أهلا بك.. لك قصّتي التالية قبل سنوات ونحن في مقتبل العمر انا بعمر 20 عام وصديقي بعمر ال18عام تقريباً خرجنا مع مجموعه من الاصدقاء لمكة المكرمةللعمرة واثناء عودتنا من مكة كان اثناء الطريق يحدثني عن أمنياته وطموحاته في الحياه وخططه المستقبلية ولم يعلم ولم أعلم أن كل الذي بقي له في هذه الحياه الفانية اسبوع فقط رحمه الله بعد اسبوع صلّيت عليه توفي في حادث رحمة الله وغفر له لايمكن أن أنسى حديثه المُتعلّق بالحياة و وقت وفاته رحمة الله
1
فعلا كلام جميل اعتقد فيه هناك من يجتهد بالدعاية والدعوة للعبادات الدينية بطريقه حديثه وجميله ومرغبه ولكن للأسف القنوات المعروفة والمتابعة من الشعوب لا تدعم هذا التوجه لذا تأثيرها أكبر على أصحاب المحتويات الدينية لفتره طويله كانت هناك قنوات جميله ومحافظه ولها تأثير كبير مثل قنوات المجد ولكن الآن اصبحت شبه معدومه اما بالنسبة للأناشيد فعلا تقريبا توقفت نهائي من المنشدين العروفين فالمجال لكن هناك اعمال خالده ادعوك لسماعها انشودة يا مآقي الليل انشودة الفكر يا انسان انشودة سراب للمنشد
أهلا بك بالنسبة لي كصاحب مؤسسة تجاريه إذا كان المشروع لازال تحت الإنشاء لم يكتمل فلإعتذار هنا صعب بقدر الإستطاعه يجب المواصله مع العميل لأنه هنا حتما سيتعرض لضرر كبير في حال أن وجودك ركيزه مهم وعملك أساسي فالمشروع إذا العمل قائم أفضل طريقه للإعتذار له وهو بدوره سيقبل إعتذارك 1- توفير بديل لك بنفس مهاراتك وتدريبه لفتره محدوده على طبيعة العمل 2- تدريب مستجد حتى يتقن العمل أو في اسوأ الأحوال إخباره بوقت مبكر بعدم الإستمرار حتى يوفر البديل