نصائح لبناء علاقات قوية مع عملائك

وباختفاء هذه الاستمرارية تتبدل المشاعر إلى الريبة والعدائية.

لماذا تتحول إلى ريبة وعدائية؟ أعتقد أن العلاقات بصورة عامة تمر في فترة برود ولا تكون مستمرة طوال الوقت فكيف الحال مع عميل؟ لا أفضل أن تتحول العلاقات بسبب الإنقاطاع لانها طبيعة الحياة ولا شيء يستمر طوال الوقت.

ابدأ برسالة بسيطة يوميًّا أو كل بضعة أيام بمستجدات العمل، ولاحظ الفرق في علاقاتك المهنية.

أنا أتبع هذه الطريقة لإبلاغ العميل بالمستجدات قبل التسليم وموعد تسليمي للعمل ليس بكل التفاصيل بالطبع لأنه سيكون مصدر إزعاج للعميل، وبالطبع هو لا يتعامل معي فقط ولو كل واحد منا استمر في ارسال كل مستجد سيشعر بالانزعاج الشديد والملل.

شاركنا كيف تبني علاقاتك مع عملائك

أفضل الاحترافية، الإلتزام بمتطلبات العمل والعميل، وفي مرحلة التفاوض لا أفضل ان تنحرف وتصبح بطريقة عدائية مثلًا أو استخدام أسلوب غير لائق وأمر، لأن العميل امامه العديد من الخيارات وطريقة تعاملهم أفضل بكثير من ذلك.

شاركنا كيف تبني علاقاتك مع عملائك

في الواقع، أبني علاقتي مع عملائي عن طريق التواصل الشفهي و الكتابي، و كذلك التوضيح المستمر و لا أنسى أبدًا اشعار العميل بأن الوقت كله ملكه و كذلك أن الأسئلة لابد من طرحها لكي يستفيد، الصداقة مع العملاء بالشخصيات الاعتبارية التي نبنيها عبر الانترنت في غاية الأهمية.

كما أن العميل الواحد، سيصبح زبونًا و من زبون عادي سيصبح تلقائيا مسوقًا للمنتج فقط لحسن التعامل معه و يصبح لديك بفضله زبائن جدد.

شاركنا كيف تبني علاقاتك مع عملائك

لقد جئت إلى ملعبي تماماً أنا أصادق الهواء إن استطعت ذلك ، علاقاتي الإجتماعية في الوضع الطبيعي جيدة جداً فأنا شخص إجتماعي وأحرص على إظهار ذلك خلال تعاملي مع اي شخص اتعامل معه فأنا أؤمن بأن بناء العلاقات أهم من بناء أي شي أخر ..

دائماً ما أتحدث بلطف مع العملاء .. واحترام .. استمع لكل ملاحظاتهم .. أتواصل بشكل يومي لأطمئنهم عن مسار العمل إلى اين ذاهب .. وأشعرهم بمدى اهتمامي لخروج العمل بأفضل صورة ممكنة ... وحقيقة أنا هذه مشاعري الحقيقة وليس لأجل العائد المادي ولكن دائماً أود ذكر اسمي مرافق للكلام الإيجابي

ابني علاقاتي بحسن الخلق أولاً وثانياً بأني لا أبدأ بعمل أبدا ولا أشرع فيه وانا غير قادر عليه وكفء له. وفي هذا الصدد أتذكر قول عنترة ابن شديد حينما قالوا له: أنت أشجع العرب! فقال: لست أشجعهم. فسأله: وبما نلت هذه المنزلة؟ قال: ما كنت أدخل مدخلاً إلا وعرفت لنفي مخرجاً منه. و بناء العلاقة يتطلب المرونة فطلبات العميل التي يتذكرها حتى بعد الاتفاق على نقاط العمل آخذها في الحسبان ولكن في حدود معينة.