وأنت بخير، ولأول مرة كان العيد مختلفاً عن سابقه بدءًا من استيقاظي صباحاً-نسيت أنّ اليوم العيد- مروراً بالصلاة التي صليتها في حي مجاور بعيداً عن الخطبة المكررة وانتهاءاً بخروجي مع الأصدقاء والعودة الى المنزل في الواحدة بعد منتصف الليل.
في الحقيقة لا يشبه العيد بتاتا بالنسبة لي ،
أنا في مزاج سيء جدا من أيام و حتى في أيام العيد هذه
هذا مؤسف
مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.
التعليقات