رمضان قد بدأ و اعلنت السلطات الحجر الجزئي
سمر .. بدا رمضان علي ان انجز في هذا العام ما لم افعله منذ سنين
عودة الى سنة 2018 .....
لا توقف .لالا ارجوك انا لا اريد هذا ارجوك انا مثل اختك الصغرى ارجوك
فهد.. اختي لا تواعد الرجال
سمر .. و لكنني احببتك و تمنيتك زوجا
فهد و هل انا اتزوج عاهرة مثلك
سمر.. لا لا
عودة الى 2020 .....
استيقظي انه وقت السحور
سمر .. استغفر الله حسنا ساصلي و اعود للنوم
تسريع الاحداث
بقيت سمر تحلم بنفس الحلم للاسبوع الاول و تتذكر التفاصيل التي لم تتمكن من تذكرها منذ سنتين من شدة قسوتها
ربما اليوم هي تشعر بقوة اكثر و باقتراب الموت منها لذلك هي تشعر بهاته المشاعر
يمر هذا الرمضا عليها بدون ان تكلم رجلا ولا ان تفعل اي من الاشياء السيئة التي اعتادت فعلها للسنتين الماضييتين
في 27 من رمضان ... امضت الليل تدعو الله ان يسامحها و ان تنسى و قد دعت على كل من اذوها بان ياخد الله حقها منهم
و لكن ما الذي حدث في سنة 2018 ...
فهد هو اول شاب احبته سمر يكبرها ب12 سنة كانت في 19 من عمرها عندما عرفته
كان شاب شديد السوء و خريج سجون لكنها لم تهتم لانه اجاد التلاعب بمشاعرها العذراء و لكن بعد ذهابه لم تبقى من عذريتها سوى قطرات دم..فلم يسلم منه جسدها و لا قلبها ......
العودة لليوم 2020...
لم اعد استطيع الكتابة اكمل فيما بعد