صحيح يجب إحكام الإطار العام للقضية التي تناقشها النظرية. ولكن تطبيقات نظرية اللعبة في عالمنا اليوم كثيرة، ومن أبرزها الحملات الانتخابية التي يروج لها كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي الأمريكيين.

جميل جداً وأنا لست ضد التخصص، وأعتقد أن كل وظيفة ولها احتياجاتها العلمية سواء التخصصية أم التشبيكية استحضر هنا مثالاً تقوم به جامعة اوكسفورد على ما أعتقد وهو لقاء متكرر بين طلاب الجامعة والمدرسين من مختلف الاختصاصات يناقشون فيه دراساتهم الأكاديمية وأي شيء آخر يحلو لهم، وهدف هذه اللقاءات هو تعزيز التواصل بين مختلف الاختصاصات العلمية وتوسيع معارف الأكاديميين بمجالات علمية ربما لا يعرفون عنها شيئاً مسبقاً، وهو ما قد يفيدهم في المستقبل.

بالتأكيد إلى طبيب متخصص ولكن يمكن إدراج مقاربة أخرى للمثال الذي طرحته في الأعلى إذا أردت تخطيط مدينة هل تأخذ برأي خبير ملم بالاقتصاد وتاجغلاافيا والمجتمع والبيئة والسياسة والعمران، أم برأي متخصص في واحد فقط من العلوم السابقة؟

يمكنك اللجوء إلى قراءة مراجعات الأفلام بعد مشاهدتك لها مباشرة وتوجد مواقع متعددة متخصصة بذلك، ومن خلالها يمكنك الإطلاع على الآراء المختلفة حول هذه الأفلام، هذا سيساعدك على فهم أكبر للرسائل والأفكار التي تحملها هذه الأفلام وعلى تكوين نظرتك الخاصة حول الموضوع.

صراحة أنا معارض لفكرة أن الحشرات تتخصص بشيء معين، فحتى الحشرات تقوم بالعديد من المهمات.

في الواقع لا يمكن لأحد أن يسلك أحد النهجين فقط دون الآخر، ولكن افتراضاً لو خيروك بينهما، أيهما ستختار؟ ولم أفهم فكرتك الأخيرة المرتبطة بالحشرات

في الواقع لا يمكن لأحد أن يسلك أحد النهجين فقط دون الآخر، ولكن افتراضاً لو خيروك بينهما، أيهما ستختار؟

صحيح، أرجو لك كل التوفيق بمسيرتك المهنية إن المعرفة الأكاديمية الصحيحة بالإضافة إلى الخبرات العملية هي سر النجاح الأساسي لا يكفي أن نقنع انفسنا بأننا سننجح لننجح، وهو ما تخبرنا به دورات التنمية البشرية

شكراً جزيلاً، الموضوع ممتع وينسجم مع الفكرة المطروحة هنا ولكن باستفاضة أكبر العلوم الزائفة مشكلة حقيقية تعيق التعلم الصحيح والتفكير السليم ويجب علينا جميعاً التنبيه لخطورتها

1- السلام بين البشر: هو الاتفاق على عدم الاعتداء فيما بينهم وتحقيق أكبر درجة ممكنة من الهدوء والاستقرار. 2- نعم أحسب السلام جيداً دائماً. 3- هل أعتقد أن البشر يمكنهم تحقيق السلام الشامل في القريب؟ الإجابة لا.

تحقيق السلام العالمي حالياً أمر بالغ الصعوبة، وإن حدث فمشكلة أين نشيد أقواس السلام ستكون آخر همنا، وربما ما من داعٍ لتشييدها فالسلام الحقيقي ليس بحاجة لأقواس تخلده على عكس الحروب.