ثمة شيء خفي داخل الاناث، لا اعرف تفسيرهُ لانهُ ببساطة شديدة خفي. ربما هو مغناطيس يجعلك تنشد جسديًا رغمٍ عنك وكأن عيناها تحوي جاذبية، أو هيا قوة إلهية وضعُها الله بقلوبنا وليس باعيننا. وماذا عن قلبي الذي يتدحرج وينجرف ورأها، لا يهم أن يستمر في دقاتها هو فقط يُريد قُبلة من قلبًا آخرى وبعدها تفنى الحياة لا يُهم. يُريد أن تنبض أجزاء ظلت ساكنة لفترة طويلة. الصمت ساد بداخله سنينٌ والآن حان وقت الصخب، هُناك فتيات لا يستطعان أن يُحركا قلب قرد وبالطبع يستعصى بل مستحيلًا أفتعال صخب لقلب إنسان، وفتيات رؤيتهم لثوانٍ قادرات على تهييج الصخب ذاته ويتخطى حد من المفترض عدم تخطيه... لتكملة المقال في مدونتي: