لماذا ركز على عتق رقبة مع سماحه باسترقاق رقاب جديدة؟
متى بدأ العالم بكره السود؟
والله يا زيد حيرتني!
أعميت عن عنك كل أدلة التحريم؟!، هاك هذا الرابط ففيه ما قد يفيدك:
ونسأل الله لنا ولك الهداية!
والله يا مُجاهد حيّرتني!
أعميت عن عينك كلُّ الردودِ على هذِه "الأدلّة"؟ هاكَ هذين الرابطين ففيهما ما قد يُفيدك:
وقد رددتُ في نقاشاتٍ سابقة عن كُلِّ دليلٍ ذُكِرَ في رابطِك، وقد قرأتُهُ حرفًا حرفًا فأرجو أن تسمع رابطيَّ حرفًا حرفًا.
ونسألُ الله لنا ولك الهداية!
أعطيتك رابطًا صغيرًا يمكنك قراءته في خمس دقائق، وأنت تعطيني فيدوهين، طول الواحد يقرب الساعة! (ويبدأ بالموسقى أيضًا!)
لكن سأوافق...، مقابل أن تقرأ بقية الفتاوى المتفرعة من تلك الفتوة.
الإستعباد ليس بالمقابلة، وإلا سأستعبدك أنا قبل أن تستعبدني!
ويمكنك مراجعة هذه التعليقات، فقد تجد فيها ما يفيدك:
من هو مستعد لاستخدام الطرق المحرّمة وغير المشروعة، لن يبالي إن كانت العبودية محرمة في الإسلام أم لا، أكانت محرمة في القانون أم لا. بل سيفعل ما تسول له نفسه.
hade.alahmad1
- الحكمة كلها في هذا القول أن ما لا أرضاه لنفسي لا أرضاه للناس، والأصل في الأشياء الإباحة في إطار ما يخصك لا أن يتطور الأمر ليصل لنفس إنسان ليس لك الحق في ممارسة شئ عليها لتبيح ما تفعل بها إلى أن تجد ما يمنع هذا، والإسلام شرع العمل بالأعراف مالم تخالف الشرع فما بالك بحقوق الإنسان فأنا إعتبرت حقوق الإنسان عرف أعمل به.
وبالنسبة للعرف، فالعرف ليس ما يختاره الإنسان، بل هو ما تجري عليه عادة الناس.
الأحكام التشريعية كحد السرقة مثلا أو القصاص أمره محسوم، هذه أشياء حكمها واضح شئنا أم أبينا.
جرت العادة حاليا على أن الإستعباد شئ مهين ويسليب حرية الإنسان.
استعجب من مسلم لا يعرف اي بديهيات عن الاسلام.
ولا يهمني ان اثبت لك ما اقول، اذهب واقرأ الكتب عن الاسلام واثبت او انفي بنفسك، لا تنتظر هذا من شخص اخر.
الإشكالية الأساسية التي أعلمها هي إستعمال لفظ مغاير أدني من لفظ التسمية الأصلية، وذلك مثل تسمية: الشيعة بالروافض، العلوية بالنصيرية، الإسرائيليين بالصهاينة، أنصار الله بالحوثي، الدولة الإسلامية بداعش، وغيرهم...
إضافة إلى مشكلة أخرى وهي صحة النسب لله عز وجل.
جيد شكراً على التوضيح، ولكن بخلاف حركة محمد بن عبد الوهاب فالأشاعرة والصوفية ينسبون أنفسهم للسلفية أيضاً فأرى التسمية للإشارة للفكر والمنهجية المتبعة ستكون أدق.
طلبت منك دليل لكنه لن تعطني وتتهمني بأنني لا أعرف بديهيات في ديني
البديهي الذي أعرفه في ديني أن الرق حرام وليس حلال
عند أتباعك مذهب لنفسك افترض أنك فقيه أو عالم بأمور الدين
لذلك طلبت منك اثبات على البديهيات كما تصفها
الرق يا ساده ما هو بشكل مبسط
حرمان من الحرية. أي سلب حريه أحدهم (وهذا محرم , أم لك قول أخر أخي أطلعني عليه )
والعمل بلا مقابل (وهذا محرم )
بتالي الرق محرم
هل لديك وجهه نظر أخرى أخي ؟
هل علي أن أعيد تعليقي , أم أن الأسرى كائنات فضائية
هل استعبد الرسول أسرى الحرب و أعتبرهم ملكيه خاصة!!!!!
ما فعله الرسول هو طلب مال مقابل حريتهم أو أن يقوموا بتعليم عدد معين من الصحابة القرأة والكتابة
لن يعتبرهم ملكيه خاصه ويستعبدهم
أسرى الحرب بشر مثلك مثلهم
ما أن وقعوا في الأسر تصبح مكلف بهم وليس العكس
يعني أن كل من استعبدوا اسرى الحرب على مدار التاريخ الإسلامي مخطؤون في فعلهم ولكنك بعلمك كشفت خطأهم أجمعين؟ ألم يكن هناك علماء على مدار التاريخ الاسلامي لينبهوا ولاة الأمر بحرمة استرقاق الأسرى؟
أنا لم أقل أني عالم أو مفتي ( أنت من يقولبني بهذا القالب )
أنا حللت الأمر بطريقه منطقيه فقط لن أتي بدليل واحد لكي أخرج فتوه
لا أدري , ربما أنت كونت صوره خاطئه بأني عالم بأمور الدين أو مفتي
ولماذا تشعرني بأن الأقدمين كانوا بتلك النزاهة والعزم على تطبيق الدين!!!
نعم ربما كان هناك من ينبههم أنا لا أدري إذا كان هناك شخص كهذا أم لا
انت بمثالك تفعل كما كان يفعل كفار قريش يعبدون ألهتهم لأن أجدادهم كانوا يفعلون
إذا كانوا الأقدمين على خطاء هل نسير عليه
لكن من باب الفضول هل تعتقد أن أسرى الحرب يجب أن يعاملوا كلعبيد وانهم ملكيه خاصه
ويتم المتاجرة بهم ؟
مع الأخذ بلحسبان توصيات الرسول لمعامله الأسرى
لا أدري كيف أنتم مقتنعون أن الرق و الاستعباد حلال
ما هو مذهبك ؟
انا لم أقولبك بشيء، ولكنك قلت بأن الرق حرام وأنا أحاول نقاشك في هذه النقطة بأنه لم يأت شيء بتحريمه.
ثم هل تعتقد أن الأسرى الذين يؤسرون بعد قتال المسلمين يؤسرون ليتم إطعامهم وإشرابهم على نفقة الدولة بدون أي فائدة؟ لو كان هذا هو الحال فقتلهم أو إرجاعهم أفضل.
بخصوص المذهب كيف تسألني عن مذهبي وأنت لم تبين لي مذهبك؟
حسناً كما قلت لك جعلهم الرسول يعلمون عدد من الصحابه وغير ذلك طلب فديه مقابلهم
طالما هم تحت اسرك انت ملزم بإطعامهم و اشرابهم
لا يمكنك استعبادهم ،لا يمكنك إدخالهم في دائرة الرّق
هل لأنهم خرجوا ليحاربوا مع دولهم يتم استعبادهم
إذاً يحق لهم العكس باستعباد المسلمين
ثم كيف تريد ان تؤمن العمل إلى اعدائك !!
أنا سئلتك ما هو مذهبك دون ان اخبرك ما هو مذهبي (عادي)
أنا من سئلتك وانت حر في أجابتك لست ملزم بلقول لك ما هو خاصتي
الأمر بهذه البساطة
هل نزل تحريم على المخدرات ،لا إذاً لنستمتع
وانا قلت لا اريد اعطائك دليل، انت لا تدخل في اي من دوائر الاهمية ال 24 لدي، فلا يهمني اقتنعت ام لم تقتنع، ولست مهتما باثبات اي شيئ لك.
نعم، نحن متفقين ١٠٠٪
انا اكتب رايي فقط، ان اعجبك اهلا وسهلاً وان لم يعجبك لا تهتم به ! لا ادري لماذا احدث هذه الضجة كلها وهو يطالب بدليل وكأني داعية فيسبوك اريد هدايته.
لان ما تقوله يخرج عن اطار العقل والمنطق، ولانك تتعرض لشريحة هائلة من البشر بكلامك، اتعي انك تقول انه من الصحيح ان اتي الى احد اطفالك وبعد ان اقاتلك واهزمك، اخذه معي الى منزلي ليفعل لي ما اشاء.
اذا كنت لا تعي بعد ما تقوله، تفضل، عيه.
لا احد يريد ان يتم اقناعه هنا، نحن فقط نحاول ان نفهم ان كنت فعلا تعي ما تقوله ام لا
لان ما تقوله يخرج عن اطار العقل والمنطق
ربما يخرج عن إطار العطف والحنان، ولكن ليس العقل والمنطق.
انك تقول انه من الصحيح ان اتي الى احد اطفالك وبعد ان اقاتلك واهزمك، اخذه معي الى منزلي ليفعل لي ما اشاء.
فكر في هذا الأمر مرّة ثانية.
إن الأمر ليس بهذا السوء والفحش الذي تتصوره؛ فسواء أكان عندي أربيه، أو انتقل إليك للتولاه أنت (ليصبح في ملكك مستقبلًا)، فلا فرق كبير إلى هذا الحد! (ربما يكون الفرق هو بين أن يكون وزيرًا أو عاملًا، ولكن لا يزال الأمر معقولًا).
حسناً انت تعتقد ان الاستعباد مثله مثل الجنس مثلا، له طرق مشروعة وغير مشروعة، مثله مثل الطعام مثلا، منه طرق مشروعة ومنه طرق غير مشروعة
ولكن ما نسيته هنا انك تتحدث عن ارواح هنا، اي انك لا تتكلم عن "بيع شركة او بيع منتج" وانما تتحدث عن بيع "كائن بشري"... يارجل الله كرّم الانس ورفع قدره، كل البشر كرمهم الله ورفع قدرهم... هل هناك منطق من ان نحط من قدر بعضنا؟
هل حقا تظن انه من المنطق ان يكرّم الله الانسان، ويسمح بالاستعباد، الا ترى تناقضاً بين الفكرتين، الفكرة الاثبت هي ان الله قد كرّم البشر، والفكرة المضحدة هي فكرة العبودية
لا يحق لاحد استعباد احد. هذا يتنافى مع التكريم
الا اذا كنت تعتبر العبيد انهم ليسوا ببشر
دعني أقرب لك الأمر: في حياتنا الحالية هناك عمال بسطاء، وعمال مهرة، ومشرف عمال، ومهندس، وإداري، و و و...، إلى أن نصل إلى وزير، ورئيس. هؤلاء كل واحد أسمى من الذي قبله، فلو وضعنا لكل واحدٍ منهم رقم: العامل البسيط 0، والعامل الماهر 1، والمشرف 2، وهكذا...، يمكننا أيضًا إضافة قيمة بالسالب للسجناء. ولكن لنهم هذه القيمة السالبة. لو أحضرنا نفس هذا الترتيب ووضعنا العبيد في مرتبة 0، والعامل 1، والعامل الماهر 2، وهكذا...، فلن يكون هناك فرق جوهري.
صحيح أن هناك فرق بين أن تكون عبدًا أو حرًا، ولكن هذا هو نفس الفرق - أو أقل - بين أن تكون من العوام أو تكون وزيرًا (مثلًا). أي أنك إذا ولدت حرً فأنت ذا شأن، وستدافع عن حريتك وحرية أهلك بكل قوتك. وكما قلت لك سابقًا العبيد لهم حقوقهم أيضًا، هذه الحقوق مثل حقوق الحر عدى في أمور بسيطة.
وفي الخلاصة ما أريد أيصاله لك، هو أن الحياة لن تنقلب رأسًا على عقب لو كان هناك عبيد، هم أيضًا يمكنهم إمتلاك هاتف ذكي، وحاسوب، ومنزل، ويصلوا مع الناس في المسجد، ويمكنهم أن يدخلوا المدرسة، ويمكنهم أيضًا أن يسجل في حسوب :). طبعًا في الغالب لن يكون ميسورين كالأحرار، كما أن العوام في الغالب ليسوا ميسورين كالوزراء.
الفرق الوحيد، هو ان الفرق الطبقي من الممكن تخطيه بالجد والعمل، بامكانك الانتقال من طبقة لاخرى، بينما العبودية تمنعك من ذلك... الامر ليس بارادتك "اي الانتقال من طبقة لاخرى" ولهذا هي مختلفة... لا مجال للمقارنة هنا
بل يمكنه الإرتقاء بالجد والعمل أيضًا!؛ وهذا هو الإكتتاب (حيث يشتري العبد نفسه من سيده)، كما قال تعالى: ("وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ") الآية 33 من سورة النور. قد تقول لي الأمر في النهاية يرجع إلى سيده: إن شاء أعتقه، وإن شاء أمسكه. فأرد عليك وهذا ما يحدث في جميع المهن؛ فلا أحد يَرقى بنفسه، بل الأمر في يد مرؤوسيه، إن شاؤوا رقوه، وإن شاؤوا تركوه في مكانه.
ونصيحتي لك يا هادي هي أن توسع قلبك وتتفكر في الأمر. أنا أيضًا في فترة من فترات حياتي كنت أرفض الرق، وأعده عملًا شنيعًا، ولكني غيرت رأيي في النهاية - والله الحمد - بعد أن تبيّن لي الأمر. ليس الرق فقط هو ما تغيّر، بل أشياء كثيرة غيره (من بينها رأي في اللغة الإنجليزية).
وللمساعدة يمكنك قراءة تاريخ المسلمين (وربما مشاهدة بعض المسلسلات التي تروي تلك الحقبة).
عفوا آنستي، عندما يتحدث رجلان مع بعضهم لا يجوز ان تقتحم امرآة النقاش.
هذا ليس انتقاص منك لا سمح الله، لكن هناك امور لا تفهمها النساء.
هذا الموقعُ موقعٌ عام، يُسمحُ للجميعِ بالتعليقِ فيه ما دامَ زرُّ التعليقِ موجودًا، ليس لك أدنى حقٌّ في منعِها من حقِّها بالردّ، لكنّك أنت من يجوزُ له أن يرُدَّ أو يسكُت.
ما هكذا يا زيد تورد الإبل!؛ فوجود الإستطاعة لا يعني بالضرورة حسن فعل المُسْتَطَاعِ. وهذه الأشياء تُحكم بالعرف فالأدب فالذوق، والقدرة (وجود زر الرد) هي آخر شيء.
أتعني مثلًا أنّ حُريّةَ الردِّ وإبداءِ الرأي في أيِّ نقاشٍ هُنا تدُلُّ على قُبحِ فعل؟ لم تفعَل شيئًا سيّئًا بل من أقصاها ومنعها من الردِّ بلا حقٍّ هو من أخطأ.
نعم سلوك "وجه" لم يكن جيدًا، ولكن أيضًا إيفي لم تكن جيدة في ردها. ورد وجه كان لطيفًا بعض الشيء (مقارنة بعنفه الطبيعي).
وفي هذا الموقع لا أحد يمكنه منع أحدٍ آخر، إلا الإدارة (الإدارة العامة، وإدارات المجتمعات). وعلى هذا يُأخذ كلام وجه مأخذ التوبيخ.
وفي هذا الموقع لا أحد يمكنه منع أحدٍ آخر
طيِّب ماذا قلتُ أنا؟ رجاءً أُريدُ ثلاثة فروقاتٍ بين كلامِك هذا وكلامي.
قُلتُ لكَ سابقًا أنّك في عِدّة نقاشاتٍ تبدأُ نقاشًا من لا شيء وأنت رُبّما مُتّفِقٌ معي أصلًا، تروَّ قبل أن تُرسِلَ التعليق يا مُجاهِد!
عندما نقرأ تعليق وجه وردك عليه، سيُفهم كلامك بخلاف تعليقي عليك. وهذا واضح يا زيد، فكلامك يخطأ وجه، في حين وجه لم يرتكب خطأ (وهذا ما حاولت قوله).
هل يجوزُ في مكانٍ حُرٍّ يُمكنُ للجميع أن يتكلّمَ فيه أن يقول شخصٌ للآخر: اصمُت، لا تتكلّم!
إن كُنتَ ترى أنّ تكميم الأفواهِ ليس عيبًا، فليس لك دخلٌ بيني وبين wgh، وكما ترتضيها على evey لترتضها على نفسك.
ما لديهِ من عِلّة فلا دليلَ على كلامِه يُرقي كلامَهُ إلى حُجّة، فمن أين جاء بهذا القانون؟ فكما لم يأتِ هو بِحُجّةٍ فلستُ بآتٍ وعليكَ الرضا، وإن أردت عِلّةً مُضطّرًا فسأقولُ لك هذا القانون ولن أُخبِرَكَ من أين جئتُ به:
عندما يتحدّثُ زيد وwgh مع بعضهم لا يجوز أن يقتحم مجاهد النقاش.
التعليقات