{ لهو الحديث } هو الغناء وما اتصل به : فروى الترمذي والطبري وغيرهما عن أبي أمامة الباهلي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { لا يحل بيع المغنيات ، ولا شراؤهن ، ولا التجارة فيهن ، ولا أثمانهن ; وفيهن أنزل الله تعالى : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم } } الآية . وروى عبد الله بن المبارك عن مالك بن أنس عن محمد بن المنكدر عن أنس بن
0
لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فمن الأدلة على حرمة الغناء المصحوب بآلات العزف والموسيقى أو المشتمل على الفحش والفجور: 1ـ قول الله سبحانه وتعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ {لقمان: 6}، قال الإمام المحدث المفسر محمد بن جرير الطبري في تفسيره لهذه الآية: وأما الحديث، فإن أهل التأويل اختلفوا فيه، فقال بعضهم: هو الغناء والاستماع له، ثم ساق ابن جرير رحمه الله تعالى بسنده إلى أبي
مع احترامي للجميع ممن يستحقون ذلك .. كيف حكمت علي انت وانت في موضعك بعد ان ناديتني ب انت أيضا بأنني ساستهجن واستنكر واشجب وانصدم.. حقاً ان انت اردت تقديم النصح كنت لتراجع طريقتك أولا قبل مراجعتك الجيدة لشروط الاستخدام وكنت لاحظت بأنني اعتذر لعدم ملائمة السؤال للموضوع ذلك أمر لا يحتاج إلى مراجعة شروط أو غيره جزى الله الجميع خير الجزاء على قدر نواياهم