المحتوى العربي الأن أصبح ينتهج أكثر من صورة وأكثر من طريقة وأكثر من أسلوب .. لم يعد صناعة المحتوى العربي مثل قالب الصحف والمجلات صورة وكلمة .. تدخل التدوين المرئي ليصبح فيلما تعليما وفيما وثائقيا تستخدم فيه الصورة والكلمة والمؤثرات الصوتية لذلك دعنا نقول أن التدوين المرئي والنصي أصبحا بسيران على قدم وساق في شق الطريق نحو المحتوى العربي.