أبو سعد

بعد رسالة الآغا على الخاص، أنا مغادر!

http://meraj.team/khalhadary

3.21 ألف نقاط السمعة
5.36 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لأكثر من سبعة أشهر ومنصة منثار مستقلة على نقاط خاص minthar.org مع تسجيل موحد بينها وبين موقع منصة صِنوان التي كانت بدورها مستقلة أيضا sen1.net . حاليا أصبح لدينا نظرة مختلفة وهدف مختلف تحت مسمى مختلف، التشتيت في حالتنا الآن غير صحي. ربما لن تتضح الرؤية الآن لكن لاحقا عندما نكمل باقي الأدوات المسطرة منذ أشهر حينها بالتأكيد ستتضح الرؤية والرغبة، خاصة أن فريق معراج كان يتكون من شخص واحد لعدة أشهر واليوم انضم إلينا العشرات من النشطاء وبدؤوا يطبخون
هناك تطويرات قادمة ☺
أصبت، كل منصة لدينا تعمل بتوافق مع باقي المنصات والأدوات.
ربما قد تبدو مشاريع لمن لم يستخدم الموقع لكنها في الحقيقة مجرد أدوات تخدم نفس الأهداف العامة للفريق وكلها مترابطة. نعم التصميم فيه نواقص على الهواتف وذلك لأن المشروع تطوعي وللأسف لحد الان ليس معنا مصمم. شكرا لك.
أنا الأكثر شوقا هنا، صدقني :) راسلتك، حتى لا أفرض موعدا غير مناسب لك، مودّتي!
أهلا محمد، أنا خالد الحضري منشئ مبادرة فريق معراج، [@MerajTeam] أو http://meraj.team خارج مجال التدوين و/أو منشر، أريد التواصل معك لفتح نقاش حول بعض طُرق إثراء المحتوى العربي خاصة على أرض الواقع، كيف يمكنني ذلك ؟
> هل تمزح؟! لا > هل أنت جاد؟ نعم
لدي شجرة عائلة تمتد إلى جدي الرابع عشر وأصله في الغالب عربي من الحضري الإدريسي، وربما هذا هو السبب، أو ربما لأني لا أتحدث لهجة عربية بشكل افتراضي، حيث أتحدث الريفية الأمازيغية كلغة أم.
شكرا شباب، اشتقت إليكم أيضا، وأحيانا أتواجد هنا من خلال عضوية [@MerajTeam] لكن ليس دائما، حيث يستخدمها غيري.. > هل ستتكلم في السياسة والمواضيع الشائكة؟ أم مواضيع تقنية؟ لا، لن تكون قناة "حيص بيص" ولكن سأحاول من خلالها التشجيع على الأخذ بزمام المبادرة لصنع شيء من لا شيء، موازاة مع ما يقدمه فريق معراج، لكن بدون الالتزام بالرسمية التي يجب الالتزام بها إذا تحدثت نيابة عن الفريق. أتمنى أن الفكرة وصلت.
العناوين البراقة لا تدلّ بالضرورة على معناها، وأنا من أكثر الأشخاص الذين حزنوا لمغادرة ديكستر، ولست أريد جدال شخص باسم آخر، نعم يوجد آخرون هنا ذوي توجه مثله لكني أريده هو. ببساطة ... لأني لا أحب الخفافيش :)
الحسابات موجودة في جوجل ولم أخترق خصوصيته، وأنا أصطنع العدوانية هنا لأجله، فهو متخصص في العدوانية الطبيعية ضد كثير من الأعضاء، ولم أركم تستنكرون اتهامه لبعض الأعضاء بأوصاف كالغباء والتخلف والكذب...
-20
المسألة ليست شخصية.
> لذلك، هل أنا مذنب لأني لم أبلّغ عليه منذ أكثر من شهرين ؟ كنت أمزح فقط ヅ
-3
> في البداية ان لا اؤيد نشر المعلومات عنه, ربما هو لا يرغب بذلك ويجب احترام خصوصيته. أعتقد أن تأخري في نشر الموضوع يشفع لي نشره، فقد عاد لما كان عليه وأسوأ، وأقصد هنا التجريح المباشر للأشخاص مثل اتهامه لأحد الإخوة بالكذب في موضوع يمكن للكذب أن يكون احتمالا واحدا من بين مجموعة من الاحتمالات، وليس كموضوعنا هذا. وقد صبرت قبلا على تجريح ديكستر كونه ذلك الشخص الجريء في نقاشاته، لكني لن أستحمله من شخص متهرب مختبئ خلف عضويات احتياطية.
[@khelll] بعض الروابط لم يتم تفعيلها، يرجى النظر فيها، شكرا لك.
أووه ؟ تم *نسف* الجبهة ^_^
هل يجدر بنا الإفتراض أنك وقدوتك أكثر فهما للقرآن ؟
وتتهمني أنا إذ سافرت سنة واحدة إلى المستقبل ؟ https://io.hsoub.com/go/24920/119944 ^_^
هذه هي المشكلة.
النظرية لا تُطرح لوحدها بل مع نقيضها، أما في مجتمع مسلم فما يتعارض مع المؤكد (كتاب الله وسنة رسوله) فلا يجب طرحه أصلا. تدريسها وأمثالها غصبا في مجتمعاتنا المسلمة هو ما أنتج لنا أمثالك، فإن سلم أكثرنا وقع بعضنا في الفخ!
10
> نظرية و حقيقة علمية كيف يُعقل هذا ؟ فإن كانت حقيقة علمية فهي لم تعد نظرية، بل هي نظرية لأنها لم تتحقق علميا لحد اليوم!!! لذلك فجوابك مجرد تضليل كباقي معتنقي النظرية.
dexter2020 يدرج مسألة تغير لون الدببة القطبية كل موسم في مسألة التطور، بينما هذا -شيء حتى جدتي تعلم أنه- تحوّل خلقي :) عندما تربي دجاجا (غير بلدي) أي تم تفقيصه بالحرارة، إذا ربيته في الدكاكين يظل قصيرا وسمينا يكاد لا يستطيع المشي ناهيك عن القفز، بينما لو ربيت إخوته في البادية فستجده طال وأصبح رياضيا وتغير لونه من الأبيض إلى الملون حتى يكاد يشبه الدجاج البلدي.
ربما كنت مثلك يوما ما، وربما كنت أسوأ حالا من بعض النواحي، لكني حين أمسك أحد أبنائي الرضع بين يدي (إبنتي سابقا -3 سنوات- وابني الحالي 20 يوما) فأتأمل تلك المفاصل الصغيرة وذلك المخلوق الذي لا حول له ولا قوة أفكّر تلقائيا أني كنت يوما ما مثله، وأنهما تعذبا في رعايتي، خاصة الأم، فزوجتي حاليا لا تحظى بساعتي نوم متتالية ... فأدرك مباشرة أني لن أستطيع رد فعلهما مهما فعلت، وأنه من حقهما أن يردّا لي بعضا مما أعطياني. ولعل
بالمناسبة نويت أشتريها، هل يُثبت الحاسوب المحمول عليها بحيث لا يسقط ؟ هل يسهل إسقاطها وهي في وضعية الوقوف ؟
نعم أعرف هذا لكن قراءتي له كانت قبل معرفتي بالحديث الذي ينهى عن قراءته. شكرا لك.