سلوك اشخاص مرضى مهمتهم التخريب ونشر السلبية.

التسليبات يا صديقي في نظري تعطي انطباعا للآخرين على أن المقال سيء وأنت تعرف أن أغلب القراء العرب يحكمون على المقالات من العناوين والتقديم الخارجي قبل المحتوى! بالنسبة لمدون جديد يمكن أن توقفه عن الاستمرار وتعطيه انطباعا سيئا عن هذا المجال! شكرا على النصائح والتعليق الايجابي.

نعم لاحظت عددا من المواضيع حول هذه المشكلة ويبدو أن إدارة هذا المجتمع لا تريد حلها.

السبب الذي جعلني أترك فيس بوك وأحذف حسابي الشخصي هناك هو قمة التخلف الذي يغرق فيه الموقع الأزرق، بما فيه انتشار الأخبار المزيفة حتى في اعلاناته، وخطاب الكراهية الذي يشحن الانقسامات في المجتمع ويقوي الإرهاب. أتفاجأ هنا بخطاب الكراهية مرة أخرى لكن على شكل تسليب غير مبرر. شكرا لك على تعليقك الايجابي عزيزي.

انا أعمل مع ترايدنت كمدون وشخصيا لم ألاحظ أي عداء من جهتهم لحسوب أو أعضائه، كل شخص في الطاقم حر يمكن أن تجده هنا وفي أي موقع يريد أن يعمل به أو يساهم فيه. وتلك العصبة التي تكره ترايدنت والمنتديات بشكل عام من الأكيد أنهم من جيل فيس بوك الذين لم يسبق لهم المشاركة في المنتديات واستخدام الإنترنت في عصرها الذهبي وهم بالتأكيد لا يقدرون مساهماتها في المحتوى العربي وعداوتهم نابعة من جهلهم. شكرا لك عزيزي على النصائح والله يشفي

شكرا لكن هذا السلوك من شأنه أن يوقف استخدامي لهذه المنصة، ونفس الأمر للكثير من المستخدمين الذين واجهتهم نفس المشكلة وهم متأكدين من أن ما يطرحونه لا يتضمن مواد أو أفكار سيئة

شكرا لك صديقي لمشاركتك التجربة الجزائرية مع الكتب عموما ... و رأيك فيما يخص الكتب الإلكترونية اتمنى للبلد الشقيق المزيد من التقدم

شكرا لك يا صديقي ... كلامك في محله اوافقك الرأي

راسلت كل المتاجر العربية الإلكترونية في هذا الصدد منذ 48 ساعة قبل الأن و إلى حد الأن لا جواب ...

من خلال تجربتي المتواضعة فهناك فرق كبير بين القراءة الإلكترونية و القراءة الورقية من ناحية سرعة الإنتقال بين الصفحات لكن مع تطور اللوحيات على وجه الخصوص بدأ الفرق بينهما يقل و يعد جهاز الكيندل من أمازون أفضل جهاز لوحي متاح الأن للقراءة و تصفح الكتب الإلكترونية بشكل سلس و ممتع أيضا .

شكرا اختي مريم لمشاركتك تجربتنا ، مسألة القراءة على الأجهزة هي مسألة تربية محضة ... حاولي أن تواظبي على قراءة صفحة أو صفحتين على الأقل كل يوم من الكتاب ... مع الوقت سيكون عليك من السهل قراءة الكتب الإلكترونية على الأجهزة المحمولة و حتى المكتبية .

صحيح صديقي ثمود ، للأسف الإحصائيات جد مهمة و غيابها يجعل قطاع الكتب الإلكترونية العربية غير واضح الملامح .

أمل فعلا أن تحل مشكلة الدفع قريبا ... إذا لم يتم حل هذه المشكلة لن تتقدم التجارة الإلكترونية لا في مصر و لا في العالم العربي.

هناك كتب إلكترونية عربية للبيع صراحة ... و قد رأيت العديد من أصحاب كتب التسويق و الربح من الإنترنت يؤكدون أن كتبهم ناجحة و قد حققت مبيعات جيدة ، لكنهم لا يكشفون عن المبيعات لهذا أعتبرها حركة دعائية على الأرجح

هذا ما يبدوا لي صراحة لكني أود أن أحصل على أدلة ملموسة ... للأسف لم نجدها بعد .

مشكلة الدفع صراحة تفرض نفسها في عالمنا العربي على التجارة الإلكترونية و أمل حقا أن يتم حلها ، نحن عندنا في المغرب ممنوع ارسال المال إلى الخارج إلا في استثناءات "الدراسة و العلاج" ، و الحل الوحيد المتاح لنا هو انشاء حساب البايبال لإنفاق 1000 يورو سنويا فقط .

بالفعل صديقي ، عندما قمت بعملية بحث معمقة وجدت إنتشار المواقع و المنتديات التي تقدم الكتب الإلكترونية للتحميل مجانا

أهلا صديقي محمد الفكرة جميلة و لا شك في هذا و ان شاء الله تلقى تفاعلا كبيرا مستقبلا إنما صراحة تصميم الموقع رغم بساطته إلا أنه مزعج، و هنا أتحدث عن الألوان المستخدمة "إنها تضر العيون" و قد دفعتني لإغلاق الموقع بعد تجربة سريعة له . الملاحظة الثانية هي أنني لا أحصل على نتائج عند كتابة العديد من الكلمات سوى كلمة واحدة نجحت معي هي "الله" على كل حال أتمنى لك التوفيق ... استمر و بحماس

أهلا صديقي محمود فعلا هذا سؤال مهم جدا و أعتقد أن الكثيرين من الشباب العرب العاملين على الويب خصوصا يطرحونه باستمرار ، البعض منهم فعلا يرى أننا نتوهم فقط و نعيش الخيال بينما الواقع يقول العكس ، و هناك من يرى أن الحياة الإفتراضية أصبحث اليوم الواقع بل هي التي تمثل الواقع خصوصا و أن الشركات العالمية و المحلية اتجهت إلى الويب ، حيث من خلاله يمكننا التسوق و مشاركة الأفكار و متابعة الأخبار .... و شخصيا أنا أساند الفئة

الويب يوفر فرص عمل حقيقية تجني منها ما قدره الله لك ، و من حق المدونات الإلكترونية و المدونين تحقيق أرباح مادية ما العيب في ذلك ما دام سيطور من المحتوى المتوفر ؟

عندك حلم ؟ ضع خطة و توكل على الله و ستصل الظروف السياسية ليست شيئا أمام إرادتك للوصول إلى هدفك و في هذا الصدد انصحك بالإطلاع على قصة هوندا بالتوفيق لك

أهلا صديقي عبد الله الخدمة الخاصة بك مميزة جدا و مغايرة لما هو متوفر لدى الشركات و الخدمات الأجنية ، اشكرك على جهودك في تطويرها و الإستمرار على هذا النهج ... احييك أيضا على التصميم البسيط و الذي دفعني فعلا للإنضمام إلى مستخدمي الخدمة الخاصة بك . لدي ملاحظة مهمة : عندما أفتح الملاحظة النصية بشكل كامل لا يمكنني العودة إلى قائمة الملاحظات فأضغط على شعار الخدمة لأعود إلى الصفحة الرئيسية و هو ما يعد مزعجا صراحة ، أنصحك في

حاليا أعتمد فقط على western union كونه الأسرع و الأفضل