لأكثر من سبعة أشهر ومنصة منثار مستقلة على نقاط خاص minthar.org مع تسجيل موحد بينها وبين موقع منصة صِنوان التي كانت بدورها مستقلة أيضا sen1.net . حاليا أصبح لدينا نظرة مختلفة وهدف مختلف تحت مسمى مختلف، التشتيت في حالتنا الآن غير صحي. ربما لن تتضح الرؤية الآن لكن لاحقا عندما نكمل باقي الأدوات المسطرة منذ أشهر حينها بالتأكيد ستتضح الرؤية والرغبة، خاصة أن فريق معراج كان يتكون من شخص واحد لعدة أشهر واليوم انضم إلينا العشرات من النشطاء وبدؤوا يطبخون
3.21 ألف نقاط السمعة
5.37 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
شكرا شباب، اشتقت إليكم أيضا، وأحيانا أتواجد هنا من خلال عضوية [@MerajTeam] لكن ليس دائما، حيث يستخدمها غيري.. > هل ستتكلم في السياسة والمواضيع الشائكة؟ أم مواضيع تقنية؟ لا، لن تكون قناة "حيص بيص" ولكن سأحاول من خلالها التشجيع على الأخذ بزمام المبادرة لصنع شيء من لا شيء، موازاة مع ما يقدمه فريق معراج، لكن بدون الالتزام بالرسمية التي يجب الالتزام بها إذا تحدثت نيابة عن الفريق. أتمنى أن الفكرة وصلت.
> في البداية ان لا اؤيد نشر المعلومات عنه, ربما هو لا يرغب بذلك ويجب احترام خصوصيته. أعتقد أن تأخري في نشر الموضوع يشفع لي نشره، فقد عاد لما كان عليه وأسوأ، وأقصد هنا التجريح المباشر للأشخاص مثل اتهامه لأحد الإخوة بالكذب في موضوع يمكن للكذب أن يكون احتمالا واحدا من بين مجموعة من الاحتمالات، وليس كموضوعنا هذا. وقد صبرت قبلا على تجريح ديكستر كونه ذلك الشخص الجريء في نقاشاته، لكني لن أستحمله من شخص متهرب مختبئ خلف عضويات احتياطية.
dexter2020 يدرج مسألة تغير لون الدببة القطبية كل موسم في مسألة التطور، بينما هذا -شيء حتى جدتي تعلم أنه- تحوّل خلقي :) عندما تربي دجاجا (غير بلدي) أي تم تفقيصه بالحرارة، إذا ربيته في الدكاكين يظل قصيرا وسمينا يكاد لا يستطيع المشي ناهيك عن القفز، بينما لو ربيت إخوته في البادية فستجده طال وأصبح رياضيا وتغير لونه من الأبيض إلى الملون حتى يكاد يشبه الدجاج البلدي.
ربما كنت مثلك يوما ما، وربما كنت أسوأ حالا من بعض النواحي، لكني حين أمسك أحد أبنائي الرضع بين يدي (إبنتي سابقا -3 سنوات- وابني الحالي 20 يوما) فأتأمل تلك المفاصل الصغيرة وذلك المخلوق الذي لا حول له ولا قوة أفكّر تلقائيا أني كنت يوما ما مثله، وأنهما تعذبا في رعايتي، خاصة الأم، فزوجتي حاليا لا تحظى بساعتي نوم متتالية ... فأدرك مباشرة أني لن أستطيع رد فعلهما مهما فعلت، وأنه من حقهما أن يردّا لي بعضا مما أعطياني. ولعل