Anas Masri

http://anas.ps

42 نقاط السمعة
103 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ولم لا ............ برايي ينافسه ويضاهيه قوة بل انه يتفوق في بعض الجوانب
انا استخدم برمجيات حرة في 99% من برامجي في البرمجة استخدم eclipse ومشتقاته مثلا للويب aptana لقراءة الملفات النصية البرمجية استخدم في الغالب atom.io للتصميم استخدم Inkscape لتنظيم الافكار استخدم FreeMind على متصفح الفيرفوكس استخدم اضافة wappalyzer لاستعراض التكنولوجيا المستخدمة في تصميم الموقع من نوع البرمجية واللغة ومكتبات الجافاسكريبت ونوع الاستضافة وغيرها وبين هذا وذاك احاول احتراف git
عندي اقتراح وهو مهم برأيي وهو موضوع الروابط -المشكلة -> عند الضغط على الرابط يتم الانتقال الى الرابط مباشرة الحل -> ولكن الافضل ان ينتقل الى صفحة النقاش وبعدها اذا اراد الانتقال الى الرابط
صحيح ان جوجل لديها الاجابة لكن ما الفائدة اذا النتيجة باللغة الانجليزية وبالنسبة للاسئلة البديهية الا تظن انه هناك ضرورة لان يكون هناك اجابة باللغة العربية على الاقل , وحتى ان كانت موجود قد يشرحها اخر بطريقة افضل
رأيي انه كل من يكتب "لماذا العرب دائما ,,," ويضيف مثل كلمات الفشل والكره والحقد , ما من شخص يكتب هذه المواضيع الا لانه تافه فاشل حاقد حقير .... الخ
نعم يجب ان يعرف كل الكلاسات الخاصة باللغة وطريقة عملها (الدوال) , اما ان يحفظها فلا اظن ذلك ولكن ان يكون على معرفة بها افضل من ان يتخبط وينشئ كلاسات من عنده مع انه في اللغة ما هو موجود وبكفاءة
الفرق بين المبرمج الناجح وغيره هو انه يستخدم version control system والافضل على الطلاق git
برأيي لا مشكلة بالاسم بالعكس اذا اختار دومين (ايجار) فسيحتار الزائر اذا اراد هل يكتب ejar, ijar ,egar, لاحظ ان المستهدف هنا ليس فقط القطريين بل الزائرين او العاملين ,,,
بالعكس يكمل كل شيء وفيه معاينة الصفحة دون تحديث وفيه العديد من الاختصارات سرعة التطوير فيه صاروخية الشهر بسنة
على الكمبيوتر حاليا وللاسف فقط عل متصفح كروم
عيب والله , نقاشك كله استهزاء بالرأي الاخر ومن ثم تاتي وتقول نقاش تافه
من يستطيع التقييم السلبي هو الذي معه 100 نقطة , لذلك عدد النقاط السلبية المفروض اكثر وبالنسبة للتعليق السلبي اظن هذا لا يؤثر في شخصية مصطفى :D
22
معلومة على جنب مصطفى سعدي شخص مشهور جدا جدا خاصة في مجموعة عبدالله عيد التعليمية على الفيسبوك تقريبا كل ال40000 شخص يعرفونه السبب في شهرته هو كل يوم والثاني يدخل ويكتب مثل هذا المقال وايضا كل يوم يدخل ويجادل ويشاكس حتى انه تم (تبليكه) طرده من المجموعة مرات لا تحصى اتمنى ان لا يخرب هنا ايضا
بالرغم من استهانة البعض ب بايثون اعتقد انها تقوم بالمقام اذا ما استخدمت لبرمجة تطبيقات عسكرية وهي اول ما خطر ببالي عند قراءة هذا السؤال
فقط الاعلانات التي تهمني , وليس كما قال المعلقون حسب المحتوى فيدعمون صاحب الموقع بالضغط على الاعلانات بذلك لن اظلم المعلن او صاحب الموقع, اما المواقع التي تجبرك على النوافذ المنبثقة فبالتاكيد ألجمها بـ AdBlock :D
الكل هنا يعلق عمّن يتعلم انا هنا لأتحدث عن مصدر التعلم وهو الفيديو او الكتاب فهذه قصة اخرى قد نجد فيديو تعليمي يشرح شروحات واضحة وبدون تعقيد واخر يعقد الامور ويخلط بينها (وكذلك الكتب) ايضا كما بالنسبة لي اذ كنت جديدا اتجهت الى الكتب كمصدر تعليمي وبعدها للفيديوهات ساقول اني فهمت من الفيديوهات لاني مثلا وجدتها تطبق بامثلة حية او العكس -- المبرمج الناجح والفاشل بينهما فرق وحيد وهو ان الناجح يكثر من التطبيق العملي اكثر من البحث عن التعليمات
لست مطلع جدا على المجال وكيف يعمل ولكن اظن انه يعمل على بروتوكل نقل اخر غير http مثل بروتوكول IRC او XMPP الذي اعتقد ان واتساب يعتمده
عندي خطة لمشروع لا ادري ستنجح ام لا وهي شبكة اجتماعية مخصصة جدا ولنوع واحد معين من الاصناف اتمنى ان تنجح ولكن (علي ان انجح في تحقيق بعض الأهداف الأولية)
سؤال بالعمل الحر كيف يتم حساب ساعات العمل ؟
اكثر موقف مفزع للغاية هو عند خروجنا من المسجد وكان وقتها عملية اجتياح لمدينة جنين حيث كان دبابتين احداهما مركافا بالاضافة الى ثلاثة جيبات عسكرية كبيرة مصفحة تمر بالقرب من المسجد , طبعا الشباب حينها بدأو يرجمون الموكب بالحجارة ويلقون العوائق اماها حينها بدات مشاركة الشباب , لم تمضي لحظات حتى اقتربت دبابة لدرجة اصطدامها بسور المسجد وتضرره وفي نفس اللحطة نزل الجنود من الجيبات وحينها تفرق الشباب والصبية انا سلكت طريق فرعي صغير وظننت اني في مأمن ومن شدة
هناك الكثير من الافلام الوثائقية وكلها رائعة ولكن اخر فلم وثائقي رائع شاهدته بعنوان " الازدهار: ما هي المجالات المختلفة المتاحة على الكوكب؟" ويتحدث عن مصادر الطاقة المجانية وكيف الحكومات العالمية والعائلات مثل روتشيلد وروكفلر تحارب هذا النوع وغيره انا مثل الاخ dexter2016 لم اقتنع بمشاهد حلقات القادمون ولكن اصبحت اقتنع بمقالهم الى حد ما