مجرد ما تمسك بالقلم يكاد يسألك : ماذا تريد ان تكتب ؟
شعراً ام قصة ام رواية ، فالفنون الكتابية متعددة ورغم ان اداتها واحدة وهي القلم الا ان قوالبها مختلفة ومتباينة فكم من شاعر مبدع اصبح روائي فاشل او صحافي ناجح تحول الى شاعر هامشي ، المبدع امام مفترق طرق ويجب ان يختار الطريق الصحيح الذي تهواه نفسه لا الذي يجذبه اليه فوائده واليكم قصة توضح هذا الأمر اكثر وأدق :