هل التدوينات المكتوبة ب IA تتصدر نتائج البحث في محرك البحث Google؟
ام تعتبر مخالفة؟ في حال كانت مخالفة وضد سياسات قوقل هل يمكن اللتعديل عليها ونشرها؟ ما رايكم؟
قرأت من قبل عليها فهي لا تتصدر أبدا خصوصا إذا تم إكتشاف الأمر، حتى أن الأرباح الخاصة بجوجل ادسنس ستتوقف، و السبب هو إعطاء الأولوية للمحتوى البشري لأنه أفضل من الذكاء الإصطناعي و بالتالي يكون ذو قيمة عالية، و أعتقد أنه نعم يمكنك التعديل على التدوينات المكتوبة بالذكاء الإصطناعي و لكن يجب أن تكون ذكي في التعديل حتى لا يتم التعرف على ذلك.
قرأت مسبقًا أنك تستطيع كتابة محتوى بال AI وتضعه على أحد برامج اكتشاف المحتوى المكتوب بالذكاء الاصطناعي، ثم تعود وتعدل المحتوى ببعض اللمسات البسيطة ليصبح بشريًا بالكامل وتستطيع وقتها نشره وسيتصدر محرك البحث بشكل طبيعي حسب جودة المحتوى. لا أعلم مدى مصداقية هذا الكلام، ولكني في أحد المرات طلب مني أحد اصحاب المواقع أن أتعاون معه مستخدمًا هذا الأسلوب، ولكني رفضت ذلك لأني أميل للكتابة بأسلوبي وصياغتي.
أغلب ما ألاحظه في تحديثات خوارزميات جوجل والسيو أن الهدف منها هو تأخير تصدر المحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي، والحرص على تصدر المحتوى البشري الذي يقدم جودة وقيمة ويراعي شروط السيو، لكن البعض يستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء تدوينات بالفعل، لكنهم يحتاجون أولًا قبل نشرها إلى إعادة صياغتها وضبطها ودعمها بشروط السيول لتصدر محركات البحث، لذا يبقى حتى الآن الحل الأكثر ضمانا للتصدر في رأيي هو المحتوى البشري ذي الجودة.
لكنهم يحتاجون أولًا قبل نشرها إلى إعادة صياغتها وضبطها ودعمها بشروط السيول لتصدر محركات البحث، لذا يبقى حتى الآن الحل الأكثر ضمانا للتصدر في رأيي هو المحتوى البشري ذي الجودة.
أتابع بعض صناع المحتوى على لينكد إن، متخصصون في كتابة أفضل أنواع المحتوى بأدوات الذكاء الاصطناعي وخصوصًا المدفوعة، ولديهم كورسات أيضًا لتعليم تلك التقنيات، وبالمناسبة التعديلات وإعادة الصياغات قد تاخذ فقط 10% من الجهد المبذول لكتابة النص كتابة بشرية كاملة، هنا أنا لا أشجع الأمر، ولكني أطرح الفكرة.
أعتقد أنها مخالفة، فكثيراً ما أجد أصحاب مشاريع الكتابة وهم يطلبون مقالات بشروط محددة من أهمها ألا تكون مكتوبة بالذكاء الاصطناعي، إذ يعتبرها جوجل خالية من الإبداع خاصة أن الكثيرون قد يخرج لهم نفس النص مما يعني أن النصوص المأخوذة من الذكاء الاصطناعي قد تكون مكررة.
في حال كانت مخالفة وضد سياسات قوقل هل يمكن التعديل عليها ونشرها؟
نعم، يمكنك التعديل عليها وكتابتها بأسلوبك الخاص وفي هذه الحالة لن تكون مخالفة.
أعتقد أنها مخالفة
ليست مخالفة حتى هذه اللحظة، ورأيت بعيني خلال تدريب على كتابة المحتوى كيف تصدرت بعض المقالات التي كتبها المتدربون بالذكاء الاصطناعي نتائج البحث.
لكنها في طريقها إلى أن تكون مخالفة، وعاجلًا أم آجلًا سيتمكن جوجل من اكتشافها والعثور عليها وإدراجها في آخر نتائج البحث. الخوارزميات ليست شيئا ثابتا أو مقدسا. هي تتغير وتتطور باستمرار.
كل ما ذكره الأخوة والأخوات غير صحيح وانا أتكلم من باب واقع عملي وليس مجرد طراطيش كلام نسمعه ونتناقله لا أكثر، لدي مجموعة من المعارف والأصدقاء قاموا بإستخدام الذكاء الاصطناعي في أعمالهم الكتابية والتصاميم والتسويق وغيرها وزادت مدخلاتهم من حيث الترافيك والنشر والأرباح ولم تأتهم أية مخالفات لا من أدسنس ولا مواقع التواصل الاجتماعي ولا غيرها طالما هم لا يخالفون الشروط ولا يتجاوزون الصلاحيات، مشكلة الأغلبية فينا أننا ندخل المواقع التي سنعمل عليها ونقوم بالتسجيل دون قراءة الشروط ولا نكلف أنفسنا بعدها بمراجعة التعديلات والتحديثات فيها وعندما لا نجد استفادة نرمي الأسباب على الطرف الآخر كالذكاء الاصطناعي وغيرها وننسى أنفسنا ومن يشكك في هذا الكلام فليسأل نفسه طالما صناعة المحتوى بالذكاء الاصطناعي غير مجدي فلم تكلف جوجل وغيرها بضخ ملايين الدولارات في هذه التقنية، وأدوات الذكاء الاصطناعي ليست وليدة اليوم فهي موجودة بتصنيع المحتوى وتحليل البيانات من عشرات السنين ويحدث التحديث بها دائماً وإلا فمن أين جاء السيو والتراند والإعلانات المستهدفة وغيرها من أدوات الإملاء والتدقيق والتحليل والبحث والفرز للمواقع هل يقوم بها الإنسان؟! بالتأكيد لا، فمن سابع المستحيلات للإنسان القدرة القيام بذلك وكلها أدوات ذكاء اصطناعي أو كما يطلق عليها البعض الخوارزميات والعناكب وغيرها من التسميات.
لكي تتصدر كمحتوى متخصص أو ترفع من ترتيب موقعك عليك بتحليل من هم متواجدين بالصدارة من 1 إلى 30 ويجب عليك أسبوعياً إيجاد الفارق وسبب تقدمهم وليس فقط مجرد تكتب محتوى وبه كلمات تطابق السيو وتنشره ثم تتركه، العملية لا تكون كذلك أخي هناك اشتغال في حدود 3 أشهر عالأقل عليك القيام به بدون كلل أو ملل وبعدها ستلاحظ التغيرات الإيجابية وستحصد ثمارها إن شاء الله سواء كان محتوى كتابي أو مرئي أو سمعي.
التعليقات