منذ أن يولد الإنسان يلازمه في الدنيا قرين من الجن ، هذا القرين يوسوس له و يبعده عن الفلاح و التقرب إلى الله ، و قد يقف أذى القرين عند حد الوسوسة و قد يصل الأمر إلى حد الأذى الفعلي ، و لذلك هناك العديد من الأيات و الأدعية التي من الممكن أن نتقرب لله بها ليبعد عنا القرين و شروره. أدعية للتحصين من القرين – تحصنت بالله الذي لا اله إلا هو ، الهي واله كل شيء ، واعتصمت

-الحب لو مبقاش الطبطبه وقت الخوف، والسند وقت الكسره ، والقوه وقت الضعف ..ميبقاش حب !🖤أضرار نفسية، كالخوف الشديد، والوحشة، والقلق الملازم، والحزن الدائم، وتقلب المزاج، وكثرة الأوهام والوساوس، والتوتر النفسي، والارتباك والتشاؤم، والتبلد العاطفي، والملل والعبط وشرود الذهن وغير ذلك.منذ أن يولد الإنسان يلازمه في الدنيا قرين من الجن ، هذا القرين يوسوس له و يبعده عن الفلاح و التقرب إلى الله ، و قد يقف أذى القرين عند حد الوسوسة و قد يصل الأمر إلى حد الأذى الفعلي

أن فساد نظام الأسرة يرجع في الغالب إلى عدم مبالاة الآباء أو إهمالهم. ففي كثير من الأسر لا يبذل الآباء جهداً كافياً في سبيل تهذيب أبنائهم والإشراف عليهم، وبمجرد أن يصبح الأبناء قادرين بدنياً على الاعتماد على أنفسهم فإنهم يتركونهم وشأنهم دون رقابة أو توجيه. ونتيجة لذلك يجد الأبناء أنفسهم على اتصال بأشخاص خارج المنزل ويصبح صيرورتهم مجرمين أولاً متوقفاً على نوع النماذج التي يصادفونها في المجتمع الخارجي. وهذا الإهمال من الآباء في تربية أبنائهم يصاحبه في الغالب سلوك إجرامي

تهاون الرجال وترك أدوارهم اخذو دور الصرافة فقط عبايات كتف مزينة، والتزيين الظاهر (تزاوج فوقي) الرجال مشغولين اكثر بالعمل والكدح ، النساء فالبيت ينهلن من تلك الافكار الغربية والمسلسلات التركية والحب والخيانة !! صار الحرام محل إعجاب وكذبة الحب صنعت رجال ATM بيتا ذليلين يعيشونهم الحب كانو يطلعون الاسواق يتشبكون بالممرات كان يتعهرون بالسر ، وتساهل الرجال كان يساعدهل تنتظر من النساء تغير المجتمع وجعله متوازن ؟؟ - هذا مستحيل طبعا ولكن الأم مدرسة !؟ نعم مدرسة من غير معلمين

" أُريدُ شيئاً منك أبقيه معي طيلة عمري، أُريد قلبك 🖤""حرصك على أن تكون أنيق الحوار وعذب الكلام، وانتقاؤك للكلمات التي تجري على لسانك بعناية يَدُل على وعيك تجاه نفسك، إذ أنك بذلك تختار الألفاظ التي تُمثلك وتنتمي إليك؛ فإنما المرء بأصغريه" كم هم رائعون أولئك الذين يكافحون لنسيان تعاستهم ولو لبرهة من الزمن !