لا يزال لقاح شركتي فايزر وبيو إن تك معتمداً للاستخدام عند من هم بعمر 16 عاماً أو أكثر، ويعدّ لقاح شركة مودرنا مخصصاً للبالغين فقط. يخضع كلا اللقاحين الآن لتجارب لدى الفئات العمرية الأصغر، ومن المتوقع ظهور النتائج بحلول الصيف. ومن المقرر أيضاً أن تبدأ قريباً تجارب على الأطفال للقاح جامعة أكسفورد وشركة أسترازينيكا ولقاح شركة جونسون آند جونسون. لكن في عالم تُعطى فيه معظم اللقاحات للأطفال دون سن الثانية من العمر، لماذا يُترك الأطفال دون لقاح خلال هذه الجائحة العالمية؟ وماذا يعني ذلك بالنسبة لآلية تراجع الوباء عند البالغين؟

تعرفوا على الإجابة في مقالتنا عن الموضوع من الرابط: