تاجر حيوانات برية أصيب بفيروس جديد غريب انتقل إليه من آكل نمل حرشفي مجمد. عاملة في مختبر تدرس فيروسات الخفافيش ولكنها ارتكبت خطأ وتسلل الهواء إلى تحت غطاء السلامة الحيوية الواقي واستنشقته. رجل أصيب بالمرض فجأة بعد جمعه فضلات الخفافيش من أحد الكهوف لاستخدامها كسماد. هل أي من هذه السيناريوهات هو الذي تسبب في تفشي جائحة كورونا؟

هذا هو السؤال الذي يواجهه فريق بحثي دولي مشترك تم تعيينه من قبل الصين ومنظمة الصحة العالمية، والذي يبحث حالياً عن مصدر فيروس كورونا. يمكنكم قراءة ما توصل إليه الفريق في مقالتنا عنه من الرابط: