مشروع "البرمجة بإبداع"

فى الفترة الماضية فوجئتُ أن المواقع الخاصة بلغة "ج" و لغة "كلمات" (من ضمن لغات البرمجة العربية التى سبقت لغة "إبداع" زمنياً) لا تعمل ! و أشد ما أزعجنى هو غياب موقع لغة كلمات؛ لأنها لغة مبشرة و م. محمد سامى (مصمم اللغة) كان مهتماً بها و نشطاً فى العمل عليها، ثم فوجئتُ بذلك الغياب المريب ! هل لدى أى أحد أخبار عن تلك اللغات و/أو القائمين عليها ليطمئننا ؟

قمتُ منذ قليل بإعادة رفع حزمة التنصيب الموحدة لوجود مشكلة فى الملف المضغوط، و التى كانت تؤدى لظهور أسماء ملفات الأكواد التى فى مجلد الأمثلة (المجلد examples المرفق مع الحزمة) على شكل طلاسم غير مفهومة. و سبب المشكلة أننى قمتُ بإنشاء الملف المضغوط على نظام Windows 10 و الذى يبدو أن به مشكلة ما حالياً، و لكننى أعدتُ إنشاء الملف على نظام Ubuntu و هو يعمل الآن كما ينبغى بفضل الله تعالى. أرجو منكم المعذرة على هذا الخطأ غير المقصود،

صراحة أول مرة أطلع على لغات برمجة عربية مثل أبدع و ج و أعجبتني جداً , كان لدي فكرة مماثلة و لكن بدلاً من التفرق و الذهاب كل شخص في جهة لماذا لا يتجمع صانعوا هذه اللغات الـ 4 العربية و يبدءون بنواة للغة قوية بإجتماعهم ستكون قوية و رائعة انا واثق . كذلك أحببت أن أسئل المبرمج القائم على اللغة أو فريق التطوير كيف يمكننا الإشتراك و المساعدة في التطوير ؟

السلام عليكم أخي وائل أشكر لك جهدك في تطوير إبداع و أدعو الله أن يوفقك في كتابك "رسالة البرمجة بإبداع" أنتقدت المؤشرات وقلت "تدخل المبرمج في تفاصيل يفترض أن تظل مقصورة على المبرمج الباني للمترجم لا مستخدم اللغة"(صفحة 224) 1- فكيف يأخي تريد بناء المترجم الخاص بإبداع بها بدون الإعتماد على فروع المؤشرات أمثال القوائم المترابطة LinkedList و غيرها 2- وكيف نبني نواة نظام تشغيل Kernel OS بدون مؤشرات وغيرهم الكثير من البرامج الأساسية

اليوم هو الحادي و العشرين من عمر حملة التمويل الجماعية لشركة "ألماس" للبرمجيات العربية الحرة، و هو بالضبط ثلث عمر الحملة الذي يبلغ تسعة أسابيع (63 يوماً)، و لا يزال المبلغ الذي جمعناه حتي الآن 291$ من 10 داعمين كرام لهم حبنا و تقديرنا و شكرنا. و هذا معناه أن الحملة تسير بسرعة الصاروخ نحو الفشل الذريع، لكن لا يزال الأمل في الله تعالي كبير. و من يدري فربما تحدث حالة من التبرع اللاإرادي من مؤيدي المشروع للحملة فتنتعش الأمور

تم اليوم نشر مقال علي موقع "ومضة" (الذي يهتم بريادة الأعمال و المشاريع و الشركات الناشئة)، يتحدث عن حملة التمويل الجماعي التي أطلقتُها لصالح فكرة إنشاء شركة "ألماس" للبرمجيات العربية الحرة، و تجدون ذلك المقال علي الرابط: http://ar.wamda.com/2014/03/%D9%84%D8%BA%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%AA%D8%AF%D8%A6%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A فأحب أن أوجه الشكر للأستاذة "إيمان مصطفي" علي تقديرها لفكرة المشروع، و علي نشرها للمقال بحيث يقرب الأمر لغير المتخصصين ببساطة و دون تفاصيل تقنية معقدة. لكني كذلك أريد أن أستدرك غلطةً في عنوان المقال؛ حيث أنه في العنوان تم اعتبار أن

منذ شاهدت اخي وصديقي وائل ابو الياس في نجوم علوم وكان يشرح مبدء فكرة البرمجة باللغة العربية اثار هدا المشروع فضولي و مازلت لحد الان متحمس بشكل كبير للفكرة لاكن ادا لم يتقبل المبرمج و مطور العربي و يتبنى مثل هده الافكار الطموحة و الجادة بل و بناءة من سوف يقوم بتبنيها دخلت مواقع مشاريع ناشئة مثل كيك ستارت و زومال و رئيت الناس يدعمون بعض مشاريع اقل مايقال عنها انها مفيدة كدعم مغني لبدء مسيرته فنية او بناء لعبة

بحمد الله تعالي تم إطلاق حملة تمويل جماعي علي موقع "ذو مال zoomaal.com" لتمويل فكرة إنشاء شركة "ألماس" للبرمجيات العربية الحرة علي الرابط التالي: http://www.zoomaal.com/projects/almas/810?ref=1572 نحتاج إلي حوالي 27000$ لتمويل المشروع، من نقطة البداية إلي نقطة تحقيق الأرباح، و لو نجحنا في حملة التمويل بمشيئة الله تعالي فإن برمجياتنا سوف تكون متاحة للكل مجاناً، و سوف تكون مفتوحة المصدر في أقرب فرصة ممكنة (نحن في الواقع نستعد في الأشهر المقبلة لجعل المفسر القياسي مفتوح المصدر). فإن كان بإمكانك مساعدتنا مادياً

قمتُ بحمد الله تعالي بعمل دراسة جدوي مبدئية لفكرة بناء شركة "ألماس" للبرمجيات العربية الحرة؛ حتي تكون ممثلاً و راعياً رسمياً لمشروع "البرمجة بإبداع"، و تستفيد منه مادياً بما يكفل له الاستمرار و النمو و تحقيق بقية أهدافه بالاعتماد علي نفسه، و بما لا يُخالف فكر البرمجيات الحرة. و رغم أنني لا أجيد التعامل مع الأمور المالية و الإدارية مطلقاً، إلا أنني حاولتُ قدر الإمكان أن أضبط الأمور. فإن كان بإمكان أحدكم أن يساعدني عن طريق مراجعة الدراسة و نصحي