عندما نبكي من الداخل وقناع الابتسامة على وجوهنا سيكون أيضاً لحظات الصمت هي الفارق بين البكاء والابتسامة حتى لا يفضح أمرنا.

عندما يعجز اللسان عن الحديث وتعجز الجوارح عن التعبير يبقى الصمت هو المعبر الوحيد عن ما يألم بهذا الإنسان.