هذه الصور وغيرها لمناطق ريفية أعرفها أحب رؤيتها، ولكني بالرغم من حبي لهذه المناطق وزيارتي لها، إلا أنني لا أخفي بأنني لست من هواة الاستقرار فيها، أو التأقلم معها، فالمدينة بالنسبة لي تحقق لي أهدافي التعليمية والمهنية والمالية بشكل أفضل وأسهل من المناطق الريفية. إلى جانب ذلك الهواء النقي والهدوء والسكينة والناس الطيبة هناك تستهويني للعيش فيها، لهذا فأنا في كل مرة مجبر على الاختيار بينهما!
صور
3.47 ألف متابع
مجتمع لنشر الصور في أي مجال سواء كانت كاريكاترية أو ترفيهية أو فوتوغرافية أو رقمية.
>،فإحدى أخواتي في بداية السنة الجامعية نصحتها بأن تغير تخصصها للصحة أو التبنيج ،المهم أن لا تكمل ماجستير أو تبدأ في العمل إذا كان هدفها العمل ،أنا لست قلقا من الإنفاق عليها لكن أعرف ماذا ينتظرك كلما تقدمت للأمام في التعلم في بلدي فالإدماج يكون صعبا جدا و الواسطة هي الطاغية يبدو أن كلنا في مركب واحد ، فالبطالة وإنعدام فرص العمل بات يثبط من معنويات الأباء وأولياء الأمور حتى الطلاب أنفسهم نحو إكمال دراستهم الجامعية ، مع أنني متأكدة
أعتقد أن الأشخاص ذوي الهمم هم الاشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة . فدولة الأمارات هي من استبدلت مصطلح *الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة* إلى مصطلح *أصحاب الهمم* في عام 2017 . وفعلًا هم أصحاب الهمم ، لأن برأيي إعاقة الإنسان لا تتثمل في الجسد ، *فعدم تحقيق الإنسان أي إنجاز ما هو الإعاقة بحد ذاتها ، عجزه عن تحقيق أهدافه هو الإعاقة ، أما صحاب الهمم هم أصحاب الإراداة هم أصحاب التحدي هم الذين يصنعون إنجازات ربما لم يصنعها الإنسان العادي .*
هذا صحيح يا هدى، وقد أصبح هذا المسمى منتشرا في كثير من المراكز التدريبية المخصصة لهم. حتى أن المراكز الآن في أغلب بقاع الوطن العربي تنقسم لفئتين غالبا: 1. فئة الموهوبين: ونقصد بهم الأصحاء الذين لا يعانون من أي مشاكل صحية 2.فئة المجتهدين( أصحاب الهمم): وهم ذوي الإحتياجات الخاصة. شاهدت ذلك في العديد من المراكز سواء في مصر، أو في الإعلانات التي كنت أشاهدها لمراكز في دول عربية أخرى عبر الإنترنت.
تصرفات الحيوانات بالفِطرة أكثر من كونها تصرفات حكيمة؛ فعلى سبيل المثال هنا كل ما وجد الطائر أنه بوسعه فعله هو إطعام هذا الطائر الأخر؛ لو كان عقله هداه إلى تصرف أخر لفعله حتى لو كان غير منطقي! على سبيل المثال كانت لدي قطة أنجبت، ومن ضمن ابنائها كان هناك قط ضعيف لا يكبر بالمعدل الطبيعي لإخوته، كنتُ أُتابعه وأتابع تغذيته ورعايته؛ وفجأة استيقظت وجدتُ بقاياه ! " أكلته أُمه" عذرًا على تخيل الموقف ولكن هذا ما حدث؛ بتصرفي أنا الطبيعي
الحرم النبوي من على السطح