أتمنى أن يعيد مستقل خاصية الدخول إلى صفحة أصحاب المشاريع. لا أعرف لماذا حُجبت. كان تفيد كثيرًا في معرفة مدى جدية صاحب المشروع. أوافقك الرأي،ولكن أظن مستقل حجبها مراعة لأصحاب المشاريع الجدد إذ من الممكن أن يتردد المستقلون في التقديم على مشاريعهم. فتجدينها بعد مدة طويلة قد أُغلقت بدون سبب. شيء محبط. مع الآسف هناك نسبة كبيرة من المشاريع ينتهي بها المطاف إلى الإغلاق التلقائي بعد ٢١يوم ما يحبط المستقلين فعلاً كما وصفتي ،اتذكر إقتراح الزميلة هند الذي قالت فيه:
1
وعليكم السلام ورحمة الله ،انصحك بتواجد بشكل شبه يومي،أي خصص بضع دقائق من وقتك وقم بتصفح المشاريع لتتكون عندك فكرة عن طبيعة المشاريع وأسعارها من جهة وتتكون لديك معرفة عن طبيعة العملاء فكل عرض تجد أنه تم أستبعادك فيه قم بقراءة عرض المستقل المختار وقم بالخول إلى صفحته و من صفحة التقييمات ادخل على كل مشروع نفذه هذا المستقل وقم بقراءة عرضه لكل مشروع من هذه المشاريع لتتكون لديك فكرة عن آلية تفكير المستقل فتستفيد من خبراته،سوف تنقل عروضك نقلاً
(فلان صقر لكن الوقت أعوج) فما الذي قصده الشيخ الحكيم؟ أظن ما قصده الشيخ بقوله أن الطالب متميز إلا أنه لاحظ عليه عدم تقدير الوقت على سبيل المثال من الممكن أن يكون هذا الطالب حفظ هذه السورة بشكل ممتاز إلا أنه يستمر في تكرارها ودراستها بحجة أنه لا يريد أن ينساها فيستمر في مراجعة السورة التي سبق وحفظها بشكل ممتاز و لا يبدأ بسورة جديدة ولربما هذا سبب تأخرها عن بقية المجموعة فكان الشيخ يقول هذا حتى يتنبه هذا الطالب
أتمنى أن يمنحني الله نعمة النسيان. أتمنى أن أعيش يومًا دون التركيز في أدّق الكلمات وتذكر المشاهد مرارًا وتكرارًا هذه النعمة التي تتمنى زوالها هي التي جعلتك كاتباً،إن ما يجعل من الكاتب كاتباً مميزاً هي حساسيته إدراكه لتلك التفاصيل التي لا يدركها الآخرون بدونها نحن لا شيء عليك أن تدرك أن المشكلة ليست بك ،إنما الميزة التي لديك بالإحساس بالآخرين ليست موجودة عند كل الناس ،ما يحزننا هو ظننا أن الجميع يملك الأحاسيس التي نملكها فنتوقع أن يشعرو بنا كما