>نعم يا عزيزي قلتَ هذا، عندما تقول أنك تفضل العيش في دولة ليبرالية ديموقراطية بدلًا من أن تعيش بدولة كمثل أبي بكر وعمر... نعم قلت هذا وكلامي واضح تماما ولكن لم أتكلم بخصوص أي دولة غربية ولست محامي أحد فكلها في الهوا سوا لم هذا اللف والدوران؟ سلام، لا فائدة من الرد وأنت تتجاهل ما أقوله صراحة وتخرج بإستنتاجاتك الغريبة!
-1
>لا تذكر لي رجاءً لا حرية أمريكا ولا عدالة السويد ولا حياة فرنسا > أتقارن هذه الدول الغربية اللاأخلاقية الجشعة بأعدلِ دولة عرفتها البشرية؟ >ثم تأتي لتتفاخر لي بهذه الدول البالية والحرية الوهمية..؟ في الحقيقة لم أفعل! هل قلت أنا هذا؟ أو دافعت عن أي دولة غربية قائمة اليوم؟ لا لم أفعل ولن أفعل. لم تقولني شيء لم أقله ثم ترد عليه؟ لا أرى حاجة للنقاب لأن المرأة ليست مصاصة وأنا لست ذبابة ولكن في النهاية إرتداؤه حرية شخصية. راجع
لو تلاحظ معي أنه حتى الخلافة الأولى لم تكن بمثل هذه المثالية التي تصورونها من فتن واقتتالات بين المسلمين انفسهم، مع شكوك حول موت الخليفة الأولى متسمما، وإغتيال الثلاثة اللاحقين. كل هذا في ظل خلافة خيرة صحابة الرسول. فماذا عنّا نحن؟ على مرّ التاريخ لم تقم يوتوبيا واحدة ولا حتى في ظل الخلافة الإسلامية ولا حتى في أزهى عصورها، لذلك إستنادا للتاريخ وطبيعة البشر، فلن نرى أبدا أي سلطة ثيوقراطية او أي نموذج آخر للحكم يحول المجتمع إلى المدينة الفاضلة
نعم أستعمل vim و gvim (كمحرري نصوص فقط وليست بيئة تطوير متكاملة)، بدأت في إستعماله بدافع الفضول فقط بعدما سمعت طويلا عنه. أرى أن ميزته هي في الأوامر، وطريقة تعامله مع النصوص والقدرة على القيام بعمليات كثيرة بشكل اسرع واكثر إنتاجية. عندما تقرر الإنتقال له فأنت لن تقرأ وتحفظ الأوامر طبعا، فقط إبتدأ بالأوامر الأساسية للفتح والحفظ والغلق...، ثم إبدأ بإستكشاف طرق القيام بعمليات اكثر تعقيدا حسب حاجتك، مثل البحث والإستبدال وبالممارسة ستتقن إستعماله. على الرغم من أنني لا أعتمد
1- بالمناسبة هذه أمور نسبية، مثلا أنت ترى أن الولايات المتحدة تستغل هذه السياسات لأجل مصالحها الخاصة تحت مسمى نشر الديمقراطية بينما الأمريكيون يرون أنها نشر للديمقراطية حقا. نفس الشيء، أنت ترى أنك تنشر الإسلام (وأنا لست ضد هذا، لكل شخص الحرية في نشر معتقده بسلمية والتعبير عن آرائه الدينية، هذا ما تكفله المادة 19 من القانون العالمي لحقوق الإنسان) ولكن عندما نصل لحد السيف (وهذا ما يعارض المادة 20 من نفس القانون :p )؟ تخيل نفسك مكانهم، وهنالك شخص
حتى لو كان هنالك مبرمج محترف فليس بالضرورة أنه يجيد تطوير ما ذكرته، مثلا خوارزميات تعديل الصور او معالجة الصوت هي خوارزميات معقدة يطورها اشخاص (مبرمجين) متخصصين في مجال الجرافيك مثلا وليس أي مبرمج يستطيع فعل هذا، إعادة إستعمال الكود لا يعني أن المبرمج مبتدئ غير خبير، بل محاولة إعادة إختراع العجلة هي تصرف غير حكيم يدل على نقص الخبرة من وجهة نظري.
بغض النظر عن لَيِّ الوقائع، ولكن اعجبني ذلك الإنعطاف في: > ان لم يفلح قفاتلو من يقاتلكم بغض النظر عن من من يجوز قتلهم من الناس، هم لا يريدون فتحا ولا تقدما ولا إسلاما، فلم تفرضون تلك القيم فرضا عليهم؟ وماذا تنتظر من شخص جئت لتحتل أرضه؟ أحضان؟ هل تنتهجون الهمجية في نشر الإسلام؟ لاحظ أين وصل الإسلام في الدول التي نُشر فيها بالـ **فتوحات** ، (الشرق الأوسط، شمال إفريقيا، ...) ولاحظ كيف وصل في الدول التي نشر بالطرق السلمية
هل طلب الأندلسيون من المسلمين أصلا أن **يفتحوها** ؟ هل قالوا لهم نحن نشكوا من الجهل والكفر والفقر فتعالوا وساعدونا؟ هذا لا يذكرك إلا بسياسة الولايات المتحدة اليوم في (نشر الديمقراطية) في دول العالم، وبمناسبة الحديث عن الظروف الإجتماعية في الأندلس القديمة، حتى عرب 48 يعيشون حياة هانئة أفضل من الكثير من العرب في العالم بإعترافهم. نفس المنطق، صح؟ مرحبا..!!! لا أحد يريد الديمقراطية والتقدم والحضارة، فقط اتركوا الشعوب في حالها! (بالمناسبة فقط تعجبني مدونتك كثيرا، زد من وتيرة التدوينات
لا أعرف ما حالة الشيزوفرينيا التي يعيشها العرب اليوم؟ يطالبون بالأقصى من قبضة اليهود المحتلين، وفي نفس الوقت يطالبون بالأندلس التي إحتلها أجدادهم؟ لا تقل لي كانت تعيش في رخاء رجاءا!! بالمناسبة حتى عرب 48 يعيشون حياة رائعة اليوم أفضل من كثير من الدول العربية. هل طلبوا منكم ان تحرروهم من جهلهم وكفرهم والحياة السيئة التي كانوا يعيشونها؟ لا لم يفعلوا! جيد أنها تحررت، وإلا لكانت قطعة من همجستان اليوم للأسف.
هنالك مثلا fine-tuned universe والدقة العالية التي عليها الثوابت الكونية ولا ننسى نسب قيم القوى الأساسية الأربعة والتي لو اختلفت بمقدار ضئيل جدا لما أتيحت الفرصة للمجرات والكواب للتشكل أصلا.... (حسب علمي حتى الثوابت الفيزيائية ستعتبر مجرد هراء وصدفة لو تم حقا إثبات فرضية الأكوان المتوازية :D ، حيث بإفتراض وجود عدد كبير جدا من الأكوان سيزداد إحتمال وجود كون تُضبط فيه تلك القيم)