على طريقة غزة - كل عام وانتم بخير
بالنسبة لي فهذه الصورة محزنة مؤلمة جدًا، تحكي الكثير من الخذلان، كيف أنهم قد اكتفوا بأنفسهم عن العالم لما تخلى عنهم، ومع ذلك لم يركعوا، بل وقرروا أن يستقبلوا العيد..
اللهم لا تؤاخذهم بذنوبنا.
من متابعتي للأحداث وأثناء مشاهدتي لبث مباشر
وجدت أن الناس في فلسطين يعيشون كل المشاعر في وقتٍ واحد
فكانت هناك مشاعر المقاومة والحزن وبعدها بقليل تحول الأمر إلى فرحة عارمة وإنشاد الأناشيد
بإذن الله عيدكم القادم يكون أفضل بكثير جدًا من هذه الأيامي
التعليقات