ﻻ تزال الخيارات كثيرة أمامك، أن تعمل واقفاً أحيانا وتحافظ على ممارسة رياضة خفيفة كبرامج مارك لورين التي ذكرتها، باﻹضافة إلى تمارين كالجري أحيانا ... مفيدة جدا.
أسامه الدمرانى
30 نقاط السمعة
68 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
أسامه الدمرانى
جزاك الله خيرا على التنبيه. ربما يمكنني إضافة بعض الفوائد مثل أنه يمكنك ممارسة الرياضة بشكل منتظم مع الإنتباه لنظام غذائك، بسبب أننا نتكاسل كثيرا عن الإهتمام بأجسادنا سواء في تغذيتها أو المحافظة على لياقتها، ولتسهيل الأمر جدا بشأن ممارسة الرياضة، يمكنك اتباع أحد برامج مارك لورين الرياضية، البرنامج الواحد يستغرق عشرة أسابيع، وﻻ يأخذ من وقتك أربع ساعات أسبوعيا. وبشأن الغذاء، إن لم تستطع التواصل مع أخصائي تغذية أو طبيب، فلتحرص فقط على أن توازن في مواعيد الطعام وأﻻ
وأنا الذي كنت أظن أنها مشكلة المصريين فحسب!، يبدو أن هذا المرض قد تفشى في أوصال اﻷمة كلها!. حسناً ... كل ما أرجوه الآن أن يخرج الجيل الجديد غير مصاب بتلك الجينات المتخلفة التي تجعل نفس البشر الذي يتشدقون أن ﻻ فضل لعربي على أعجمي إﻻ بالتقوى، يريدون ﻷبنائهم أن يلتحقوا بالطب والهندسة ﻷن "مستقبلها مضمون، مبهر، إلخ" وﻷن مكانة هذين الشخصين مرموقة لدى البشر. أعتقد أن معظم الآباء الذين يريدون ﻷبنائهم أن يلتحقوا بهاتين الوظيفتين ﻻ يريدونهم أن يغيروا
ببساطة . أجد نتائج بحثي في مصادر غير المدونات العربية .. لا أدرى هل هذا بسبب سوء فهم لطبيعة عمل محركات البحث ، أو أن المحتوى ضعيف ، أو أن المدونات التي تكتب للمعرفة العامة تكون ضعيفة في المصادر أو أسوأ ... في طريقة العرض ... . هناك مدونات قليلة جدا ... جدا .. جدا ، هي التي شقت طريقها إلى اهتمام المستخدم العربي .. سبب اخر هو قلة و ضحالة وعي المستخدم العربي نفسه. --- بمراجعة المنشور مرة أخرى
.. ربما الأهم بعد الدين .. و أننى مطالب بمثل ما أطالب به ----------- - أن لا تسألنى فى كتاب أقرؤه ، و أتحمس للإجابة .. و إذا بها بعد عشر ثوان تنتقل بالحديث إلى حلة المحشى - أن لا أحدثها عن صناعة جيل ، ثم أرى أن لا هم لها إلا هندامها و حديثها مع رفيقاتها عن سفاسف الامور و عن هذه و تلك ! - مما رأيت ، أقول أن هذه ليست طبيعة الفتيات ، هذا مجتمع خرجوا