قبل قليل استوقفني منشورٌ على الفيسبوك به الإقتباس التالي: >" لو جاءني الإله يحمل في يده اليمنى الحقيقة كلها، ويضع في يده اليسرى البحث الدائم عنها، وطلب مني أن أختار بينهما، لسجدت له خاشعا وقلت له : مولاي أعطني البحث عنها، أما الحقيقة فأنت وحدك جدير بها" >غوتهولد إفرايم ليسينغ و بشكلٍ غريب ربما، جاءت إجابتي بسرعة و تلقائية على السؤال: البحث عن الحقيقة. رغم ما أنا به من صراعٍ لإيجاد الصحيح، لا زلتُ أختار هذا الشقاء بعفويةٍ و كأن