إذا ضيعت الشريعة ضاع الإنسان وإذا غاب القانون فسد النظام؛ وحيثما وجد العدل فثم شرع الله وإن تعدد الصيغ والأنظمة
توجيه وإرشاد
أتفق معك أخي العزيز، فلابد من وجود منهاج قويم يحتكم إليه الناس، منهاج عادل صائب يفصل بالحق.
لكن تأتي الاختلافات من نفوس الناس، فالبعض قد يفسر فقرة من قانون ويرى حقه فقط، وخصمه يرى الجزء القانوني (أو الشرعي) المؤيد له فقط، ومن هنا تنشأ الاختلافات مع ميول كل إنسان...لذلك حتى مع وجود منهاج قويم، لابد من وجود آلية متفق عليها لتطبيقه.
التعليقات