كل شخص يتعرض للاحلام لكن احلام الطفولة له سحر خاص لانها ممتعة وهناك منها الطريف والمخيف.
اذا كنت تتذكر بعض الاحلام الخاصة بك شاركنا هذا الحلم
لم تكن احلامي جيدة ابدا
في هذه الفترة كنت اعاني من الجاثوم (يمكنك القراءة عنه في ويكيبديا)
وغالبا ما كنت اقع من طائؤة واموت او استيقظ في المقابر لأيجد نفسي حبيس مع احد الوحوش
لم احلم حلم واحدا
جميعها كانت كوابيس
ولكن لم يضايقني كنت اعتبرها فترة السينما الليلية لأفلام الرعب
هذا غير العملاق الذي يحطم منزلي دوما
الله يعينك اخى كنت فى فترة وانا صغير احلم بمثل هذه الاحلام وبعد العمليات الجراحية اخذ فترة شهر احلم مثل هذه الاحلام لكن كنت استطيع ان اسيطر على حلمى واكون البطل فى الكابوس.
عملاق يحطم منزلى
مرة حلمت بانه جاء اعصار كبير حطم منزلى.
احلام الله لا يعودها تانى اخى
كنت أحلم دومًا بِأبطال الديجتال ( جميل )
خاصة كلمة هيا يا صنديد ( على ما أذكر) وذلك بسبب شدة تعلقي وتفكيري فيه.
هناك حلم مريع تكرر كثيراً، وكأننا نذهب لنتمشى في فلسطين، وفجأة يأتي الإسرائليون ويريدون قتلنا، فيتركوننا جميعاً ثم يصوبون تجاه أمي، وهي لا تتحرك بل تكلمني وهي تنظر إليهم وتوصيني:" انتبهي لأخوتك جيداً، أنا اعتمد عليكِ ولاتحزني عليّ" وأنا ابكي وبيدي اخي الصغير..
افٍ كم كان كريهاً هذا الحلم-.-، كنت اقوم من نومي فزعة اركض بحثاً عن أمي! ولكن كانت تلك الغصة تزول عندما اراها تعد الفطور وتصبح عليّ بالخير بابتسامتها الرائعة ^_^-حفظ الله أمهاتنا ومن نحب- ...
أما عن الأحلام السعيدة والغريبة فأنا لا اتذكر كثيراً، كل ما اتذكره هو أنني كنت ألعب في فريق الكابتن رابح مع أخوتي وأخواتي^.^، لأنني تابعته كثيراً عدة مرات، هذا النوع من الأحلام أشعر وكأنني أتحكم بالحلم وتصل أحياناً أن أغير السيناريو ما شاء الله! -طبعاً عندما كنت صغيرة، الآن افتقد الاحلام قليلاً-
ابرز حلم حلمته بطفولتي لازلت اتذكره هو :
كلب شرس يطاردني وكلما حاولت الهروب منه تصبح سرعتي بطيئة جدا جدا
وتتثاقل قدمي وكأن جاذبية الارض تتضاعفت وما إن يقترب مني الكلب حتى استيقظ مذعورا
هذا الحلم الغريب تكرر معي أكثر من مرة في طفولتي و لازال عالقا بذاكرتي حتى اليوم
التعليقات