كنت مثلك إلى أن اتخذت القرار بحذفه للأبد بفضل الله. أخذتُ أحاور نفسي حوارًا لطيفًا عقلانيًا؛ من حيث ماذا أجني من تصفُّح هذا تطبيق؟ وماذا أستفيد منه؟ فرأيت أني لا أجني منه سوى تضييع أوقات واكتئاب والتعرض لفتن كثيرة، بعكس فيسبوك مثلا لديه بعض إيجابيات، ولكن هذا فلا على الإطلاق، لذا توكلتُ على الله واتخذتُ القرار بحذفه. وها أنا أجدني بعد أكثر من عام من حذفه لم تنتقص حياتي شيئًا بدونه.
انا مدمن على تطبيق انستغرام ...هل يوجد لي حل
لماذا لا تأخذ الموضوع بالتدريج بأن تقلل عدد ساعات متابعتك له تدريجيًا إلى أن تصل إلى الحد المعقول من الوقت، أو تتركه نهائيًا؟
كيف يكون مشروع عمل، هل هناك أفكار يمكن العمل عليها بهذا التطبيق بخلاف استخدامه بالتسويق؟
معظمهم يقوم بعمل محتوى وعندما يشتهر يقوم بالتسويق للاخرين
التسويق بالمشاهير ناجح هذه الايام
التعليقات