كتزويد هذا الموقع مُرعب وجميل
ليلة سعيدة :)
إذا كنت تريد أن ترتعب أكثر
@يونس بن عمارة كتب موضوعا جميلا "قصص رعب قصيرة جدا "
مررت بعدة قصص اكسل حتى على كتابتها نظرا لعددها الهائل..
ذات مرة عندما كنت فتى اسرعت للمنزل عند المغرب وفجأةً.. حجر صاروخي ينفجر أمام قدمي.. نظرت في الأرجاء لكن لا أحد..
ذات يوم كنت في المقبرة أرعى الغنم (أجل -كنت راعي غنم كان الكل رعاة غنم ذلك الوقت بالرغم أننا على ضفاف المدينة) كنت كذلك وعند غروب الشمس بدأت شجرة الخروب تتحرك بعنف بينما كل الأشجار الأخرى لا تتحرك.. دنوت منها لأني كنت أظن أنّ الحظ معي (كنت اعتقدها قردة) لكن عندما لاحظت انها تتحرك لوحدها دق قلبي كلما يملك وياللا اعطي قدميك للريح.. تبعني الغنم من فوره
ذات ليلة سمعت صوت صديقي يناديني.. توقفت لأتأكد عاد الصوت.. خرجت من المنزل ناداني للمرة الثالثة عندما وصلت لا أحد.. بقيت وحدي كالمجنون في الساحة.. ذهبت لمنزل هذا الصديق قلت له ناديتني قبل قليل.. قال لا.. عجيب.. ذهبت لمنزل صديق آخر فقال لا أيضاً
عندما كنت في سن 19 سنة كنت اعمل في أحد المطاعم الليلة واعود على الثانية أو الثالثة صباحا.. و أنا أعيش في غابة عن يمين وعن شمال.. عندما وصلت لأحد المستنقعات التي على الطريق لمحت شيئا أسود يجري نحوي وصاح بأعلى صوته (لقد مزق أحشائي من الرعب) جريت وجريت انه خنزير بري تمزق حذائي الجميل تلك الليلة.. اسبوع كامل يترصدني في تلك المنطقة التي لا املك خيار آخر غير العبور منها فتوقفت عن العمل لأنه يرغمني على اقتناص ربع ساعة من وقتي لأخطط جيدا كيف سأفعل.. وسط ذلك الأسبوع أيضاً.. كان المطر ينزل بغزارة كنت واضعا مضلتي وأنا في الطريق الموحش والمظلم سمعت صوت كلاب أو ذئاب.. لا أدري.. فهرعت لأحد أعمدة الكهرباء المنطفئة بالطبع.. فخفت أن تصعقني الكهرباء.. انتظرت حوالي دقيقتين هبطت وما ان وضعت قدمي على الأرض واذا بأسنانها تصطك علي.. لا أراها حتّى من شدة الظلام لكنها قريبة جدا فأعود للعمود انتظر قليلا اهبط.. نباح مجددا ووعيد بالعذاب فلم يكن مني سوى ازعاج أخي.. قلت له احظر الكلبة وانجد اخاك فأتى لنجدتي هو و ابي والكلبة ومصباح يدوي.. ذات يوم اتصلت بجاري (ليس في نفس الحقبة) هناك الكثير من القصص ;)
عندما أتخيلك بوجهك الذي اتخيله عادةً على حسب طباعك وأسلوبك هنا وكأن الجوكر من افلام الرجل باتمان يجري وهو مرعوب ويُصيح ماما والغنم من خلفه يركض أيضاً.
أما النُقطة الثالثة فأنت تستحق ذلك بجدارة ;)
ربما لن يصدق احد ما سأكتبه هنا، لكن والله انها حقيقة.
عندما كنت صغيراً رحلنا الى منزل جديد، وكان في التسوية (تحت مستوى الارض) واقسم بالله انني لم انم ليلتها ! اسمع اصوات امور تسقط على الارض، واصوات عالية لا ادري ما هي، وعندما استيقظت وجدت ان افراد آخرين من العائلة سمعوا نفس الشيئ، ومرة كانت اختي الصغير جالسة على سرير، غبنا عنها لحظة بسيطة عدنا وجدناها جالسة على سرير اخر، سألناها كيف انتقلت ؟ بدأت تضحك وتقول ان شخص ما حملها ووضعها هنا، ايضاً مرة امي كانت تقرأ القرآن فخرجت امرأة وبدأت تحدق بها، ثم ظلت تقترب ووضعت شيئ بيدها واختفت واختفى هذا الشيئ، وايضاً مرة رأيت قطة سوداء وانا جالس مع امي، المصيبة انني كنت وحدي اراها! وامي لم تستطع رؤيتها وانا اقول لها ها هي انظري انظري !
ايضاً ونحن نعمل في حديقة المنزل عثرنا على كتلة شعر مشبك فيها امور غريبة رائحتها قذرة جدا جدا.
قد يسأل احد لماذا لم نغادر ؟ للاسف في ذلك الوقت كان الوضع المادي سيئ جداً، وبلكاد وجدنا منزل نعيش فيه، امور اكثر حدثت لكن نحاول نسيانها ونتجنب التحدث بالموضوع، وقد تعب ابي كثيرا تلك الفترة جراء هذه الامور ورافقته الاعراض فترى طويلة ولم يتخلص منها الى الان.
ذات مرة كنت جالسا أتصفح حسوب حتى إنقطع الإنترنت لوحده لوحده تخيل. شيئ مخيف حقا
لم يكن في الحسبان ان أستيقظ يوما ما و أجد عجوزا تحدق بي تكرر الامر عدة أيام لكنها إختفت الآن
كان احدهم يطرق باب المرحاض علي حين أدخل كنت أظنه احدا من العائلة لكن يوما ما كنت لوحدي و تكرر الأمر لم أحرك ساكنا خرجت بهدوء و اكملت تصفحي للإنترنت
بالنسبة للنقطة الثالثة: صوت الطرق تحدثه خشبة بمحاذاة الباب الحديدي تتحرك فتحدث قرعا
آسف على أسلوب الكتابة السيئ هذا ما لدي الليلة -_-
تعليق @AB399 ذكرني بوقف غريب حدث معي عندما أمضيت الليلة عند خالتي بسبب عدم تواجد العائلة في المنزل، الأمر حدث عندما كُنت طفلاً لكن مُمَيِّزاً، كُنت سأنام لكن حتى وكأنني رأيت امرأة عجوزة جالسة تُحدق بي وإختفت في لحظة سريعة.. نسيت الأمر حتى ذكرني الأخ الذي سلف ذِكْرُهُ.
حتّى أنت ذكرتني بقصة كنت في منزل عمتي التي اخبرتكم ذات يوم أني حاولت التخاطر في بيتها كما يفعل دراغون بول.. كنت خائفا جدا بسبب مخيلتي وصوت الباب الحديدي الذي يُِقرع طوال الليل (قالت لي عمتي فيما بعد انه طائر يأتي كل يوم ويفعل ذلك - ربما تكذب علي-) خفت كثيرا ولم استطع النوم فمشيت في الزقاق (كولوار) ولمحت غرفة عمتي مفتوحة هي وزوجها.. رأيتهما وهما يمارسان الحب فتطلب مني الأمر وقتا طويلا وانا احدق فيهما حتى فهمت الأمر (لم يلحظاني لأنّ عقولهما تائهة) أو ربما اعتادا وجود الجماهير (الآتية من البعد الآخر) التي تشاهدهما كل ليلة فحسباني واحدا منهم.. فهرعت لسرير مجاور من هول ما رأيت كان فارغا ونمت بهناء.. وفي الصباح عندما قامت عمتي بتنظيف الأرضية وجدت ضفدع تحت سريري الأول -ربما كان سبب خوفي بالرغم من اني لم الحظة- كنت فتى آن ذاك ايضا.
هناك قصة أخرى طازجة حدثت معي صباح هذا اليوم بالتحديد.. كنت أمشي في أحد الشوارع في حدود الخامسة والنصف صباحا بدراجتي.. فلمحت شابا وضع رأسه بين رجليه أمام عتبة أحد المحلات.. واصلت طريقي.. لكن سرعان ما عدت اليه ربما قد يحتاج مالا أو مساعدة أو أقوم بتوصيله بدراجتي.. المهم عدت اليه.. ها أنا وجه لوجه معه لوحدنا.. قلت له hey.. لم يستجب hey هل أنت على ما يرام.. لم يستجب.. وضعت يدي على كتفه وقمت بهزه بقوة سحقا لم يستجب.. (الصراحة انتابني الخوف قد يكون ميت كيف سأتصرف الآن) هاي أيها الشاب هل أنت على مايرام؟ هاااااي.. استيقظ أخيرا.. حملق في وجهي جيدا وعينيه حمراوتان.. قلت له هل تحتاج شيئا؟ نظر الي جيدا ولم ينبس بكلمة أعاد وضع رأسه بين رجليه.. أخذت نفسا وأيقظته مجددا.. نظر الي ثم نظر يمنة ويسرة ودفن رأسه بين فخذيه.. تركته وذهبت لحالي.. توقفت عند احد المقاهي لأتناول بعض الفطور وبقيت قليلا.. فتحت حسوب io وشدني تعليق @evey في مجتمع البوفيش (كان التعليق منذ ساعة) كنت سأقول هاي ايفي ألم تنامي بعد؟ لكن لم أفعل.. قلت سأعود للشاب مرة أخيرة.. عدت فوجدته بتلك الحالة لكن رأيت سيارة متوقفة بجانبه -انه صاحب المحل الذي يجلس بجواره- قلت ان حدث شيء سيساعده هذا الرجل ومضيت في طريقي ولا اعلم ماذا حل به فيما بعد.. ملامحه هي ملامح طالب جامعي وضع حقيبته أمامه.
وهل قلت أني من الجزائر؟
بعد التفكير مليا في هذا الشاب وجدت أنّ اقرب احتمال هو أنه تعاطى المخدرات.. عندما نظر الي كان عقله خارج مجال التغطية كليا خخخخ
لقد غيرتُ صورتي أيها الماسوني الخطير ومعها تغيرت شخصيتي لأني أحب أساسنز كريد وتعقب المجرمين ثم قتلهم برحمة وهدوء دون إصدار أي ضجيج ...
حينما تكتشفها
لماذا تلعثمت في الكلام أيها المفوه الفصيح ، أنت تعلم أني أقترب إلى كشف مخططاتك بمعدل سريع جدا يفوق سرعتك في الاختباء ، لم يعد هنالك فاصل كبير بيننا سأقضي عليك قريبا أيها المختفي -الذي يترك أثرا أينما ذهب- المرة القادمة لاتأمن سرك أحدا هنا قد يفضحك أي عضو تفضي له بأسرارك
أيامك معدودة على الأصابع لشخص يملك اصبعا ناقصا ... الحلقة ماقبل الأخيرة
أضحكتني كثيرا يا رجل.. لكن كأمنية أخيرة من شخص شرير.. ان حدث وهزمتني.. ارجوك لا تقتلني على العلن.. لا تكن ناروتو الذي كشف الوجه الحقيقي لأبيتو أمام الملأ..
كلانا يعلم قوانين السطوة 48 وأحد أهم القوانين القضاء على الخصم نهائيا وعدم ترك أية فرصة له ليتعافى لأن ذلك سيجعله يعود بعد مدة أقوى أضعافا مضاعفة ، لذا سألتزم بالقانون وأسحقك دونما رحمة ، إلا إذا استسلمت لي كما استسلمت لغيري وأخبرتهم بالأسرار، حينها ربما ..و أعتقد... ولا أجزم... إن كان في الأمر مصلحة لي.. بشكل لايقبل الشك ... سأرى إن كنت سأعفو عنك
من أحد القواعد أيضاً هي ما تستخدمه ضدي الآن وهو مقاتلي بينما لا أستطيع مقاتلتك أنا.. وكما قال هتلر لا تخض الحرب ضد رجل ليس عنده ما يخسره وأنا اعرف جيدا قرب نهايتي لذلك ستكون النهاية عبارة عن قنبلة مدوية كما فعل دايدارا.. لهذا قلت عندما تكشف هويتي سيكون الأوان قد فات.
التعليقات