لماذا ركز على عتق رقبة مع سماحه باسترقاق رقاب جديدة؟
متى بدأ العالم بكره السود؟
والله يا زيد حيرتني!
أعميت عن عنك كل أدلة التحريم؟!، هاك هذا الرابط ففيه ما قد يفيدك:
ونسأل الله لنا ولك الهداية!
والله يا مُجاهد حيّرتني!
أعميت عن عينك كلُّ الردودِ على هذِه "الأدلّة"؟ هاكَ هذين الرابطين ففيهما ما قد يُفيدك:
وقد رددتُ في نقاشاتٍ سابقة عن كُلِّ دليلٍ ذُكِرَ في رابطِك، وقد قرأتُهُ حرفًا حرفًا فأرجو أن تسمع رابطيَّ حرفًا حرفًا.
ونسألُ الله لنا ولك الهداية!
أعطيتك رابطًا صغيرًا يمكنك قراءته في خمس دقائق، وأنت تعطيني فيدوهين، طول الواحد يقرب الساعة! (ويبدأ بالموسقى أيضًا!)
لكن سأوافق...، مقابل أن تقرأ بقية الفتاوى المتفرعة من تلك الفتوة.
الإستعباد ليس بالمقابلة، وإلا سأستعبدك أنا قبل أن تستعبدني!
ويمكنك مراجعة هذه التعليقات، فقد تجد فيها ما يفيدك:
من هو مستعد لاستخدام الطرق المحرّمة وغير المشروعة، لن يبالي إن كانت العبودية محرمة في الإسلام أم لا، أكانت محرمة في القانون أم لا. بل سيفعل ما تسول له نفسه.
hade.alahmad1
- الحكمة كلها في هذا القول أن ما لا أرضاه لنفسي لا أرضاه للناس، والأصل في الأشياء الإباحة في إطار ما يخصك لا أن يتطور الأمر ليصل لنفس إنسان ليس لك الحق في ممارسة شئ عليها لتبيح ما تفعل بها إلى أن تجد ما يمنع هذا، والإسلام شرع العمل بالأعراف مالم تخالف الشرع فما بالك بحقوق الإنسان فأنا إعتبرت حقوق الإنسان عرف أعمل به.
وبالنسبة للعرف، فالعرف ليس ما يختاره الإنسان، بل هو ما تجري عليه عادة الناس.
الأحكام التشريعية كحد السرقة مثلا أو القصاص أمره محسوم، هذه أشياء حكمها واضح شئنا أم أبينا.
جرت العادة حاليا على أن الإستعباد شئ مهين ويسليب حرية الإنسان.
استعجب من مسلم لا يعرف اي بديهيات عن الاسلام.
ولا يهمني ان اثبت لك ما اقول، اذهب واقرأ الكتب عن الاسلام واثبت او انفي بنفسك، لا تنتظر هذا من شخص اخر.
الإشكالية الأساسية التي أعلمها هي إستعمال لفظ مغاير أدني من لفظ التسمية الأصلية، وذلك مثل تسمية: الشيعة بالروافض، العلوية بالنصيرية، الإسرائيليين بالصهاينة، أنصار الله بالحوثي، الدولة الإسلامية بداعش، وغيرهم...
إضافة إلى مشكلة أخرى وهي صحة النسب لله عز وجل.
جيد شكراً على التوضيح، ولكن بخلاف حركة محمد بن عبد الوهاب فالأشاعرة والصوفية ينسبون أنفسهم للسلفية أيضاً فأرى التسمية للإشارة للفكر والمنهجية المتبعة ستكون أدق.
طلبت منك دليل لكنه لن تعطني وتتهمني بأنني لا أعرف بديهيات في ديني
البديهي الذي أعرفه في ديني أن الرق حرام وليس حلال
عند أتباعك مذهب لنفسك افترض أنك فقيه أو عالم بأمور الدين
لذلك طلبت منك اثبات على البديهيات كما تصفها
الرق يا ساده ما هو بشكل مبسط
حرمان من الحرية. أي سلب حريه أحدهم (وهذا محرم , أم لك قول أخر أخي أطلعني عليه )
والعمل بلا مقابل (وهذا محرم )
بتالي الرق محرم
هل لديك وجهه نظر أخرى أخي ؟
هل علي أن أعيد تعليقي , أم أن الأسرى كائنات فضائية
هل استعبد الرسول أسرى الحرب و أعتبرهم ملكيه خاصة!!!!!
ما فعله الرسول هو طلب مال مقابل حريتهم أو أن يقوموا بتعليم عدد معين من الصحابة القرأة والكتابة
لن يعتبرهم ملكيه خاصه ويستعبدهم
أسرى الحرب بشر مثلك مثلهم
ما أن وقعوا في الأسر تصبح مكلف بهم وليس العكس
يعني أن كل من استعبدوا اسرى الحرب على مدار التاريخ الإسلامي مخطؤون في فعلهم ولكنك بعلمك كشفت خطأهم أجمعين؟ ألم يكن هناك علماء على مدار التاريخ الاسلامي لينبهوا ولاة الأمر بحرمة استرقاق الأسرى؟
أنا لم أقل أني عالم أو مفتي ( أنت من يقولبني بهذا القالب )
أنا حللت الأمر بطريقه منطقيه فقط لن أتي بدليل واحد لكي أخرج فتوه
لا أدري , ربما أنت كونت صوره خاطئه بأني عالم بأمور الدين أو مفتي
ولماذا تشعرني بأن الأقدمين كانوا بتلك النزاهة والعزم على تطبيق الدين!!!
نعم ربما كان هناك من ينبههم أنا لا أدري إذا كان هناك شخص كهذا أم لا
انت بمثالك تفعل كما كان يفعل كفار قريش يعبدون ألهتهم لأن أجدادهم كانوا يفعلون
إذا كانوا الأقدمين على خطاء هل نسير عليه
لكن من باب الفضول هل تعتقد أن أسرى الحرب يجب أن يعاملوا كلعبيد وانهم ملكيه خاصه
ويتم المتاجرة بهم ؟
مع الأخذ بلحسبان توصيات الرسول لمعامله الأسرى
لا أدري كيف أنتم مقتنعون أن الرق و الاستعباد حلال
ما هو مذهبك ؟
انا لم أقولبك بشيء، ولكنك قلت بأن الرق حرام وأنا أحاول نقاشك في هذه النقطة بأنه لم يأت شيء بتحريمه.
ثم هل تعتقد أن الأسرى الذين يؤسرون بعد قتال المسلمين يؤسرون ليتم إطعامهم وإشرابهم على نفقة الدولة بدون أي فائدة؟ لو كان هذا هو الحال فقتلهم أو إرجاعهم أفضل.
بخصوص المذهب كيف تسألني عن مذهبي وأنت لم تبين لي مذهبك؟
حسناً كما قلت لك جعلهم الرسول يعلمون عدد من الصحابه وغير ذلك طلب فديه مقابلهم
طالما هم تحت اسرك انت ملزم بإطعامهم و اشرابهم
لا يمكنك استعبادهم ،لا يمكنك إدخالهم في دائرة الرّق
هل لأنهم خرجوا ليحاربوا مع دولهم يتم استعبادهم
إذاً يحق لهم العكس باستعباد المسلمين
ثم كيف تريد ان تؤمن العمل إلى اعدائك !!
أنا سئلتك ما هو مذهبك دون ان اخبرك ما هو مذهبي (عادي)
أنا من سئلتك وانت حر في أجابتك لست ملزم بلقول لك ما هو خاصتي
الأمر بهذه البساطة
هل نزل تحريم على المخدرات ،لا إذاً لنستمتع
وانا قلت لا اريد اعطائك دليل، انت لا تدخل في اي من دوائر الاهمية ال 24 لدي، فلا يهمني اقتنعت ام لم تقتنع، ولست مهتما باثبات اي شيئ لك.
نعم، نحن متفقين ١٠٠٪
انا اكتب رايي فقط، ان اعجبك اهلا وسهلاً وان لم يعجبك لا تهتم به ! لا ادري لماذا احدث هذه الضجة كلها وهو يطالب بدليل وكأني داعية فيسبوك اريد هدايته.
لان ما تقوله يخرج عن اطار العقل والمنطق، ولانك تتعرض لشريحة هائلة من البشر بكلامك، اتعي انك تقول انه من الصحيح ان اتي الى احد اطفالك وبعد ان اقاتلك واهزمك، اخذه معي الى منزلي ليفعل لي ما اشاء.
اذا كنت لا تعي بعد ما تقوله، تفضل، عيه.
لا احد يريد ان يتم اقناعه هنا، نحن فقط نحاول ان نفهم ان كنت فعلا تعي ما تقوله ام لا
لان ما تقوله يخرج عن اطار العقل والمنطق
ربما يخرج عن إطار العطف والحنان، ولكن ليس العقل والمنطق.
انك تقول انه من الصحيح ان اتي الى احد اطفالك وبعد ان اقاتلك واهزمك، اخذه معي الى منزلي ليفعل لي ما اشاء.
فكر في هذا الأمر مرّة ثانية.
إن الأمر ليس بهذا السوء والفحش الذي تتصوره؛ فسواء أكان عندي أربيه، أو انتقل إليك للتولاه أنت (ليصبح في ملكك مستقبلًا)، فلا فرق كبير إلى هذا الحد! (ربما يكون الفرق هو بين أن يكون وزيرًا أو عاملًا، ولكن لا يزال الأمر معقولًا).
حسناً انت تعتقد ان الاستعباد مثله مثل الجنس مثلا، له طرق مشروعة وغير مشروعة، مثله مثل الطعام مثلا، منه طرق مشروعة ومنه طرق غير مشروعة
ولكن ما نسيته هنا انك تتحدث عن ارواح هنا، اي انك لا تتكلم عن "بيع شركة او بيع منتج" وانما تتحدث عن بيع "كائن بشري"... يارجل الله كرّم الانس ورفع قدره، كل البشر كرمهم الله ورفع قدرهم... هل هناك منطق من ان نحط من قدر بعضنا؟
هل حقا تظن انه من المنطق ان يكرّم الله الانسان، ويسمح بالاستعباد، الا ترى تناقضاً بين الفكرتين، الفكرة الاثبت هي ان الله قد كرّم البشر، والفكرة المضحدة هي فكرة العبودية
لا يحق لاحد استعباد احد. هذا يتنافى مع التكريم
الا اذا كنت تعتبر العبيد انهم ليسوا ببشر
دعني أقرب لك الأمر: في حياتنا الحالية هناك عمال بسطاء، وعمال مهرة، ومشرف عمال، ومهندس، وإداري، و و و...، إلى أن نصل إلى وزير، ورئيس. هؤلاء كل واحد أسمى من الذي قبله، فلو وضعنا لكل واحدٍ منهم رقم: العامل البسيط 0، والعامل الماهر 1، والمشرف 2، وهكذا...، يمكننا أيضًا إضافة قيمة بالسالب للسجناء. ولكن لنهم هذه القيمة السالبة. لو أحضرنا نفس هذا الترتيب ووضعنا العبيد في مرتبة 0، والعامل 1، والعامل الماهر 2، وهكذا...، فلن يكون هناك فرق جوهري.
صحيح أن هناك فرق بين أن تكون عبدًا أو حرًا، ولكن هذا هو نفس الفرق - أو أقل - بين أن تكون من العوام أو تكون وزيرًا (مثلًا). أي أنك إذا ولدت حرً فأنت ذا شأن، وستدافع عن حريتك وحرية أهلك بكل قوتك. وكما قلت لك سابقًا العبيد لهم حقوقهم أيضًا، هذه الحقوق مثل حقوق الحر عدى في أمور بسيطة.
وفي الخلاصة ما أريد أيصاله لك، هو أن الحياة لن تنقلب رأسًا على عقب لو كان هناك عبيد، هم أيضًا يمكنهم إمتلاك هاتف ذكي، وحاسوب، ومنزل، ويصلوا مع الناس في المسجد، ويمكنهم أن يدخلوا المدرسة، ويمكنهم أيضًا أن يسجل في حسوب :). طبعًا في الغالب لن يكون ميسورين كالأحرار، كما أن العوام في الغالب ليسوا ميسورين كالوزراء.
الفرق الوحيد، هو ان الفرق الطبقي من الممكن تخطيه بالجد والعمل، بامكانك الانتقال من طبقة لاخرى، بينما العبودية تمنعك من ذلك... الامر ليس بارادتك "اي الانتقال من طبقة لاخرى" ولهذا هي مختلفة... لا مجال للمقارنة هنا
بل يمكنه الإرتقاء بالجد والعمل أيضًا!؛ وهذا هو الإكتتاب (حيث يشتري العبد نفسه من سيده)، كما قال تعالى: ("وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ") الآية 33 من سورة النور. قد تقول لي الأمر في النهاية يرجع إلى سيده: إن شاء أعتقه، وإن شاء أمسكه. فأرد عليك وهذا ما يحدث في جميع المهن؛ فلا أحد يَرقى بنفسه، بل الأمر في يد مرؤوسيه، إن شاؤوا رقوه، وإن شاؤوا تركوه في مكانه.
ونصيحتي لك يا هادي هي أن توسع قلبك وتتفكر في الأمر. أنا أيضًا في فترة من فترات حياتي كنت أرفض الرق، وأعده عملًا شنيعًا، ولكني غيرت رأيي في النهاية - والله الحمد - بعد أن تبيّن لي الأمر. ليس الرق فقط هو ما تغيّر، بل أشياء كثيرة غيره (من بينها رأي في اللغة الإنجليزية).
وللمساعدة يمكنك قراءة تاريخ المسلمين (وربما مشاهدة بعض المسلسلات التي تروي تلك الحقبة).
عفوا آنستي، عندما يتحدث رجلان مع بعضهم لا يجوز ان تقتحم امرآة النقاش.
هذا ليس انتقاص منك لا سمح الله، لكن هناك امور لا تفهمها النساء.
هذا الموقعُ موقعٌ عام، يُسمحُ للجميعِ بالتعليقِ فيه ما دامَ زرُّ التعليقِ موجودًا، ليس لك أدنى حقٌّ في منعِها من حقِّها بالردّ، لكنّك أنت من يجوزُ له أن يرُدَّ أو يسكُت.
ما هكذا يا زيد تورد الإبل!؛ فوجود الإستطاعة لا يعني بالضرورة حسن فعل المُسْتَطَاعِ. وهذه الأشياء تُحكم بالعرف فالأدب فالذوق، والقدرة (وجود زر الرد) هي آخر شيء.
أتعني مثلًا أنّ حُريّةَ الردِّ وإبداءِ الرأي في أيِّ نقاشٍ هُنا تدُلُّ على قُبحِ فعل؟ لم تفعَل شيئًا سيّئًا بل من أقصاها ومنعها من الردِّ بلا حقٍّ هو من أخطأ.
نعم سلوك "وجه" لم يكن جيدًا، ولكن أيضًا إيفي لم تكن جيدة في ردها. ورد وجه كان لطيفًا بعض الشيء (مقارنة بعنفه الطبيعي).
وفي هذا الموقع لا أحد يمكنه منع أحدٍ آخر، إلا الإدارة (الإدارة العامة، وإدارات المجتمعات). وعلى هذا يُأخذ كلام وجه مأخذ التوبيخ.
وفي هذا الموقع لا أحد يمكنه منع أحدٍ آخر
طيِّب ماذا قلتُ أنا؟ رجاءً أُريدُ ثلاثة فروقاتٍ بين كلامِك هذا وكلامي.
قُلتُ لكَ سابقًا أنّك في عِدّة نقاشاتٍ تبدأُ نقاشًا من لا شيء وأنت رُبّما مُتّفِقٌ معي أصلًا، تروَّ قبل أن تُرسِلَ التعليق يا مُجاهِد!
عندما نقرأ تعليق وجه وردك عليه، سيُفهم كلامك بخلاف تعليقي عليك. وهذا واضح يا زيد، فكلامك يخطأ وجه، في حين وجه لم يرتكب خطأ (وهذا ما حاولت قوله).
هل يجوزُ في مكانٍ حُرٍّ يُمكنُ للجميع أن يتكلّمَ فيه أن يقول شخصٌ للآخر: اصمُت، لا تتكلّم!
إن كُنتَ ترى أنّ تكميم الأفواهِ ليس عيبًا، فليس لك دخلٌ بيني وبين wgh، وكما ترتضيها على evey لترتضها على نفسك.
ما لديهِ من عِلّة فلا دليلَ على كلامِه يُرقي كلامَهُ إلى حُجّة، فمن أين جاء بهذا القانون؟ فكما لم يأتِ هو بِحُجّةٍ فلستُ بآتٍ وعليكَ الرضا، وإن أردت عِلّةً مُضطّرًا فسأقولُ لك هذا القانون ولن أُخبِرَكَ من أين جئتُ به:
عندما يتحدّثُ زيد وwgh مع بعضهم لا يجوز أن يقتحم مجاهد النقاش.
العبودية ليست بهذا السوء؛ فالعبد إنسان يعمل عند سيده، ويجب على سيده إجارته. وكذلك الإماء، يخدمن سيدهن في بيته، مع زيادة في إحسان المعاملة؛ فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإعتاق جارية عندما لطمها أحد أسيادها.
ولكن سبب رفضنا لها، واعتبارها من الأشياء السيئة (حتى دون معرفة فحواها)، هو تأثرنا بالثقافة الغربية (والتي كان يعد فيها العبد دون البشر).
حسناً سيد مجاهد انا قادم لك... اتدري فقط اخبرني ماهي شروط ان يصبح الشخص عبداً، وسأطبق هذه الشروط لأحصل عليك.
سأطعمك واسقيك وستنظف المنزل في نهايات الاسبوع، وسأجبرك على متابعة الانمي لست ساعات يومياً لانه ممتع برأيي ومن حقك ان تتمتع.
فعلا العبودية ليست سيئة مطلقاً ولهذا اريدها ان تطبق عليك في البداية، لانني احبك كثيرا
الرقيق هم نتيجة اغتنام الغلمان والنساء بعد الحرب التي لم يسّلم أهلها. أما الرجال فهم لا يسترقون، بل يؤسرون. واسترقاق المسلمين لا يجوز عند المسلمين. وهناك أحاديث تحرم استرقاق الأحرار.
ولكن فالنفترض جدلًا أني أصبحت مجاهد مولى هادي، حينها لن أطلب منك أن تطعمني بل تعطيني أجري، وأنا أذهب بهي إلى بيتي - إن كان لي بيت - في المساء بحاجياتي، كما تعود أنت كذلك بحاجياتك إلى بيتك. وإن كنت أخدمك في بيتك ولم يكن لي بيت، وجب توفيرك لي مكانًا مخصصًا لي في بيتك آوي إليه. وبالنسبة لمشاهدة الأنمي يمكنني أن أعصيك وينتهي الأمر؛ فأنا لست ملزمًا على عمل ما تهوى، بل خدمتك في عملك وبيتك.
ولكي أقرب لك الأمر أكثر، فالعبودية هي وظيفة - ملزمة وغير محددة - عند شخص آخر (وليس عند شركة).
وفي الختام لا بد أن أذكر أن هذا ما أعرفه عن العبودية في الإسلام، وليس ما عند الأروبي أو الأمريكي.
@evey Hussein00Shukri
اوه اتريد ان تقنعني ان العبد كان يتقاضى اجره ومن ثم يعود في المساء لاهله... ارجوك اعطني دليلا على كلامك.
في الحقيقة ان كان كلامك صحيحا، كلنا نعمل كعبيد في وقتنا الحالي، نذهب للعمل لخدمة اسيادنا، ومن ثم يعطوننا قوت اليوم، وفي المساء نعود الى اهلنا لنطعمهم وهم يعودو الى اهلهم ليطعموهم
ما تقوله ليس عبودية، هو عمل... العبودية كانت ان يعمل الشخص طوال اليوم لخدمة سيده دون ان يعطيه سوى الطعام والشراب لنفسه، لا احد يزوج ابنته لعبد، لا احد يتعامل مع العبد على انه انسان.
ولنقل اننا دخلنا في حرب واسترققتك، او دخلت دولة -لا سمح الله- كافرة واخذتك اسيراً... سأشتريك، واضعك عندي في المنزل، وان عصيتني سأحبسك في الغرفة، انت عبد لدي وانا سيدك كيف ستعصي اوامري
اعطني احاديث ودلائل قاطعة ان العبودية "في الاسلام وقبل الاسلام وبعد الاسلام" كانت كما تقول، الى حينها سأبحث عن طريقة ما للحصول عليك ومعاملتك بأفضل ما يكون
أكرر: العبودية ملزمة وغير محددة (أي ليست لعمل محدد).
ما تقوله ليس عبودية، هو عمل
العبد أيضًا يعمل، أم أن سيده يعمل له؟!
العبودية كانت ان يعمل الشخص طوال اليوم لخدمة سيده دون ان يعطيه سوى الطعام والشراب لنفسه
نعم يعمل من أجل سيده، ولكن يجب أن يعطيه أجره أيضًا (وإلا فيمكنه أن يقاضيه).
لا احد يزوج ابنته لعبد، لا احد يتعامل مع العبد على انه انسان.
طبعًا أن تكون عبدًا ليس كأن تكون سيدًا، وأن تكون من العامة ليس كأن تكون أميرًا أو ذا منصب. لكن الكل يُزوج، والدليل قوله تعالى: ("وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ") الآية 221 من سورة البقرة.
وان عصيتني سأحبسك في الغرفة، انت عبد لدي وانا سيدك كيف ستعصي اوامري
لا يجوز لك هذا. ولكن إن جئنا على الإستطاعة فإن أي أحدٍ تقريبًا (لو توفرت عنده بعض الأساسيات، مثل العضلات المفتولة، والغرفة محكمة الغلق، إلخ...) يمكنه أن يحبس أي شخص آخر.
اعطني احاديث ودلائل قاطعة ان العبودية "في الاسلام وقبل الاسلام وبعد الاسلام" كانت كما تقول
هذا ما عرفته من مصادر متفرقة، وفي أزمنة متفرقة، ولكن سأبحث لك عن المصادر وأجمعها لك لكي يبيين لك الأمر، ولكي أصحح لنفسي ما أخطأت فيه.
الى حينها سأبحث عن طريقة ما للحصول عليك ومعاملتك بأفضل ما يكون
سأكرر مرة أخرى: الرجال لا يستعبدون (باستثناء الطرق غير المشروعة)؛ فإما أن يقتلوا أو يؤسروا أو يفروا.
ومن قال انني سأتبع طريقا مشروعاً؟
انا بانتظار الادلة، ان كان هذا من هواك ونفسك فاتمنا ان تعيد النظر بكل حياتك... اذا كان هذا حقيقيا :") لا ادري ربما يزداد اصراري على استعبادك... او بما ان الرجل لا يستعبد استعبد احد افراد عائلتك... هكذا اسلم واكثر شرعية اليس كذلك؟
عضلاتي ليست مفتولة ولكن من بحاجة العضلات عندما يكون من امامك مؤمنا بان العبودية امر جيد؟
ومن قال انني سأتبع طريقا مشروعاً؟
في هذه الحال نكون دخلنا في الإسترقاق المحرم.
استعبد احد افراد عائلتك
إن استطعت ففعل (على الأقل ربما تكون أفضل من الكافر)، ولكن دون ذلك شرط الحداد، وخرط القتاد، وشقّ الأكباد!
كلا فقط ساجبرهم على متابعة الانمي والاستماع الى اللغة اليابانية طوال اليوم، ساعاقبهم ان رفضو ذلك فهو عمل بالنسبة لي وعليهم ان يقدموا تقارير بما شاهدوه.
اتدري ان كنت ترضاه لعائلتك فلديك مشكلة اضخم من ان تحل بنقاش وهمي، مشكلة كبيرة جداً جداً
اتدري ان كنت ترضاه لعائلتك...
لا أحد يرضاه لعائلته (وأظن أن كلامي واضح في التعليق السابق)، وهذا مثل العقوبات القضائية، لا أحد يرتضيها لنفسه أو أهله، وكذلك لن يطالب عاقل بإلغائها لأنه لا يرضاها، مع اختلاف أن العبودية في هذا العصر مسألة خلافية.
وبالنسبة للأنمي، فإن كانت فيه حرمة، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
هل تقارن من كان جالسا في بيته ومن ثم تم اسره وتشغيله بالسخرة وبين من ذهب الى منزل احدهم ليسرق؟ العبودية ليست حكما قضائيا...
يتشابه العقاب والعبودية من وجه عدم رضا أحدٍ بهما وعدم رفضهي لهما (في الوضع الطبيعي). ويختلفان في توجه كل واحد منها.
لو استثنينا الطرق المحرمة للعبودية. فلا يمكن أن نقول أن العبودية عادلة، بل هي ليست ظالمة؛ ومثالها شرب الماء، هل شرب الماء عادل؟، الإجابة: ليس عادلًا، ولكنه ليس ظالمًا أيضًا.
نمثّل بالقانون: لو كانت العقوبة ليست ظالمةً، فمن البديهي أن المُعاقب ليس مظلومًا. وكذلك بالنسبة لكلامك.
هناك فرق بين ان تسرق فتعاقب، وبين ان تكون جالسا في منزلك لا تفعل شيئا فتعاقب، الا تظن ذلك؟
وبما انك تعترف ان العبودية هي عقوبة، فهي عقوبة لماذا؟ ماهي الاسباب التي تستوجب عقوبة العبودية على انسان ما؟ وهل هي اسباب كافية برأيك لتسلب حرية شخص ما كما تفعل مثلا بالزاني، او السارق، او القاتل؟
العبودية ليست بهذا السوء فهي مفيده للصحة وتقوي الذاكرة, لماذا ترفضين الأمر لا أفهم
انهم يؤلفون دين جديد
العبودية شيء كيوت
سلب الحرية حلال
العمل بلا مقابل حلال
العب مع الإماء حلال
الجواري حلال
العبودية عند العرب كانت كمؤاخاة بين العبد وسيده , وما أداركي انتي
انهم أولائك الأوربيين والأمريكيين من كان يستخدم العبودية بشكل خاطئ
ماذا بقي من ديننا
وتقول يا @mujahid أنك تتبع الملة الصحيحة
بهذه الفكرة أنت أكثر أنحراف مما كنت أعتقد
مجاهد و لأفكار الفضائية (بنسبه لي )
إذا كان العبد مئجور كما تقول كيف يكون عبداً من أصل الموضوع
هل سلب حريه أحدهم في الإسلام حلال يا مجاهد (أعتقد أن أجابتك هي لا )
هل يجب أعطاء من يعمل لمصلحتك أو حسابك أجره في الإسلام ( أعتقد أن أجبتك هي نعم )
إذا هو رجل حر يؤجر وليس عبد
انت تتبع الوهابية بطريقه تفكيرك @___@
الحمد الله على نعمه الإسلام و المذاهب التي تقدم تفاسير مختلفة
إذا كان العبد مئجور كما تقول كيف يكون عبداً من أصل الموضوع
هذا ما أعلمه عن العبودية في الإسلام، وأما ما عند الأروبي أو الأمريكي فهو شيء آخر.
الحمد الله على نعمه الإسلام و المذاهب التي تقدم تفاسير مختلفة
إن كانت تلك المذاهب هي دين الله، فبها ونعمة، وإلا فلا خير في سعادة من بعدها ندم.
إذًا فليسَ عبدًا بل عاملًا كأيِّ أجيرٍ في العالمِ اليوم، وهذا مختلفٌ 180 درجة عن قولِك بجواز العبوديّة.
قال النبي عليه الصلاة السلام: ("أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ مِنْ مَوَالِيهِ فَقَدْ كَفَرَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِمْ") رواه مسلم.
كما قال زيد ملزمه في ماذا ؟
هل تقصد انه ملزم بلقيام بأعمال سيده
أليس هذا سلب للحريه
أليس هذا محرم !!
أليس هذا سلب للحريه
أليس هذا محرم !!
يبدو أني مطّر لتمثيل دور الإدريسي (@ZaidEd) وأقول لك: إنك تستخدم مغالطة منطقية، وهي "إلتماس المشاعر".
ليست مُغالطةً منطقيّة، هو يذكرُ كلماتٍ منطقيّةً لا عاطفيّة فالرِقُّ سلبٌ للحريّةِ فعلًا، ثمَّ ما رأيُكَ بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه "متى استعبدتم الناسَ وقد ولدتهم أُمّهاتُهم أحرارًا"؟
مجرد القول بأن هذا سلب للحرية، ثم إتباعها بسآل تقريري "أليس هذا محرم !!"، ودون دليل، هو عين استمالة العاطفة. وثانيًا مقال عمر قانوني ولا خطأ فيه، فلا يجوز إستعباد الأحرار (إلا بالأوجه الحربية المعروفة).
لا هذا ليس استعطافًا، هو يسألُكَ فحسب، يكونُ استعطافًا عندما يقولُ لك: أويعقلُ أن يسمحَ الإسلامُ بسلبِ الحريّة؟ أين الرحمةُ من قلوبنا؟ أين العطفُ على هؤلاء المساكين؟
قل عُمر رضي اللهُ عنه بارك اللهُ فيك.
أسألك ما هو الفرق الجوري بين كلام حسين، ومثالك الذي ذكرت؟
وعلى كل حال، لم تزل في نفسي شيء من هذه المغالطات وجدوها، حتى جئت أنت لتأكد لي ما في نفسي، من قصور وركاكة، يمكّن أي شخص من تسخيرها لهواه.
قل عُمر رضي اللهُ عنه بارك اللهُ فيك.
رضي الله عنه وعن جميع الصحابة الغرّ الميامين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. وبارك فينا وفيك وفي جميع المسلمين.
الفرقُ هو أنّ مثالي تضمّن كلماتٍ فضفاضةً مشاعريّة لا يُمكنُ قياسُها كالرحمةِ والعطف والمساكين، بينما كلامُه تضمّن كلماتٍ واضحةٍ ومُباشرةٍ لا تؤثّرُ بالعاطفة كالسلب (استبدلها بالأخذ إن أردت، لا فرق) والحريّة ويُمكنُ قياسُها.
سأُجيبُ عن ردِّك حول المغالطات المنطقيّةِ في موضوعهِ ذاكَ قريبًا إن شاء الله وأُوضِّح لك ما لبس.
هو لم يفصح بها تصريحًا، ولكنه أكنها تلميحًا. وفي كل الحالات هو وصل إلى نتيجة أن ذلك "حرام!!" لمجرد أنها سلب للحرية (إستمالة عواطف). وإلا فما علاقة سلب الحرية بالتحريم والتحليل؟!
لا أرى في كلامِهِ أيَّ تلميح، أخي معنى الاحتكام للعاطِفة لا يعني أنّ كلامَك إن استعطفني فهو مغالطةٌ منطقيّة بل يعني أنّ استخدامَك لكلماتٍ عاطفيّةٍ غيرُ واضحةٍ ولا قابلةٍ للقياسِ والتأكّد هو مغالطةٌ منطقيّة.
من أينَ عرفتَ أنّهُ وصل إلى نتيجةِ كونِه مُحرّمًا؟
هو يقولُ لك: أليس هذا سلبًا للحريّات؟ الجوابُ: لا (بالنسبة لك فقط)، أليس هذا حرامًا؟ الجوابُ: لا (بالنسبة لك فقط).
أمّا العلاقة، فهو كانَ يظنُّ (ورُبّما ما زال) بأنّ سلبَ الحريّة مُحرّم وسألَك إن كان كذلِك أم لا.
أخي معنى الاحتكام للعاطِفة لا يعني أنّ كلامَك إن استعطفني فهو مغالطةٌ منطقيّة بل يعني أنّ استخدامَك لكلماتٍ عاطفيّةٍ غيرُ واضحةٍ ولا قابلةٍ للقياسِ والتأكّد هو مغالطةٌ منطقيّة.
إن استخدامك للعواطف في مسألة عقلانية، أمر خاطئ سواء أعتُبر ذلك مغالطة منطقية أم لا.
يقولُ لك: أليس هذا سلبًا للحريّات؟ الجوابُ: لا (بالنسبة لك فقط)
الجوانب نعم، وليس لا.
المشكلة هي تصوركم للعبودية هي أنها منتهى الإحتقار، ومعاملة البشر كالحيوانات، وما شابه ذلك. لذا فأنتم ترفضونها لا لأنها خاطئة بل لتصوركم الخاطئي أولًا، ولتوظيفكم العواطف في هذا الأمر ثانيًا.
أليس هذا سلب للحريه
طبعًا، وإلا فهي ليست عبودية.
أليس هذا محرم !!
نعم ليست حرامًا، إلا إذا كان عندك دليل يقول العكس، لأن الأصل في الأشياء الحلية.
ليس هناك حكم يوجب أو يحرّم الإسترقاق، ولكن في التعامل معهم هناك الكثير من الأحكام والأدلة، أقربها قوله تعالى: ("وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً") سورة النساء الآية 36.
نعم لأنّ الإسلام عندما جاء كان الرِقُّ منتشرًا فلا بُدَّ من أحكامٍ لتعامُلاتِه، وتحديدٍ له، ثُمّ تقليلٍ حتّى الاختفاء، كما حصلَ بالضبط، ثُمَّ إنّ قول "الأصلُ في الدين الإباحة" هو في العبادات حسبَ علمي، فهل الاسترقاقُ عبادة؟ وهل أعبُدُ الله بأن أستعبِدَ الناس؟ إن كانَ كذلِك فلمَ لم أرى في القرآن أو السُنّةِ امرًا للاسترقاق لعبادةِ الله إلّا رُبّما في حالاتٍ خاصّة يُقصدُ بها قومٌ معيّنين بزمانِهم ومكانِهم وشخوصِهم؟
ولماذا تفرض تلقائياً انها خاطئة
ولماذا تفرض ان الله سوف يعاقب عبداً رائى ان هذا هو الحكم الشرعي
فكما تقول انه لا يوجد آيه او حديث يحرم الرّق
لكن تبعيات فعل الرق كلها محرمه إذاً الرّق محرم
بهذه البساطة
ولماذا تفرض تلقائياً انها خاطئة
لم أفترض ذلك.
ولماذا تفرض ان الله سوف يعاقب عبداً رائى ان هذا هو الحكم الشرعي
ضابط الأمر هو هل تطيع الله أم تعصيه؟.
فكما تقول انه لا يوجد آيه او حديث يحرم الرّق
لكن تبعيات فعل الرق كلها محرمه إذاً الرّق محرم
هذا بسبب تصورك الخاطئ للعبودية؛ وكأنها معاملة البشر كالحيوانات، والركوب عليهم كالدواب، إلخ...
التعليقات