عندما تكتشف الثراء في العالم الحديث وأن التقنية هي أسرع طريقة ويبدأ حلم الثراء والأفكار الأبداعية وطريقك بأن تصبح ملياردير

وتبدأ الحياة والبيئة التي حولك بأن تبدأ بضربك الى أن تستقيظ وتكتشف ان الذكاء ليس المفتاح واحياناً حتى العمل الجاد

كل قصة نجاح تقرأها يقابلها مليون قصة فشل فلا تحفز نفسك كثيراً حتى لا تقع وتقف بعد محاولات عديدة

تبدا القصة بشاب تعلم تطوير الويب و الجرافيك ديزاين وقراءة بعض التدوينات عن ريادة الأعمال

المشاركة في مسابقات بحثاً عن المجد وتنتهي احلام هذا المراهق في 21 من عمره

ويبدأ المنطق بالعمل على دوام وقبل اتخاذ الخطوة التفكير 100 مرة قبل أن أخطوها

ما أعنيه بأحلام سيليكون فالي وصول المشروع الى المليار دولار

لم أصل الى المحاولة الكاملة بعد أن اخطو بعض الخطوات اتوقف قبل ان أطلق المشروع ليس خوف من الفشل

بل أنه سيفشل

الحياة ليست لعبة نرد فقط جرب وحاول الى أن تنجح ليس هذا القصد بدائماً حاول

الذي أريد التحدث عنه عندما تملك فكرة رائعة وأبداعية حاول ان ترى كيف سوف تغطيها علي بيئتك ومجتمعك

وكيف سوف يتعاملوا معها وهذا هو المفتاح إنشاء فكرتك قبل العمل لمدة خمسة سنوات على الأقل أراها فكرة فاشلة لأنك تنقصك الكثير من الخبرة عن إدارة الشركة وكيف تعمل

انا الأن جاهز مادياً ومعنوياً لقد أنهيت 5 سنوات من العمل ولقد بدأت مسبقاً في عمل مشروعي الخاص بعد سنتان من التفكير ودراسة البيئة المحيطة وجمع البيانات واعلم تماماً انها البداية المطلقة ابلغ من عمر الأن 22 عاماً ولكني هذه المرة لست متردد وسأستقبل الفشل بكل سرور أعلم قد لا أنجح ولكني سأكون مسرور بشرف المحاولة