وفق ما نقلته الصحف العالمية، قد حذر مارك من توقيف الفيسبوك والإنستجرام بكامل أوروبا، إذا لم يتم السماح لميتا خيار نقل وتخزين معالجة البيانات من مستخدميها الأوروبيين. وهذا قد أثر بشكل مباشر على المعلنين فيجدون صعوبة بتحديد الجمهور المستهدف على المنصتين ومما ترتب عليه خسائر تجاوزت 10 مليارات دولار خلال العام الجاري.

حيث تراجعت القيمة السوقية لأسهم شركة ميتا بالأسبوع الماضي بأكثر من 230 مليار دولار، مع هبوط الأسهم بمقدار 26.4 %

ولكن مع كل هذا التراجع هل سيتمكن مارك من تنفيذ تحذيره، خاصةً أنه الآن ومع تواجد أكثر من منافس لهذه المنصات فلم يعد قرار التحذير ذو قيمة مثل قبل سنوات مثلا؟! هل بهذه الطريقة هو يخسر جمهوره بشكل تدريجي؟