الاقتصاد حوت لازال يكبر حتى يكاد يتحول إلى وحش النون أو اللوثيان الأسطوري, من ثم يلتهم العالم كله (أو لم يفعل!), والمال تحول إلى شيء هيولي أو هلامي ليس له شكل محدد أو واضح إلا بقصد قدرته الشرائية المحركة لكل العمليات الاقتصادية بين عمليتي البيع والشراء.

بداية يجب تعيين عيون الاقتصاد الأربع التي قصدناها في العنوان؛ وهي حسب ما استقر قراري

1-اقتصاد الموارد الطبيعية (الاقتصاد الدّوار)

2-اقتصاد الموارد البشرية (الفلسفة الائتمانية)

3-اقتصاد الموارد المالية (الماليات)

4-اقتصاد الموارد المعرفية (واقتصاديات النشر)

وفي مجموعة من التدوينات المتتابعة سوف أنشر مقالي هذا