كتابات عصرية # مقترنة من رواية فتاة القطار الفصل الاول كانت باهتة العينين شقراء صفراء الثياب ناصعة الجمال كذاك البريق واللمعىن الذي نراه في السماء بعد أن يهطل المطر وترتوي النباتات وتلبس الأرض ثوبها الأخضر وتصدح نسمات الفجر مع كل شروق شمس وتغرد الطيوور كل على حدة وكل عازف كمان على عتبة ساحة سوق قديم أو حائط مبتل يسند نفسه عليه ليعزف معزوفتة تأخذ يومه كله وربما أخذت حياته ، لكنها لم تأخذ سوى ثوان العابرين ربما دقائقهم أو لحظات
Ahmed Kaware
مجرد سيجارة نشعلها هذه الأيام نفتقد الوطن ليس كثيرا ليالي الشتاء الماطرة نسترجع كل شيئ بعد أن كنا صغارا نركض بين أزقة حاراتنا وشوارع المدينة المعتمة . وهل يطول قطار العمر ؟!
8 نقاط السمعة
731 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يوميات مغترب مبعثرة
وبينما كنا على حافة الهاوية ! وليس غريبا أن نسقط الآن ، تأتينا رسالة جديدة من صديق قديم يخبرني أن سجائره قد شارفت على النفاذ ، فهل له ببعض من التاباك ليستطيع أن يشحذ همته مرة ثانية ويكمل شهره الرابع في السجن ! لم أعد أمكث في ذاك العنبر قريبا منه كما في السابق ! ليتني لم أفتعل تلك المشكلة مع مدير القسم ! تبا آثار الكدمات ما زالت في وجهي ! تبا لم أشاهد التلفاز ! لم أقرأ الجريدة
توضيح أصل رواية
من رواية فتاة الضواحي ، الفصل الأول . 2 عن حبها أتكلم عن عينيها وزرقة البحر فيهما أحدثكم لم أنظر يوما للسماء كانت سمائي ويقيني وأملي وشغفي ونضجي وكل شيئ في كان يشدني إليها بطريقة ليست صعبة كانت روحاً متمردة وكنت ك فرخ نسر وجد عشه بين الجبال حين نظرت لعينيها ... كل شيئ كان خيالا وهل يصير الوهم واقعا ؟! ربما نرى السراب ونرى ما تشتهيه أعيننا ؟! وهل العطش عطش الإرتواء والماء ! كنت في الثانوية حينها كباقي