيعي أن يشعر الانسان في بعض الأحيان بالإحباط والفشل وكأنه شخص لا قيمة له، وفي الحقيقة هذا الإحساس لا يمر به إلا من يريد النجاح حقا، فلن تستطيع التخلص من التسويف إلا حينما تمر به ليصبح من صفاتك، ولن تنزع الكسل إلا حينما يصبح الكسل صفة من صفاتك....مع مرور الوقت يجد الانسان نفسه يسير نحو الأحسن بفضل الله، إلتزام أكثر