تحيه طيبه من منظور شخصي وجدت ان من يمتلك الثقه قد فهم مفاتيح كل منطق سليم وجعلها اليه له في فهم الجميع والتعامل معهم ومن كان يتصنع الثقه لم يفهم منها سوا تعريفها الاولي ووجد داخلها مواسات له بل اصبحت نوع من العبء عليه ازا جعلته اسير التصنع برايكم ماهي مفاتيح الثقه الصحيحه وهل موجوده عند الجميع وانا اتكلم عن الثقه بلنفس والثقه بلغير

بعد قليل من الاسئله تنبهت لسؤال بلا اجابه هل اصبحنا نناقش من منظور طرح فكرنا ام جعلنا النقاش مكان لمعرفة النتيجه الصحيحه وكيف يمكن ان نعطي طرح لفكرنا دون ان ننسف او نلغي فكر الشخص الاخر واين مكان الملتقى حيث نكون متفقين مع الاخرين في الطرح ولو اختلفت الاراء سؤال جال بخاطري من سنوات ولم اجد له اجابه

ماهوا اصل التقييم وهل بني على اراء متراكمه ام اختزل من اشخاص وضعو زوايا للتقييم

ليش وقت أحد بده يدخل لعالم القراءة لازم يكتسب الجدية بدون التفاصيل الممتعة أو باب من المزاح النقي البنّاء؟ وليش لازم يكون على مستوى من الكتابة النحوية؟ هل لازم يكون فيلسوف حتى يُنقبل من المجتمع؟ مش ممكن يكون صاحب فكر بس النحو ما بيسعفه؟ وهل لازم يطلب كتابة المقال من الذكاء فقط ليثبت إنه ممكن يكون فحوى؟ وليش هاد التعقيد؟ هل صرنا بزمان الشخص العادي تُهمه توزّع على حسب من يُعتبر مثقف أو غير مثقف؟ أليس من الأفضل نقاش الأشخاص

# الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة… إنه شريك فكري في بناء أفكارك كثير من الناس لا يزالون ينظرون إلى الذكاء الاصطناعي كآلة بسيطة تلبي طلبات تنظيمية أو إجرائية: “اكتبلي رسالة”، “حلل شخصية”، “سوي لي فرضية”… وهذا شيء جيد كبداية، لكن الواقع أثقل وأعمق. الذكاء الاصطناعي، خاصّة أدوات مثل ChatGPT، يستطيع أن يكون: - **شريكًا في الحوار**: يناقشك، يعيد صياغة فكرتك، وينقّحها معك. - **مصقل للأفكار**: يدفعك تفكّر بشكل أعمق وأكثر تنظيمًا. - **محرّكًا لإبداعك**: يقترح طرق جديدة وطروحات لم تكن