مؤسسة النقد السعودي تحظر بيع بطاقات كاش يو
اعتقد هذه مايسمى في مصطلحات المنافسة الاقتصادية "ضربة تحت الحزام" . حسب رأئي سبب الحظر ممكن تطبيقه على بطاقة OneCard و بايبال و مونيبوكر (سكريل) حتى بطاقات الفيزا التي تصدرها البنوك . فكيف سيعرف المسؤولون اين ستذهب الاموال بذقة .
مع العلم ان كاشيو السنتين الاخيرات اصبحوا متشددين في مسئلة تاكيد الحسابات عبر ربطها برقم الهاتف و طلب وثائق تبوثية لحساب التاجر .
ما اقول إلا ان هذا الاجراء سيصعب مهمة مستقلين أكثر فما اهمية بضعة مئات من الدولار مثلا ينفقها سنوياُ صاحب مدونة يشتري بها استضافة مقارنة بمئات الملايين تهذر سنويا بسبب الفساد و غسيل الاموال الحقيقي الذي يتجاهله المسئولون عن عمد .
لولا الحاجة ما ظهرت مثل هذه البطاقة، شخصياً لا يمكنني استخراج بطاقة فيزا لأنني لا أعمل في وظيفة رسمية براتب، لذلك أعتمد على بطاقة أخي.
الناس الذين يعتمدون على كاش يو، كيف سيتصرفون؟ هل هناك بدائل؟ كذلك ألم يحن الوقت للبنوك لدينا أن تقدم خدمات للناس تناسب ظروفهم اليوم؟
في السعودية أي شخص يستطيع الحصول على حساب بنكي، ثم يمكنك بعده،ا إن أردت، الحصول على بطاقة فيزا أو ماستركارد مسبقة الدفع، يتم ربط هذه البطاقة مع حسابك البنكي.. في حال أردت إستخدام البطاقة للشراء من الإنترنت تقوم بالدخول إلى حسابك البنكي سواء عن طريق موقع البنك على الإنترنت أو عن طريق الهاتف المصرفي، ثم تقوم بتحويل المبلغ من حسابك البنكي إلى حساب بطاقة فيزا المسبقة الدفع، عندها تقوم بالشراء بإستخدام البطاقة .. هذه الطريقة تحمي نفسك أكثر بحيث لا تضع في هذه البطاقة سوى المبلغ الذي تريد الشراء منه.. يمكنك طبعاً التحويل من وإلى البطاقة هذه براحتك و بشكل مجاني .. فقط هناك رسوم سنوية على البطاقة بين ١٠٠ أو ١٥٠ ريال ( ٣٠ دولار تقريباً ) حسب البنك ..
بطاقة فيزا المعروفة التي تخوّلك بأن تشتري بها وهي بدون رصيد ثم تُعيد لهم المبلغ الذي إستخدمته قبل نهاية الشهر أو سيتم تغريمك على حسب فترة التأخير، هذه نعم يجب أن تكون موظف، أما الحساب البنكي والبطاقة المسبقة الدفع فلا يتطلب ذلك.. لذلك، أعتقد أنها إنتهت الحاجة في السعودية لبطاقات مثل كاش يو وون كارد وغيرها ..
أو سيتم تغريمك على حسب فترة التأخير
أعذرني الا تعتبر بطاقة Credit cards هذه ربوية . كلامك جعلني ابحث عن الفروقات بينا بطاقات التي تصدرها البنوك .
إكتشفت ان بطاقة الفيزا التي نستخدمها عادة هي من نوع Debit Card (بطاقة المدين) اي تاخد من حسابك فقط و لا تسحب من دون رصيد .
على كل حال شاهدت سابقا وثائقي عن تنافس البنوك في اقنائع الزبائن بفتح حسابات Credit card و هوس الامريكان باقتنائها .
أجمع اغلب خبراء البنوك أن الفائدة التي يحصلونها تاتي من تأخر العملاء في السداد الزيادة تكون 4% (تقريباً) و تزداد 0.5% عن كل شهر تأخير .
نعم أعتقد أنها ربوية.. ومعك حق، أرباحهم كلها بسبب فوائد التأخير هذه، لإنك لو سددت البطاقة بالوقت المناسب لن تكون هناك رسوم سوى الرسوم السنوية على البطاقة نفسها ..
عموماً لا أعرف الكثير عنها لإني لم أجربها، لكن حسب معرفتي أن طريقتها هي بأن يعطيك البنك بطاقة فيزا ويخبرك أنه يمكنك أن تشتري منها بحد أعلى مثلاً ١٠ آلاف ريال، هذا الحد يُحدد حسب مقدار راتبك،، ثم بعد أن تشتري بها يعطوك مهلة أعتقد أنها ٣٠ يوم لإعادة المبلغ إلى البطاقة، إن لم تعيدها يبدأ كل شهر بزيادة نسبة ربح لتعيدها مستقبلاً بأكثر مما أخذته .. وهذه مشكلة المشاكل، أنك تستطيع أن تشتري بدون أن يكون لديك أية أموال، تشتري بإستخدام بطاقة الفيزا على أمل أنك ستردها مستقبلاً .. بعضهم يستخدموا أكثر من بطاقة فيزا من أكثر من بنك، ثم تتكالب عليه الديون وتزيد شهر بعد شهر بسبب غرامات التأخير .. تجارة خاسرة بكل تأكيد .. بطاقات الفيزيا المسبقة الدفع فكرتها مختلفة تماماً
هل الأمور معقدة لهذه الدرجة ؟
ألا يمكنك الحصول على فيزا او ماستر كارد إلا اذا كنت موظف ؟!!
سمعت أن الأمر أبسط من هذا بكثير في دول الخليج عموما
أخي عبدالله هناك مصرف الإمارات الإسلامي يمكنك من فتح حساب جاري دون شرط تحويل الراتب فقط يشترط أن يتم إيداع 3000 درهم ويبقى دائماً في الحساب ولا يتم استخدمه وإذا استخدم يجب اكمال المبلغ قبل مرور شهر، هذا ما أعرفه لكن راجعهم أفضل.
وأفضل ما يقدمون خدمة بطاقة مسبقة الدفع ماستر كارد دون فتح حساب وأنا شخصياً جربتها، تفضل بمزيد من التفاصيل:
التعليقات