الاجابة: البرنامج الذي يستخدمه اغلبية معارفك
لا حاجة للتطبيقين ان لم يكن احد يستخدمهما
لنفترض ان كافة الاشخاص في لائحة اسمائي تستخدم الاثنين
استخدم تليغرام طبعا:
ميزات اوسع بحجم اقل
اخف ضغطا على الرام وموارد الجهاز الاخرى
القنوات والبوتات المسلية والمفيدة
لن اخاف من توقف خدمته عن العمل على الاقل ليس في الفترة القادمة
سأعلمك الصيد :D
لا أدري كيف يُمكن لشخص أن يتعرّف على الواجهة السلسلة البديعة لتيليغرام وكلِّ ميزاته المُنصبّة على تحسين تجربة المستخدم، ثم يختار الواتساب.
لكن بالطّبع لا أحد يستعمل تيليغرام، لذا ما الفائدة؟
سُحقاً للواتساب :D
التيلغرام ميزاته بالمحادثات النصية والملصقات و نظام رفع وتحميل مختلف أنواع الملفات أفضل بكثير من الواتساب.
ويتم دعمه بميزات جديدة في كل تحديث تقريبا على عكس الواتساب الذي لانشاهد جديده ألا كل بضعة اشهر.
الواتساب لايزال ذو انتشار اوسع في الوسط الاجتماعي ولكن مع بدأ الحياة الجامعية أصبح التيليغرام هو رقم واحد في التواصل والأرسال لتسهيله الأمور.
والتيلغرام أصبح منصة محبوبة بفضل القنوات التي غطت كل المجالات والبوتات أيضا.
انا اختار تيليغرام والسبب الوحيد
هو امكانية فتحه في كل الاجهزة بكل سهولة
في المتصفح و في سطح المكتب لجميع انظمة التشغيل و في الهاتف طبعا .. عكس الواتساب الذي لايمكنك فتحه الا اذا كنت متصل في الهاتف
لا انا لست مخطا
لقد كنت من مستخدمي الواتساب لمدة . و بطبيعة عملي الطويل على الحاسوب كنت افتح الواتساب في المتصفح بعد اطلاقهم السنة الماضية لخاصية web whatsapp
لكنها لم تكن جيدة كفاية .. بحيث يجب ان تترك الهاتف متصل بالنت ..
في التيليجرام لا تحتاجه الى كل هذا تستطيع فتح حسابك فب كل جهاز
افضل كثيرا تطبيق سطح المكتب الخاص بهم للويندوز يغنيني عن استعمال حتى المتصفح.
ادعوك لتجربته ستحبه حقا
عموما أنا ضد كل ما يلتهم الوقت إلتهاما
و بمقارنة واتساب و تيليجرام
واتساب أكثر إلتهاما للوقت
و حسب نظرتي ذلك راجع لكثرة مستخدميه
ما أن تشغل حساب واتساب حتى تجد الحي كله عندك في حسابك
الكل يراسلك الكل يريد التكلم
عكس تيليجرام ذو الشعبية المتوسطة
تضيف فقط المعارف - الأشخاص المهمين
و لا تنشغل بكثرة الرسائل كلام قليل و إفادة كثيرة
لهذا أفضل تيليجرام
كل ما ذكر فوق هو رأيي الشخصي
التعليقات