Samy Samy

138 نقاط السمعة
16.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لك بالنسبة لقرأة الكتاب ممكن لكن بالنسبة لرياضة سأجلب الانضار كثيرا و الحركات بعض الأحيان قد نلتقي بأشخاص فضوليين او مستهزئين ماهي الطريقة لتعامل معهم في رأيك وهنالك من يقرأ الكتب في المواصلات أو المقاهي وأنا منه قصدت قرأة القرأن أثناء المشي
. إن التصرف كشخص مختلف عما أنت عليه حقًا هو علامة على أنك تفتقر إلى الثقة بالنفس، وسيشعر من حولك بانعدام ثقتك. كيف ؟
كل واحد لديه تصور خاص عن المال كثرة المال في حد ذاته ماهو الا ابتلاء ان لم يعرف المقصود منه فلكثير لا يعرف ان الاغنياء هم اخر من سيحاسبهم الله في الاخرة لكن العصر الذي نعيش فيه و النظام الرأس مالي غير عدة مفاهيم فأغلبنا اصبح يرى ان المال هو سبيل لتحقيق الاستقرار وبالتالي تحقيق السعادة هذا لانه لم تفهم الحقيقة ايضا اصبح الانسان يشعر ان المال هو الامان فيربط الامان بالمال والماديات وهكذا اصبح الامر فمن لديه منزله الخاص
بالعموم بآخر فترة صار الشخص المتميّز هو الشخص الذي يصرّ على عاديّته. لم افهم ؟ يعني التميز يختلف حسب تصور الأشخاص فمثلا احد يرى لعيبين كرة القدم مميزون واخر يرى انهم عاديون ؟
وكيف نثبث على الرضا أي لا نصبح حاسدين
هو هبة من الله عز وجل ولكن يمكن اكتسابه والعمل على تنميته عن طريق التعلم والتطوير والممارسة المستمرة وقبل كل شيء توفر الشغف والارادة لتعلم هذه الميزة والمهارة. هل ترى التفوق تميز كأن يحصل شخص على عدة شهادات علمية دكتوراه اوغيرها ... ام المتميز من يحصل على جائزة مثل نوبل أيضا هل ترى من الفوق في رياضة ما كالاعيبن كرة القدم المشهورين او غيرهم كبروسلي محمد على .... متميزون ام لا فقط مجرد اشخاص تعبو وحققو نتائج يمكن لأي شخص
فعلاً أحلى ساعات قد قضيتها، ولو خيّرت أن أقضي وقتاً أطول في مجال معيّن أو عمل معيّن ما الذي سيكون؟ احلى ساعات ستكون الهوايات كغوص ورياضة الاكروبتية وطبخ لكن ان فعلتها هي فقط لن احقق ربحت ماديا ايضا احلى ساعات عندما اكون بمفردي
لأنه ارى انا الناجحين يركزون ويعملون على مجال واحد
السبب في اني اريد ان اتخصص بمجال كي أشعر اني اعطي قيمة اكثر فيه ايضا ارى انا الناجحين يركزون ويعملون على مجال واحد وليس لهم هوايات ؟ فإن كنت محبا لرياضة معينة مثلا مارسها كنوع من أنواع الهواية للمحافظة على صحتك الا ترى ان ممارسة نشاط او هواية مع مجال ما يعتبر مضيعة للوقت
يعني لا يوجد هدف يجمع كل هذه الجوانب وفي ذلك الوقت ينبغي أن يكون لدينا المرونة الكافية لتعديل الهدف ليتناسب مع تقدمنا في العمر أو تغير الظروف من حولنا اكيف المرونة تقصد ان العمر و المكان يأثر على الهدف ؟
سيكون الأمر مرهق بالنسبة له وبعد مدة من الانطلاق في العمل يشدك عقلك مرة ثانية لمنطقة الراحة وتهجم عليك الأفكار بأنك لم تحقق شيء وبعدها تتراجع حتى وإن شعرت انني حقتت القليل او قربت الوصول او اني على الطريق المناسب بعد مدة 4 او 6 شعور ارى ان هنالك هدف افضل منه سواء من المنفعة الشخصية او الدينية او الاجتماعية او المالية اتوقف عن الهدف لانني ارى انني ضيعت الوقت فقط ولا بزال الكثير سوف اضيع وقتي فقط
المشكلة هي كلما احدد هدف وامارسه بعد مدة ارى ان هنالك هدف افضل منه سواء من المنفعة الشخصية او الدينية او الاجتماعية او المالية
المشكلة هي كلما احدد هدف وامارسه بعد مدة ارى ان هنالك هدف افضل منه سواء من المنفعة الشخصية او الدينية او الاجتماعية او المالية
في بعض الأحيان، يمكن أن يحدث شعور بالتشتت أو عدم الارتباط الكافي مع الأهداف التي نضعها، قد يكون هذا نتيجة لعدة عوامل، مثل عدم وجود تحفيز كافٍ، أو عدم رؤية النتائج الملموسة بشكل سريع التشتت نعم حتى عدم الارتباط فقد اضع هدف على سبيل التفوق على الآخرين او اريد ان يكون متميز لكن هنالك عدة عوامل وقناعتي تتغير حتى مع تحقيق وتقدم في النتائج أعطيك أمثلة مثال افترض ان هدفي الذي حددته هو ان اصبح مبرمج سأضع خطة وابدأ بكورسات
ثالثا، أكثر ما قد يجعلك تفقد الأمل في أهدافك أو يجعل قيمتها تتضاءل في عينيك هو عدم وضع خطة للوصول إليها، مما يجعلها ضبابية وهلامية الشكل. لذلك احرص على وضع خطط واضحة تقسم الأهداف الكبيرة إلى أخرى أصغر وأبسط لتسهل عليك العمل. لا حتى مع وضع خطة دقيقة يحدث هذا أعطيك مثال افترض ان هدفي الذي حددته هو ان اصبح مبرمج سأضع خطة وابدأ بكورسات لمدة 3 او 6 ثم بعد نهاية المدة ارى انا هدفي ليس له قيمة أولا
ممكن أنّك تنسى أن تربط أهدافك بقيمك، لا تقيم للموضوع أي اعتبار، بينما تنمو وتتغير ، قد تتغير قيمك أيضاً، إذا لم تعد أهدافك تتماشى مع قيمك فقد تبدأ في الشعور بأنّها كأهداف لا تستحق السعي وراءها وهذا صحيح، لإنّ الهدف في مكان ونظرتك عن الحياة وقيمتها وقيمة نفسك في مكان آخر. حقا هذا من الاسباب ان تغيرت قيمة او معتقد لدي سأترك الهدف واغيره هذا مايحدث قد تكون أهدافك غير واقعية أصلاً، بعضنا يصعب عليه أن يقول هذا الأمر
يعني عادي تقليدهم قرأة أنه عندما تقلد احد لايلزم ان تبرر له لماذا لان هذا طبيعي مارأيك
بالنسبة للرياضة، فأنت لا تقلد الاخرين، لأن مممارسة الرياضة هي روتين يجب أن يقوم به كل شخص. فلا داعي للقلق. هذا ما اقصد فعل نفس الشئ كأخر في نفس الوقت يكون هذا الشئ عام كرياضة او عبادة قرأة كتاب دراسة أشعر أنني اقلدهم
إذا كنت تعجب بصفة أو مهارة أو فعل لدى شخصية معينة .يمكنك استلهام الإلهام منها وتطوير نسختك الخاصة منها. لا يعني ذلك أنك تقلد بشكل كامل، بل أنك تأخذ فكرة أو نهجًا يمكنك تطبيقه على نفسك بطريقة تناسب شخصيتك وقيمك الخاصة. يمكنك أيضًا تحسين صفاتك الحالية وتطويرها بناءً على المثال الذي ترغب في تقليده. نعم لااقصد التقليد الاعمى بل اقصد ان افعل نفس الشئ متشابه في نفس الوقت مع شخص آخر كان يتصل بي احد او يكون معي يقول سأقرأ
الاترى أنه اذا تقبلنا التصرفات الخطأ فقد تصبح لدينا عادية وفي نفس الوقت لو لم نتقبلها سنشعر بضجر والكره للاخر فما الحل اذا ؟
ببساطة لأنهم يعانون من الأنا الهشة، إذ تجدهم يرون بأنّ الاعتراف بالخطأ ينتقص من شخصيتهم ويحطمهم نفسيًا ويبدون بمظهر الضعيف، ا ليس فقط الذين يعاون من الانا اقصد ان الكثير من الناس اذا تعارضت مصالحه مع الحق اخذ بهواه اولى فكم من انسان يسأل عن عمله وتصرفه ان كان لايضر بالمجتمع كم من انسان يرى ان هواه خاطئ ....
والشخص A فهو الشخص الذي يحتكم للمنطق ومن هنا فعندما يكون متطرفا بمنطقه يصبح نرجسيا والنرجسي والديكتاتوي بطبيعة الأمر غالبا ما يرفضون الاعتراف بخطأهم بل على العكس يضعون الملامة على الآخرين. لم اقصد النرجسيين او المتعصبين بل هنالك اناس ايجابييون و متواضعون لكن ان تكلمت معهم في امر ضد هواهم لا يتنقاشون معك او يستعملون طرق اخرى للهروب من المناقشة أعطيك مثال لو قلنا لشخص مؤثر توقف (مؤثر تافه) ان عملك هذا يضر بشباب او ننتقده لنصحح مفهومه لن يتقبل
كما قالت هدى لا يوجد عدد ساعات مثالية، وقد يكون من الصعب تحديد ذلك ممكن أن نحدد ساعات تقريبية مثال المؤسسات والشركات تحدد وقت معين للعمال وهكذا ...
يعني من الافضل ان نوازن بين النوم والعمل مارأيك في من يعمل 14 او 16 ساعة يوميا يقول هذا لكي يصل لما يريد؟
إنَّ لربِّكَ عليك حقًّا، وإنَّ لِنَفسكَ عليك حقًّا، ولأهلك عليك حقًّا، فأعْطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّهُ" اضن ان الاتزان واعطاء كل شئ حقه امر صعب بل الناجحين كما قلت يعملون ويركزون على شئ ويتهاونون في الامور الاخرى هنا الا ترى أنه يجب تسقيف الاشياء التي نقوم بها ويجب أن لا نزيد عن المدة التي حددنها حتى لو كان فيه فائدة لانه ان لم نفعل هذا لن نصل الى الاتزان واعطاء كل شئ حقه ؟