بالتأكيد لا تخفى علينا الأزمة العالمية الحالية في مختلف البلدان، والتي لا تعتني إلا بكارثة الحرب التي وقعت في أوكرانيا بين روسيا والنظير الأوكراني. ونظرًا لأن المحللين يعملون على تقصي الحقائق في مختلف المجالات، فإن مجالات الاستثمار والاقتصاد وريادة الأعمال لم تخلُ من المفاجآت التي قد لا يتوقعها البعض.

أن ترتفع أسهم شركتك في البورصة على إثر حدث سلبي: لماذا يحدث ذلك؟

على الرغم من الانخفاضات الملحوظة في عالم البورصة، وما عانته بورصة (وول ستريت) كمثال من انخفاضات وتوقعات سلبية نظرًا للمخاوف المشتركة من الحرب في عالم الاستثمار، فإن بعض الشركات في مجالات معينة قد حلصت على دفعة مالية ملحوظة في عالم البورصة.

على سبيل المثال، نجد أن سعر سهم شركة أرامكو السعوددية الشهيرة وصل خلال الأحداث الأخيرة إلى 42,9 ريالًا سعوديًا، أي ما يوزاي 11,44 دولارًا تقريبًا، هو أعلى ارتفاع قد لاقاه عملاق النفط منذ طرحه في البورصة عام 2019.

سؤال مهم في ظل الأحداث الحالية:

بالتأكيد يعد مجال الطاقة واحد من أبرز المجالات التي تشتعل أسعارها بفعل هذه الأحداث.

في الصدد نفسه، هل لديكم أي توقعات للمشاريع التي سوف تتأثر بالكارثة سلبًا أو إيجابًا؟ ما هو نوعيتها وفي أي المجالات بالتحديد؟